حبيت أطرح موضوع مهم جدا وأراه من المناسب التحدث فيه قبل كتابة القصة أو الرواية ..ألا وهوه كيف نكتب القصة والرواية ...
بالأول أشكر أناملكم أخواني الأعزاء واجتهادكم في كتابة ونقل القصص بشتى وجوهها المختلفة ...ولكن تبقى لدينا ملاحظات يجب الوقفة عندها والتمعن بها قبل الكتابة..وألخصها بنقاط أهمها :
1- نلاحظ في كتابة القصة جل القصص منقولة قد ماتت وتحللت عظامها ونسي أسمها ويأتي شخص ليحي ذكراها بيننا برغم أن نسبة كبيرة منا قد قرأها من قبل ...صحيح لذكرى عنوان ولكن ليس بتلك الطريقة المكثفة ...
2- نجد العبارات وأن نقلت ناقصة بحيث لا يستوعبها أحيانا العقل وأحيانا تدخل في مجال الشك والريبة ...
3- التركيز على قصص حدثت في الخليج باستثناء الوطن الغالي (عمان ) فنجد القصص بالسعودية والكويت والامارات والعالم العربي والاجنبي كأن هذا البلد خالي من القصص والعبر ..
4- تخلو العبارت من المصداقية أحيانا ومن الخطوط الواضحة ...
5- نلاحظ أيضا عدم أجتهاد الأخوة في كتابة قصة واقعية أو خيالية من ذاته بها العبر أو الابتسام والحكمة ...
6- عدم ذكر قصص الاجداد والمناسبات والاحداث العمرية والمواقف اليومية ....
7- ردود الأخوة على أخوانهم نجد نوع عدم التركيز في القصة وعدم النقد بتاتا فقط مدح وتشجيع والامبالاه في مصداقية القصة وجماليتها ..صحيح التشجيع مطلوب ولكن في المعقول وخاصة بالاجتهاد الفكري الشخصي ...
8- إذا كتبنا قصصنا بالوطن والواقع ووجدنا من ينتقدنا ويشجعنا فأكيد سنجني ثمار اجتهادنا ونسعى للأفضل ونفجر طاقات أفكارنا بنور القلم والكتابة ..
9- لعبة قديمة تجد (مثل مجلة زهرة الخليج والمجالس والجريمة...الخ) العنوان يختلف عن الموضوع بحيث التهويل والتكبير لجذب القارئ فنجد بعض الأخوان يكتب لك عن حاثة طريق أو حالة وفاة أو أنفجار وبالنهاية تجد قطة أو كلب أو بقرة أو طفل جاهل صغير قد تم التعليق علية بطريق ساخرة ...فهذه ساحة قصص وروايات وليست ساحة الفكاهه والضحك ..
آسف أخواني إن تكلمت بزايدة التعبير ولكن تأكدوا هذا كله سعيا لرقي أجتهادنا وتنمية أفكارنا والتجدد والتطوير باسلوب القصة والرواية ...
تحياتي : فتى على الطريق
بالأول أشكر أناملكم أخواني الأعزاء واجتهادكم في كتابة ونقل القصص بشتى وجوهها المختلفة ...ولكن تبقى لدينا ملاحظات يجب الوقفة عندها والتمعن بها قبل الكتابة..وألخصها بنقاط أهمها :
1- نلاحظ في كتابة القصة جل القصص منقولة قد ماتت وتحللت عظامها ونسي أسمها ويأتي شخص ليحي ذكراها بيننا برغم أن نسبة كبيرة منا قد قرأها من قبل ...صحيح لذكرى عنوان ولكن ليس بتلك الطريقة المكثفة ...
2- نجد العبارات وأن نقلت ناقصة بحيث لا يستوعبها أحيانا العقل وأحيانا تدخل في مجال الشك والريبة ...
3- التركيز على قصص حدثت في الخليج باستثناء الوطن الغالي (عمان ) فنجد القصص بالسعودية والكويت والامارات والعالم العربي والاجنبي كأن هذا البلد خالي من القصص والعبر ..
4- تخلو العبارت من المصداقية أحيانا ومن الخطوط الواضحة ...
5- نلاحظ أيضا عدم أجتهاد الأخوة في كتابة قصة واقعية أو خيالية من ذاته بها العبر أو الابتسام والحكمة ...
6- عدم ذكر قصص الاجداد والمناسبات والاحداث العمرية والمواقف اليومية ....
7- ردود الأخوة على أخوانهم نجد نوع عدم التركيز في القصة وعدم النقد بتاتا فقط مدح وتشجيع والامبالاه في مصداقية القصة وجماليتها ..صحيح التشجيع مطلوب ولكن في المعقول وخاصة بالاجتهاد الفكري الشخصي ...
8- إذا كتبنا قصصنا بالوطن والواقع ووجدنا من ينتقدنا ويشجعنا فأكيد سنجني ثمار اجتهادنا ونسعى للأفضل ونفجر طاقات أفكارنا بنور القلم والكتابة ..
9- لعبة قديمة تجد (مثل مجلة زهرة الخليج والمجالس والجريمة...الخ) العنوان يختلف عن الموضوع بحيث التهويل والتكبير لجذب القارئ فنجد بعض الأخوان يكتب لك عن حاثة طريق أو حالة وفاة أو أنفجار وبالنهاية تجد قطة أو كلب أو بقرة أو طفل جاهل صغير قد تم التعليق علية بطريق ساخرة ...فهذه ساحة قصص وروايات وليست ساحة الفكاهه والضحك ..
آسف أخواني إن تكلمت بزايدة التعبير ولكن تأكدوا هذا كله سعيا لرقي أجتهادنا وتنمية أفكارنا والتجدد والتطوير باسلوب القصة والرواية ...
تحياتي : فتى على الطريق