بينما فتاة تمشي إذ يراها شاب لطيف حسن الخلق، على جمال وجهها وسود عينيها وبياض بشرتها ، وبدت كأنها بياض الثلج. فتعجه تلك الفتاة ويزداد تعلقه بها حين يراها كل يوم.
لقد غيرت الفتاة مجرى حياة الشاب اللطيف ، فبعد التفكير الطويل قرر أن يخطبها ويتزوجها، لكنه لا يعلم شيئاًعنها ،ولا عائلتها ولا أحداَفي حارته يعرفها.
وذات يوم خرج مبكراً ليبحث عنها, وإن الفتاة قد شغفته حباً، وقرر الذهاب إليها ليبدأ الحديث معهاويخبرها بانه يريدها وانه يحبها، وعندما تحدث إليها فوجئ بصفعة قوية على وجهه حينما أخبرها بأنه متيماً في حبها.
إن الحب أعمى الشاب وقد جُنّ جنونه . فبدأ بالتفكير ليجد حلاً مما هو فيه ، و مع الاستمرار والإلحاح لم يجد سوى مراقبتها حتى يعلم أين تسكن وأين تعيش؟؟.
فتاة جميله وأخلاق رفيعة ..كيف له أن يترك فتاة كهذه بعد أن رسمت له عينيه بأنها حبه ...
وعندما علم الرجل مسكنها ذهب لخطبتها وهو في طريقه أخذ يردد مما سيقوله لاهلها ومما ما يحمله من اسمى الكلمات والمعاني والتي سيلقي كلمته أمامهم ..وقد بدى عليه الخوف والقلق..وهذا أمرٌ طبيعي.
وعند وصوله إلى بيتها طرق الباب ودخل الشاب بكل ثقة وهو يعتقد أن هذا الذي فتح الباب هو أخوها ومن العجلة...
قال: أريد أن أخطب أختك و أريد أن أتزوجها!!!
تعجب الرجل من حديثه...
فقال الرجل: ماذا تريد ؟!!(ونظر إليه نظرة استغراب و دهشه) ...!!
قال الشاب: نعم أريد أن أتزوج من أختك فإني لطالما أحببتها والتي سكنت قلبي ووجداني ...وأني اعترف بحبي لها وأني سأفعل ما تريده مني ...واني على حسن ظنكم!!!
غضب الرجل كثيراً وبدى على وجهه الغضب وقال: أخرج من منزلي أيها الاحمق ..
قلت لك: أخرج فإن الفتاة متزوجة ولديها أطفال وأنا زوجها.
؟؟؟؟؟؟!!!!!!
لقد غيرت الفتاة مجرى حياة الشاب اللطيف ، فبعد التفكير الطويل قرر أن يخطبها ويتزوجها، لكنه لا يعلم شيئاًعنها ،ولا عائلتها ولا أحداَفي حارته يعرفها.
وذات يوم خرج مبكراً ليبحث عنها, وإن الفتاة قد شغفته حباً، وقرر الذهاب إليها ليبدأ الحديث معهاويخبرها بانه يريدها وانه يحبها، وعندما تحدث إليها فوجئ بصفعة قوية على وجهه حينما أخبرها بأنه متيماً في حبها.
إن الحب أعمى الشاب وقد جُنّ جنونه . فبدأ بالتفكير ليجد حلاً مما هو فيه ، و مع الاستمرار والإلحاح لم يجد سوى مراقبتها حتى يعلم أين تسكن وأين تعيش؟؟.
فتاة جميله وأخلاق رفيعة ..كيف له أن يترك فتاة كهذه بعد أن رسمت له عينيه بأنها حبه ...
وعندما علم الرجل مسكنها ذهب لخطبتها وهو في طريقه أخذ يردد مما سيقوله لاهلها ومما ما يحمله من اسمى الكلمات والمعاني والتي سيلقي كلمته أمامهم ..وقد بدى عليه الخوف والقلق..وهذا أمرٌ طبيعي.
وعند وصوله إلى بيتها طرق الباب ودخل الشاب بكل ثقة وهو يعتقد أن هذا الذي فتح الباب هو أخوها ومن العجلة...
قال: أريد أن أخطب أختك و أريد أن أتزوجها!!!
تعجب الرجل من حديثه...
فقال الرجل: ماذا تريد ؟!!(ونظر إليه نظرة استغراب و دهشه) ...!!
قال الشاب: نعم أريد أن أتزوج من أختك فإني لطالما أحببتها والتي سكنت قلبي ووجداني ...وأني اعترف بحبي لها وأني سأفعل ما تريده مني ...واني على حسن ظنكم!!!
غضب الرجل كثيراً وبدى على وجهه الغضب وقال: أخرج من منزلي أيها الاحمق ..
قلت لك: أخرج فإن الفتاة متزوجة ولديها أطفال وأنا زوجها.
؟؟؟؟؟؟!!!!!!
مسكين الله يصبره.......يسلموا حنونه