أحببته............. فهددني.............فقتلته
هذه القصة لم تأت في تفكيري إلا عندما فتحت احدي البرامج الدينية عن طريق الصدفة وكانت القصة التي حكتها المتصلة مقاربة لما ستقرؤونه الآن ولكن مع بعض التغييرات .....................
علي كل من يقرا هذه القصة أن ينشرها فهذا مهم وبعض أحداث هذه القصة حدثت بالفعل.
والقصة تتحدث عن فتاة كانت تبلغ التاسعة عشر من عمرها فهي مازالت في عمر الزهور مثلي ومثلكن أيتها الفتيات ومثل الكثيرات:مراهقة, شقية, بشوشة, تحب كل ما هو جديد ومشوق, جميلة, محبوبة بين أصدقائها..........وغير ذلك .
وفي يوم عيد ميلادها العشرين أتاها والدها بمفاجأة كانت تنتظرها منذ زمن بعيد وهي الكمبيوتر وكانت تلح عليه قبل أن يأتي به ان ياتي بت الي المنزل ولكن الوالد عارض في بادئ الامر ولكن اطاعها في نهاية الامر وانتظر الوقت المناسب وهو عيد ميلادها الشعرين ليهديها اياه ................ وليته لم يفعل ! .
وكانت متلهفة لكي تعرف كل شئ , وتري كل شئ , وتستخدم كل شئ,ولكن بعد فترة ملّت منه واراد شيئا جديدا!. تري ماذا تريد ؟ ................... لقد طلبت من ابيها ان يجعل لها " وصلة نت " أي تشترك مع محل كافي نت لكي تستخدم شبكة الانترنت . فوافق ابيها عندما ذكر له انه سيعينها علي المذاكرة عندما تبحث عن شئ تريده من اجلها . وليته لم يوافق ! وفعلا قد استخدمه من اجل دراستها وابحاثها, ولكن!............ لقد وجدت له استخدام آخر وهو " الشات " فقد تعرفت عل اناس كثيرون ولكن شخص ما جذبها اليه اجبت به منذ الكلمة الاولي وخصوصا انه من نفس الدولة ومن نفس المحافظة , ولكنها اكتشفت انها ليس معجبة به فقط بل تحبه بشدة اكثر من أي شئ آخر لقد شعرت في بادئ الامر ان شيئا غريبا يثور في داخلها مشاعر لم تشعر بها من قبل لقد اصبحا تقريبا يتحدثون الي بعضهم البعض كل يوم ...............ولكن اصبح يتصرف تصرفات غريبة او بمعني اصح انه كان يقول لها اشياء غريبة لم تعتد عليها من قبل !!!!!!!! .............. فمثلا كان يقول لها : " اعطيني قبلة " او " قولي لي احبك " ......................... وغير ذلك .
لقد تساءلت هل هو يلعب بها ؟ هل هو مثل الشباب الآخرين الذين يضحكون عل الفتيات ؟؟!!!!!!!!!.
ارادت ان تساله ولم تتردد , وسالته بالفعل هل يحبه ام لا ؟ وما نهاية كل هذا ؟!!!!!!!! .
فقال لها انها عندما تنهي دراستها الجامعية سوف ياتي ويخطبها لاعجابه الشديد باخلاقها وخصوصا انها من عائلة محافظة , وجعل " والدته " تحدثها فطمأن قلبها وقد تاكدت من حبه لها .
ولكنه بعد فترة اراد رؤيتها فرفضت وبشدة فهي تكره هذا المبدأ ........ مقابلة الشباب ومحادثتهم .........لقد تربت علي انها تكون فتاة صالحة فهي تصلي وتصوم وتفعل جميع الفرائض ............. ولكن! قلبها كان أقوي من عقلها فقد حطمت كل ذلك بمحادثة هذا الشاب ........... ولكن ! مازال المبدأ في عقلها ................. لا لن تقابله ولن تذهب معه في أي مكان ...........ماذا تفعل ؟ هل تحطم كل أحلامها ؟ هل تتركه لمجرد انه طلب رؤيتها ؟ ...................فوجدت حلا بديلا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟ .
ان تري صورته فقال لها : لن اريكي صورتي الا اذا رايت صورتك ....... وبالفعل تبادلا الصور واعجب كل واحد بالآخر فقد كان شابا وسيما ذو قوام ممشوق , قوي العضلات ............. مثل الممثلين الاجانب ........!!!!
مثلما تقول الفتيات انه فارس الاحلام .
لقد كانت معجبة به وتحبه ........... والان هي مغرمة به من شعر راسها حتي اخمص قدميها ............ وقد مدح صورتها ان كانه راي البدر عندما راي الصورة ........................... وقال لها : ابعثي لي صور اكثر حتي اريها لامي لانها تعتقد انك لست جميلة .................... وبكل سذاجة بعثت له بباقي الصور الاخري ولم تعرف ماذا ينظرها!!!!!!!!!.
بعد فترة من انقطاع الاتصال بها وجدته يعاود الاتصال بها لم ترد ان ترد عليه في بادئ الامر ولكن لديها رغبة معرفة ما وراء هذا الاتصال والفضول الشديد يقتلها....................... ففتحت الموبايل " الجوال " وتحدثت اليه وكانت المحادثة كالآتي:
الفتاة: الو من معي.
الشاب: انه انا .................. الا تعرفي صوتي .
الفتاة:انت ! لماذا تتصل بي انك لم تتصل بي منذ فترة وقطعت كل وسائل الاتصال بيننا , فماذا تريد الان ؟
الشاب: افتحي الايميل حالا لدي لك مفاجاة ! .
* وفعلا فتحت ايميلها بسرعة و هي تتلهف لمعرفة هذه المفاجأة !!!!!!!!!!!!
الفتاة: أين الفاجاة ؟.
الشاب: اردتك ان تفتحي الايميل حتي ابث لكي صورا سوف تندهشين عندما تريها .
الفتاة: لم أهم كلامك ! ماذا تقصد ؟.
الشاب: سوف ترين !!!!!!!!!!!.
* بعد فترة من تحميل الصور فتحتها الفتاة وكان المفـــــــــــــــــــــــــاجـــــــــــــــــــ ــــأة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
لقد تسمرت في مكانها ولم تستطع الحركة أو الكلام بل مازلت فارهة شفاها علي آخرهما من الصدمة وقد ارتعشت كل خلية من خلايا جسدها عندما رات الصور لقد رات صور لفتيات عاهرات في أوضاع مخلة بالآداب و قد ركب هذا الشاب وجه هذه الفتاة علي أجساد هؤلاء الفتيات العاهرات .
فقالت الفتاة وهي ترتعش :ما .........ما هذا؟..........ما الذي فعلته؟........... أهذا جزاء ما فعلته لك؟ أهذا جزاء حبي لك ؟..................أهذا هو حبك لي ؟!!!!!!!!!!!.
الشاب:حبي لك ان اراكي وجها لوجه وان نتحدث في مواضيع شتي اريدك ان تعرفيها وإلا سوف أطبع هذه الصور أبثها لوالدك .
*انهارت الفتاة وانهالت دموعها علي وجنتيها رغم عنها .
الفتاة: ماذا تريد مني ايها الذئب البشري .
الشاب: اريد ان اراكي في هذا المكان ".................." في الساعة السابعة مساء وإلا................... .
الفتاة: أعرف ستبعث الصور لوالدي .
الشاب: جيد انك تعرفين عواقب عدم مجيئك في السابعة هذا يوم .
الفتاة: حسنا ستراني هناك .
* وقد انتهت المحادثة وهي مازالت ترتعش وترتعش و ترتعش.
* ذهبت الفتاة و أرجلها وهي تمشي أصبحت ثقيلة كانها تحمل حملا ثقيلا يزن آلاف الاطنان , وبالفعل ذهبت الفتاة في الموعد وفي المكان المتفق عليه ووجدته واقفا وترسم علي شفتيه ابتسامة خبيثة كالتي يبتسمها الذئب قبل ان ينقض علي فريسته, وقد ذهل نما سمعت المفاجاة الاخري وكان اشد من الاولي وهي ان تذهب معه الي منزل قريب من المكان الذين تقابلوا فيه وهددها ان فضت سيبعث الصور .
فذهبتمعه وهي مضطرة مكسورة لا حول لها ولا قوة لكي تقي ما سيفعله بهذه الصور لو رفضت طلباته,وفعلا ذهبت معه الي المنزل وبعد دخولها المنزل أغلق الباب بالمفتاح , ففزعت الفتاة وعلمت ما الذي سيحل بها ........!!؟ .
فبدأ بمغازلتها ..... فابتعدت عنه وجريت بعيدا عنه وكلما كان يقترب منها كان تبعده بكل ما لديها من قوة وجري وراءها حتي ذهبا الي مطبخ المنزل وهي تهرب منه فهي لا تريد ان تخسر اعز ما تملك من أجل محادثة جرت علي هذا اللعين " الشات " ولمحت سكين علي منضدة المطبخ .......... فامسكتها وهددته بانها سوف تقتله ان اقترب منها ولكنه استهان بها ولم يكترث لما هددته به فاقترب منها................... واقترب اكثر.....................
ولكنها ولاول مرة تحلت بالشجاعة من اجل شرفها وشرف اسرتها وعائلتها ومن أجل خطيئتها ................ فقتلته...................! نعم قتلته بهذا السكين ! قتلته بطعنة واحدة في قلبه اودت بحياته........... أخذت الصور والمفتاح ويديها ما زلت ملطخة بالدم وذهبت الي أقرب قسم شرطة وسلمت نفسها واعترفت بكل شئ.........وسجنت الفتاة بعقوبة مخففة علي انها دفاع عن النفس ..................فقولوا لي هل هي فعلا مذنبة ام لا؟.............. وما هي الحقيقة؟............... ومن هو المذنب الاساسي ؟.................. ابيها لاتيانه لها بالكمبيوتر من الاصل ,ام هي لمحادثتها لهذا الشاب , أم القدر الذي جمع بين كل هذه الاحداث لتنتهي بجريمة قتل ؟............
قولوا لي ما هي الحقيقة؟ ارجوا ان تعطوني آرائكم..................... . واتمني من كل فتاة ان تتحقق من الذين تصادقهم وخصوصا اذا كان علي النت عامة والشات خاصة .
ملحوظة: التي حدثت الفتاة علي انها والدة الشاب كانت في الحقيقة احدي صديقاته .
هذه القصة لم تأت في تفكيري إلا عندما فتحت احدي البرامج الدينية عن طريق الصدفة وكانت القصة التي حكتها المتصلة مقاربة لما ستقرؤونه الآن ولكن مع بعض التغييرات .....................
علي كل من يقرا هذه القصة أن ينشرها فهذا مهم وبعض أحداث هذه القصة حدثت بالفعل.
والقصة تتحدث عن فتاة كانت تبلغ التاسعة عشر من عمرها فهي مازالت في عمر الزهور مثلي ومثلكن أيتها الفتيات ومثل الكثيرات:مراهقة, شقية, بشوشة, تحب كل ما هو جديد ومشوق, جميلة, محبوبة بين أصدقائها..........وغير ذلك .
وفي يوم عيد ميلادها العشرين أتاها والدها بمفاجأة كانت تنتظرها منذ زمن بعيد وهي الكمبيوتر وكانت تلح عليه قبل أن يأتي به ان ياتي بت الي المنزل ولكن الوالد عارض في بادئ الامر ولكن اطاعها في نهاية الامر وانتظر الوقت المناسب وهو عيد ميلادها الشعرين ليهديها اياه ................ وليته لم يفعل ! .
وكانت متلهفة لكي تعرف كل شئ , وتري كل شئ , وتستخدم كل شئ,ولكن بعد فترة ملّت منه واراد شيئا جديدا!. تري ماذا تريد ؟ ................... لقد طلبت من ابيها ان يجعل لها " وصلة نت " أي تشترك مع محل كافي نت لكي تستخدم شبكة الانترنت . فوافق ابيها عندما ذكر له انه سيعينها علي المذاكرة عندما تبحث عن شئ تريده من اجلها . وليته لم يوافق ! وفعلا قد استخدمه من اجل دراستها وابحاثها, ولكن!............ لقد وجدت له استخدام آخر وهو " الشات " فقد تعرفت عل اناس كثيرون ولكن شخص ما جذبها اليه اجبت به منذ الكلمة الاولي وخصوصا انه من نفس الدولة ومن نفس المحافظة , ولكنها اكتشفت انها ليس معجبة به فقط بل تحبه بشدة اكثر من أي شئ آخر لقد شعرت في بادئ الامر ان شيئا غريبا يثور في داخلها مشاعر لم تشعر بها من قبل لقد اصبحا تقريبا يتحدثون الي بعضهم البعض كل يوم ...............ولكن اصبح يتصرف تصرفات غريبة او بمعني اصح انه كان يقول لها اشياء غريبة لم تعتد عليها من قبل !!!!!!!! .............. فمثلا كان يقول لها : " اعطيني قبلة " او " قولي لي احبك " ......................... وغير ذلك .
لقد تساءلت هل هو يلعب بها ؟ هل هو مثل الشباب الآخرين الذين يضحكون عل الفتيات ؟؟!!!!!!!!!.
ارادت ان تساله ولم تتردد , وسالته بالفعل هل يحبه ام لا ؟ وما نهاية كل هذا ؟!!!!!!!! .
فقال لها انها عندما تنهي دراستها الجامعية سوف ياتي ويخطبها لاعجابه الشديد باخلاقها وخصوصا انها من عائلة محافظة , وجعل " والدته " تحدثها فطمأن قلبها وقد تاكدت من حبه لها .
ولكنه بعد فترة اراد رؤيتها فرفضت وبشدة فهي تكره هذا المبدأ ........ مقابلة الشباب ومحادثتهم .........لقد تربت علي انها تكون فتاة صالحة فهي تصلي وتصوم وتفعل جميع الفرائض ............. ولكن! قلبها كان أقوي من عقلها فقد حطمت كل ذلك بمحادثة هذا الشاب ........... ولكن ! مازال المبدأ في عقلها ................. لا لن تقابله ولن تذهب معه في أي مكان ...........ماذا تفعل ؟ هل تحطم كل أحلامها ؟ هل تتركه لمجرد انه طلب رؤيتها ؟ ...................فوجدت حلا بديلا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟ .
ان تري صورته فقال لها : لن اريكي صورتي الا اذا رايت صورتك ....... وبالفعل تبادلا الصور واعجب كل واحد بالآخر فقد كان شابا وسيما ذو قوام ممشوق , قوي العضلات ............. مثل الممثلين الاجانب ........!!!!
مثلما تقول الفتيات انه فارس الاحلام .
لقد كانت معجبة به وتحبه ........... والان هي مغرمة به من شعر راسها حتي اخمص قدميها ............ وقد مدح صورتها ان كانه راي البدر عندما راي الصورة ........................... وقال لها : ابعثي لي صور اكثر حتي اريها لامي لانها تعتقد انك لست جميلة .................... وبكل سذاجة بعثت له بباقي الصور الاخري ولم تعرف ماذا ينظرها!!!!!!!!!.
بعد فترة من انقطاع الاتصال بها وجدته يعاود الاتصال بها لم ترد ان ترد عليه في بادئ الامر ولكن لديها رغبة معرفة ما وراء هذا الاتصال والفضول الشديد يقتلها....................... ففتحت الموبايل " الجوال " وتحدثت اليه وكانت المحادثة كالآتي:
الفتاة: الو من معي.
الشاب: انه انا .................. الا تعرفي صوتي .
الفتاة:انت ! لماذا تتصل بي انك لم تتصل بي منذ فترة وقطعت كل وسائل الاتصال بيننا , فماذا تريد الان ؟
الشاب: افتحي الايميل حالا لدي لك مفاجاة ! .
* وفعلا فتحت ايميلها بسرعة و هي تتلهف لمعرفة هذه المفاجأة !!!!!!!!!!!!
الفتاة: أين الفاجاة ؟.
الشاب: اردتك ان تفتحي الايميل حتي ابث لكي صورا سوف تندهشين عندما تريها .
الفتاة: لم أهم كلامك ! ماذا تقصد ؟.
الشاب: سوف ترين !!!!!!!!!!!.
* بعد فترة من تحميل الصور فتحتها الفتاة وكان المفـــــــــــــــــــــــــاجـــــــــــــــــــ ــــأة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
لقد تسمرت في مكانها ولم تستطع الحركة أو الكلام بل مازلت فارهة شفاها علي آخرهما من الصدمة وقد ارتعشت كل خلية من خلايا جسدها عندما رات الصور لقد رات صور لفتيات عاهرات في أوضاع مخلة بالآداب و قد ركب هذا الشاب وجه هذه الفتاة علي أجساد هؤلاء الفتيات العاهرات .
فقالت الفتاة وهي ترتعش :ما .........ما هذا؟..........ما الذي فعلته؟........... أهذا جزاء ما فعلته لك؟ أهذا جزاء حبي لك ؟..................أهذا هو حبك لي ؟!!!!!!!!!!!.
الشاب:حبي لك ان اراكي وجها لوجه وان نتحدث في مواضيع شتي اريدك ان تعرفيها وإلا سوف أطبع هذه الصور أبثها لوالدك .
*انهارت الفتاة وانهالت دموعها علي وجنتيها رغم عنها .
الفتاة: ماذا تريد مني ايها الذئب البشري .
الشاب: اريد ان اراكي في هذا المكان ".................." في الساعة السابعة مساء وإلا................... .
الفتاة: أعرف ستبعث الصور لوالدي .
الشاب: جيد انك تعرفين عواقب عدم مجيئك في السابعة هذا يوم .
الفتاة: حسنا ستراني هناك .
* وقد انتهت المحادثة وهي مازالت ترتعش وترتعش و ترتعش.
* ذهبت الفتاة و أرجلها وهي تمشي أصبحت ثقيلة كانها تحمل حملا ثقيلا يزن آلاف الاطنان , وبالفعل ذهبت الفتاة في الموعد وفي المكان المتفق عليه ووجدته واقفا وترسم علي شفتيه ابتسامة خبيثة كالتي يبتسمها الذئب قبل ان ينقض علي فريسته, وقد ذهل نما سمعت المفاجاة الاخري وكان اشد من الاولي وهي ان تذهب معه الي منزل قريب من المكان الذين تقابلوا فيه وهددها ان فضت سيبعث الصور .
فذهبتمعه وهي مضطرة مكسورة لا حول لها ولا قوة لكي تقي ما سيفعله بهذه الصور لو رفضت طلباته,وفعلا ذهبت معه الي المنزل وبعد دخولها المنزل أغلق الباب بالمفتاح , ففزعت الفتاة وعلمت ما الذي سيحل بها ........!!؟ .
فبدأ بمغازلتها ..... فابتعدت عنه وجريت بعيدا عنه وكلما كان يقترب منها كان تبعده بكل ما لديها من قوة وجري وراءها حتي ذهبا الي مطبخ المنزل وهي تهرب منه فهي لا تريد ان تخسر اعز ما تملك من أجل محادثة جرت علي هذا اللعين " الشات " ولمحت سكين علي منضدة المطبخ .......... فامسكتها وهددته بانها سوف تقتله ان اقترب منها ولكنه استهان بها ولم يكترث لما هددته به فاقترب منها................... واقترب اكثر.....................
ولكنها ولاول مرة تحلت بالشجاعة من اجل شرفها وشرف اسرتها وعائلتها ومن أجل خطيئتها ................ فقتلته...................! نعم قتلته بهذا السكين ! قتلته بطعنة واحدة في قلبه اودت بحياته........... أخذت الصور والمفتاح ويديها ما زلت ملطخة بالدم وذهبت الي أقرب قسم شرطة وسلمت نفسها واعترفت بكل شئ.........وسجنت الفتاة بعقوبة مخففة علي انها دفاع عن النفس ..................فقولوا لي هل هي فعلا مذنبة ام لا؟.............. وما هي الحقيقة؟............... ومن هو المذنب الاساسي ؟.................. ابيها لاتيانه لها بالكمبيوتر من الاصل ,ام هي لمحادثتها لهذا الشاب , أم القدر الذي جمع بين كل هذه الاحداث لتنتهي بجريمة قتل ؟............
قولوا لي ما هي الحقيقة؟ ارجوا ان تعطوني آرائكم..................... . واتمني من كل فتاة ان تتحقق من الذين تصادقهم وخصوصا اذا كان علي النت عامة والشات خاصة .
ملحوظة: التي حدثت الفتاة علي انها والدة الشاب كانت في الحقيقة احدي صديقاته .
ولا تبخلو علي بردودكم
اخوكم مظلوم البريمي
