اللهم بلغنا رمضان ،،،

  • خذ لك عمرة في رمضان قبل الزحمة:

    خذ لك عمرة في رمضان قبل الزحمة:
    عن أبي هريرة رضي اله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة" متفق عليه . وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" عمرة في رمضان تعدل حجة - أو حجة معي" متفق عليه.
    هذه من بركات هذا الشهر المبارك ونفحات الرب تبارك وتعالى التي يمتن بها على عباده في رمضان والسعداء هم الذين يتعرضون لهذه النفحات ويستفيدون منها.
    ولعل من المناسب أن نبين نقطتين قد تغيب عن البعض منا. الأولى أنه ليس هناك تفضيل للعمرة في العشر الآواخر عن بقية الشهر وبالتالي ليس لها أفضلية في ليلة سبع وعشرين عن أي ليلة من ليالي الشهر وهذا المفهوم الخاطيء للأسف هو سبب تزاحم المعتمرين في ليلة سبع وعشرين. وقد أفتى فضيلة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله بأن تخصيص ليلة سبع وعشرين بعمرة يعتبر بدعة لأنها من غير شرع النبي صلى الله عليه وسلم.
    والنقطة الثانية: التحلل من الإحرام بعد العمرة ومعلوم أن التحلل يكون بحلق شعر الرأس أو بالتقصير منه، ولكن الخطأ الذي يقع فيه عدد كبير من المعتمرين هو الإكتفاء بقص شعرات معدودات من الرأس اعتقاداً منهم بأن هذا تقصير وهذا بلا شك ليس تقصير وقد أفتى فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله الرجل الذي قص شعرات من رأسه بأن يذهب ويخلع لباسه ويلبس ثياب الإحرام ويحلق أو يقصر من كل رأسه . فلنتنبه لهذا ونسأل الله للجميع القبول وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
  • في شهر رمضان المبارك تُصفد مردة الشياطين بلآغلال ولكن شياطين الإنس لايزالوا طليقين, فلنحذر اختي المسلمة, أخي المسلم من هؤلاء. إنهم لن يالوا قصارى جهدهم في سبيل إشاعة
    الفساد والفاحشة في مجتمعنا المسلم. وفي هذه الأيام العصيبة الي يمر يها العالم الإسلامي والسنة هذه بالذات ستكون الحملة المفسدة من القنوات الفضائحية اقوى من أي سنة من السنوات الماضية. لماذا؟؟ لأنهم أعني القائمين على هذه القنوات ومن ورائهم, يعرفون بأن الصحوة الأسلامية بين الشابات والشبان قد زادت وعدد المتابعين لقذارتهم قد نقص. أخــتي المســلمة, أخــي ألمســلم, إن من واجبنا ان نفتح أعيينا جيداً لما يحيكه الفاسقون من مخططات لإفساد وإضعاف ديننا. أوصيكم ونفسي بإغتنام فرصة حلول شهر رمضان والإكثار من الصلاة والدعـــاء لكم ولنا ولســائر المسلمين.
    قال مدير البرامج بإحدى القنوات الفضائية في مقابلة صحفية: (نطمح أن تكون برامج رمضان لهذا العام مليئة بالجاذبية والإثارة والتنوع، نريد أن نستغل هذا الشهر الذي يرتفع فيه معدل المشاهدين بمقدار كبير لتقديم رسالتنا الإعلامية برؤية عصرية تناسب مرحلة العولمة الإعلامية والثقافية التي نشهدها).
    لقد سخَّرت الفضائيات العربية شتى ألوان الفساد والانحلال، وراحت تنتج العهر والفجور، باسم التقدم والتحضر، سلعتها الرئيسة (المرأة الكاسية العارية، المائلة المميلة)!!
    ويزداد فجورهم في ليالي رمضان المباركة، وكأنهم أخذوا عهداً على أنفسهم أن يحطموا أثر الصيام في نفوس الضعفاء من الناس، ويهجموا بكل صلف وإسفاف على الكرامة والعفة، وتجد فيهم قوة وجلداً على نشر باطلهم والدعوة إليه.
    إن هذا التردي الإعلامي يجب أن يكون قوة دافعة لنا نحن معاشر الدعاة؛ لنواجه الباطل بكل أنفة واعتزاز، ونعدّ العدّة الشرعية الواجبة لدعوة الناس وتربيتهم على الآداب الفاضلة، فكيف تطيب نفوسنا ونحن نرى دعاة الرذيلة يسلبون أخلاقنا ويمسخون عقولنا؟! وشهر رمضان موسم فضيل تقبل فيه القلوب على الطاعات، ولكن الارتجال في إعداد الخطط الدعوية لن يُحقق النتائج التي نطمح إليها.
    >لقد اعتاد كثير من الدعاة على توجيه الخـطاب الدعـوي لرواد المساجـد ـ خاصة ـ وهذا حسن بلا شك، ولهم علينا حق كبير، ولكن شريحة كبيرة من فتيان الأمَّة وفتياتها ربما لم يسمعوا كثيراً من برامجنا وأنشطتنا، فهل فكرنا في طرائق الوصول إليهم؟! وهل قدمنا البرامج الجادة التي تشبع احتياجاتهم..؟! إن الوسائل المعتادة في الدعوة مهمة جداً لا يجوز أن نزدريها، أو نقلل من شأنها، ولكن هل فكرنا في وسائل أخرى تعطينا مزيداً من الانتشار والوصول إلى كافة شرائح الأمة؟!
    نحسب أن هذا تحدٍّ كبير يكشف بعض ملامح جديتنا ونضجنا في حمل هذه الرسالة الخالدة.
  • بارك الله فيك ..
    أختي العزيز مناهل ....
    اسأل الله الأجر الكبير على ما تقومون به من نشر الفائده للجميع .
    اللهم أنا نسألك صياما مقبولا لنا ولكم انشاء الله .
    تقبلي تحياتي ...
    أخوك مسقطاوووووي
  • في الحقيقة بعدكتابةالاخوة للمقالات وتعليقاتهم هذا انا اكتب هذه الكلمات ونحن في منتصف الشهرالكريم الذي لم نلحق به ، الحمدلله الذي امدفي عمرنا لهذااليوم ونتمنى بان نكمل صيام هذاالشهرالفضيل بعون الله .
    اشكرجميع الاخوة اللذين كتبوا في هذاالموضوع
  • شكرا على هذا النصائح لي الصائميين
    لستُ مجبوراً أن أُفهم الآخرين من أنا 00 فمن يملك مؤهِلات العقل والإحساس سأكـون أمـامهُ كالكِتاب المفتـوح وعليـهِ أن يُحسِـن الإستيعاب إذا طـال بي الغيــاب فَأذكـروا كـلمــاتي وأصفحــوا لي زلاتـي انا لم اتغير.. كل مافي الامر اني ترفعت عن (الكثير) ... حين اكتشفت... ان (الكثير) لايستحق النزول اليه كما ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور (حولي) ... ولكن أكتشفت ان ما يدور (حولي) ... لايستحق الكلام