هي ؛ طالبة في إحدى الكليات الخاصة
فتاة وهبها الله من الجمال ما يفوق الجمال نفسة
خلوقة ، خجولة ،متواضة ، صدوقة ، وشفافة ، ذات ثقة كبيرة ومتفوقه في دراستها بإمتياز
وهي ايضاً من عائلة مرموقة لها صيتها ومكانتها وذات مال وجاه ..
،
هو ؛ طالب في نفس الكلية الخاصة وزميلها في الدراسة
وسيم ، مُحافظ ، كريم ، مُتفهم ، وخلوق جداً ، يُحب مُساعدة زملائة في الدارسة
قريب من الجميع رغم انه هادئ إلى أبعد الحدود ، دائماً ما يُحب الطلبة مُجالسته
جميل الأسلوب ، طيب الحوار ، ومتفوق في دراسته بإمتياز ، وهو من عائلة فقيرة جداً
بالكاد تجد ما يكفيها لتستمر في الحياة ، وهو الأمل الوحيد في تحسين معيشة أهله بعد تخرجة وتوظفه ..
هي تكن له كل الحب الصادق
تُحدث قلبها عنه بأستمرار وعقلها يقر لها بأنه خير من أختارت
اصبح حلمها الوحيد في هذه الحياة لأنها مُقتنعه في صفاته ، لم تبوح لأحد عن حبها
ودائماً تحاول ان تخفي علامات الحب التي تسكنها ، تتأمله وتنظر إليه بعين العاشق
تُمني النفس يأن يكون زوجاً لها بعد سنة التخرج ، وتسأل نفسها ، هل أنتبه لها يوماً وهل فكر فيها ؟
هو يكن لها أحتراماً يختلف عن الآخرين لأنه يراها تفوق زميلاتها في الخلق
دائماً ما كان يُساعدها في الدراسة ، ولكنه لم يفكر فيها كحبيبة لأنه لم يفكر فالحب نفسه
رغم قناعته بخلقها وجمالها ، هو لم يكن يحتك في الفتيات ، يحترم من يحترمة ولا يهتم فيمن يحاول الخروج عن المألوف ..
في احدى المرات ، كان عند زملائة في الدراسة
وكانت هي من ظمن الطالبات الحاضرات بينهم
كانوا يمزحون عن الزواج ، كانت ترغب في أن تبوح له بالحقيقة التي تُخفيها في قلبها
وفي مزحة غير متوقعه من صديقتها ، تقوله له فجأة شو رأيك في فلانه فأنتم متفوقين
ومناسبين لبعضكم والجميع يشهد بأنكم جواهر هذه الكلية والكل يحسدكم .. نظر إليها مشدوهاً
وهي تكللها الخجل حتى كاد يُغشى عليها .. صمت مطولاً ، لم يكن يفكر في هذا الشأن مُسبقاً
ولم يستطع تخيل الأمر وكيف سيكون ولكنه مقتنع بأنها ليست الفتاة التي يبحث عنها ..
احرجة الموقف ، واستأذن مع اصحابه
فجأة سأله صديقه بعدما ألح عليها ، الأ تُفكر فيها .؟
قال : انا لا أتزوج ملعونه .. كررها ثلاث مرات .. ولكن صديقه لم يفهم !!
طلب منه ان يوضح له ما يعنيه !! فقال : ان الله لعنها ! قال صديقه كيف ؟
قال " لعن الله النامصة والمُتنمصة " !
فتاة وهبها الله من الجمال ما يفوق الجمال نفسة
خلوقة ، خجولة ،متواضة ، صدوقة ، وشفافة ، ذات ثقة كبيرة ومتفوقه في دراستها بإمتياز
وهي ايضاً من عائلة مرموقة لها صيتها ومكانتها وذات مال وجاه ..
،
هو ؛ طالب في نفس الكلية الخاصة وزميلها في الدراسة
وسيم ، مُحافظ ، كريم ، مُتفهم ، وخلوق جداً ، يُحب مُساعدة زملائة في الدارسة
قريب من الجميع رغم انه هادئ إلى أبعد الحدود ، دائماً ما يُحب الطلبة مُجالسته
جميل الأسلوب ، طيب الحوار ، ومتفوق في دراسته بإمتياز ، وهو من عائلة فقيرة جداً
بالكاد تجد ما يكفيها لتستمر في الحياة ، وهو الأمل الوحيد في تحسين معيشة أهله بعد تخرجة وتوظفه ..
هي تكن له كل الحب الصادق
تُحدث قلبها عنه بأستمرار وعقلها يقر لها بأنه خير من أختارت
اصبح حلمها الوحيد في هذه الحياة لأنها مُقتنعه في صفاته ، لم تبوح لأحد عن حبها
ودائماً تحاول ان تخفي علامات الحب التي تسكنها ، تتأمله وتنظر إليه بعين العاشق
تُمني النفس يأن يكون زوجاً لها بعد سنة التخرج ، وتسأل نفسها ، هل أنتبه لها يوماً وهل فكر فيها ؟
هو يكن لها أحتراماً يختلف عن الآخرين لأنه يراها تفوق زميلاتها في الخلق
دائماً ما كان يُساعدها في الدراسة ، ولكنه لم يفكر فيها كحبيبة لأنه لم يفكر فالحب نفسه
رغم قناعته بخلقها وجمالها ، هو لم يكن يحتك في الفتيات ، يحترم من يحترمة ولا يهتم فيمن يحاول الخروج عن المألوف ..
في احدى المرات ، كان عند زملائة في الدراسة
وكانت هي من ظمن الطالبات الحاضرات بينهم
كانوا يمزحون عن الزواج ، كانت ترغب في أن تبوح له بالحقيقة التي تُخفيها في قلبها
وفي مزحة غير متوقعه من صديقتها ، تقوله له فجأة شو رأيك في فلانه فأنتم متفوقين
ومناسبين لبعضكم والجميع يشهد بأنكم جواهر هذه الكلية والكل يحسدكم .. نظر إليها مشدوهاً
وهي تكللها الخجل حتى كاد يُغشى عليها .. صمت مطولاً ، لم يكن يفكر في هذا الشأن مُسبقاً
ولم يستطع تخيل الأمر وكيف سيكون ولكنه مقتنع بأنها ليست الفتاة التي يبحث عنها ..
احرجة الموقف ، واستأذن مع اصحابه
فجأة سأله صديقه بعدما ألح عليها ، الأ تُفكر فيها .؟
قال : انا لا أتزوج ملعونه .. كررها ثلاث مرات .. ولكن صديقه لم يفهم !!
طلب منه ان يوضح له ما يعنيه !! فقال : ان الله لعنها ! قال صديقه كيف ؟
قال " لعن الله النامصة والمُتنمصة " !