ربة المنزل موظفه حادة الطبع..تعامل الخادمه
بعصبيه ان لم تؤدي عملها كما يجب
والخادمه مثل أغلب الخادمات لا تجد من تبدّر فيه نارها إلا فيمن لا حول له ولا قوه
طفله في عمر الزهور تبلغ من العمر اربع سنوات ...بدئت علامات المرض والذبول تظهر عليها بعد فتره ليست بقليله من حظور الخادمه
وبعد لم يجد فيها الاطباء مرض تعاني منه سوى انها تعاني من سوء في التغذيه ;مع ان علامات التخلف العقلي بدات تظهر عليها واضحه
وهي لم تكن تعاني من اي شي من قبل
في يوم حظرت الأم فجاه الا المنزل .....حيث لم تتوقع الخامه قدومها
سمعت طفاهتا الصغيره تبكي بصوت مخنوق وتترجى في الخادمه
:ارجوك يكفي واحده ارجوك لا تضعي لي اثنين ....
-ماذا تتوقع ايها القارئ...؟؟!!
-وما الذي ستفعله الخادمه بتلك الطفله؟؟!!
ولما تترجاها هكذا بصوت اجش وبكاء مفزوع..؟!!
والحاصل أيها القارئ
ان تلك الخادمه : تقوم بتعفين قطع من اللحم حتى يتكون فيه الديدان
وينمو فتأخذه وتضعه في أنف تلك الطفله ويصل هو بدوره عبر الجيوب الانفيه الى الدماغ..
حيث يتغذا على خلاياه ويتكاثر فيه. مما أدى الى تخلف تلك الطفله شيئا فشيئ.
وعندما اكتشف تلك الجريمه واخذت الطفله الي المستشفى
كانت النتيجه ان جزء كبير من خلايا المخ قد اتلفت وتكاثر فيه الدود
بشكل يستحيل علاجه
والنتيجه
:كانت موت تلك الطفله بعد شهرين من اكتشاف جريمه تلك الخاده الملعونه
هذه ابشع جريمه سمعتها
ومن يرتكبها؟؟ من أحظرناهن بايدينا .؟ وأنفقنا عليهن اموالنا؟
تلك جريمه التي يستحيل اكتشافها ....جريمه تفوق كل عمليات التعذيب في المعتقلات
راحت ضحيتها طفله في عمر الزهور..
فوالله انه فاضت عيوني بالدموع عندما
سمعت تلك الحادثه ...
تخيل حال تلك الفتاه ..؟ وما أصابها؟ وماهو مقدار الالم الذي كانت تحس به ..؟ وهي واقعه تحت رحمه تلك الظالمه ...طفله صغيره لاحول لها ولا قوه !! وهي تترجاها بأن لاتدخل في انفها اثنين من تلك الديدان واحده تكفي في تعديب طفل صغير
بعصبيه ان لم تؤدي عملها كما يجب
والخادمه مثل أغلب الخادمات لا تجد من تبدّر فيه نارها إلا فيمن لا حول له ولا قوه
طفله في عمر الزهور تبلغ من العمر اربع سنوات ...بدئت علامات المرض والذبول تظهر عليها بعد فتره ليست بقليله من حظور الخادمه
وبعد لم يجد فيها الاطباء مرض تعاني منه سوى انها تعاني من سوء في التغذيه ;مع ان علامات التخلف العقلي بدات تظهر عليها واضحه
وهي لم تكن تعاني من اي شي من قبل
في يوم حظرت الأم فجاه الا المنزل .....حيث لم تتوقع الخامه قدومها
سمعت طفاهتا الصغيره تبكي بصوت مخنوق وتترجى في الخادمه
:ارجوك يكفي واحده ارجوك لا تضعي لي اثنين ....
-ماذا تتوقع ايها القارئ...؟؟!!
-وما الذي ستفعله الخادمه بتلك الطفله؟؟!!
ولما تترجاها هكذا بصوت اجش وبكاء مفزوع..؟!!
والحاصل أيها القارئ
ان تلك الخادمه : تقوم بتعفين قطع من اللحم حتى يتكون فيه الديدان
وينمو فتأخذه وتضعه في أنف تلك الطفله ويصل هو بدوره عبر الجيوب الانفيه الى الدماغ..
حيث يتغذا على خلاياه ويتكاثر فيه. مما أدى الى تخلف تلك الطفله شيئا فشيئ.
وعندما اكتشف تلك الجريمه واخذت الطفله الي المستشفى
كانت النتيجه ان جزء كبير من خلايا المخ قد اتلفت وتكاثر فيه الدود
بشكل يستحيل علاجه
والنتيجه
:كانت موت تلك الطفله بعد شهرين من اكتشاف جريمه تلك الخاده الملعونه
هذه ابشع جريمه سمعتها
ومن يرتكبها؟؟ من أحظرناهن بايدينا .؟ وأنفقنا عليهن اموالنا؟
تلك جريمه التي يستحيل اكتشافها ....جريمه تفوق كل عمليات التعذيب في المعتقلات
راحت ضحيتها طفله في عمر الزهور..
فوالله انه فاضت عيوني بالدموع عندما
سمعت تلك الحادثه ...
تخيل حال تلك الفتاه ..؟ وما أصابها؟ وماهو مقدار الالم الذي كانت تحس به ..؟ وهي واقعه تحت رحمه تلك الظالمه ...طفله صغيره لاحول لها ولا قوه !! وهي تترجاها بأن لاتدخل في انفها اثنين من تلك الديدان واحده تكفي في تعديب طفل صغير
..........................................................
شاركونا
http://aflajoman.tawwat.com