لّيَسَ لَهُ عِنّوَانّ!

    • لّيَسَ لَهُ عِنّوَانّ!

      ولا يستحق الذكر ولا بمكان ..وكأن الزمان ليس زمانه
      وما آن النظرُ بأوان ..أغشية تُبطن تحتها أوعية من الفساد
      وأمتِهان لكرامة وعزة الإنسان .
      حتوف تسوقها الأقدار بأيدي الفُجار والفُساق والأشرار لأن
      أوانهم قد آن وفي زمانهم ساد الباطل وهلك أولئك الأبرار
      لا عزة بمكان ولا ذلة تحت إمكان .
      هوان في هوانٍ في هوان
      حتُوفٌ تُساق لقَدَرِها ..ومسائل عُقدت بليل ِ يوم وحدَتِها
      قلوب أضناها الشوق وبراها الإبتذال تحت وطأة الأنذال !
      جحيمٌ قُربَهُم وجَنَةٌ بُعدهم !
      ومخالفةٌ لأمرهم وأنعكاس ٌ مُخزٍ لشِدتهم !
      وأرتقاء في إلتقاء وتدني دون أستواء !
      ألا يبقى الغَريبُ غريباً عنهم !
      وتهرع الأسود لتنهش منه لا منهم !
      ^ وأعلم بأنه شَكٌ في كلام مجنون^
      فليس من حَقِ العًقلاء تضيع وقتهم
      فلا تقرأ وأبتعد وألهث خلف طيشك وطيشهم !
      أمتزجت ظنون المخالفين وهويت ردود الغافلين !
      موضع ضُعف لاقوة وموطن أستبداد لا مساواة!
      هل تسطع الشمس وهل يشرق القمر !
      أم هل تشرق الشمس ويسطع القمر !
      بين تكاتيل الحزُن الموحدة يفهم الحزين !
      كلام الحزانى !
      وفي ليلة مُظلمة مدلهمة مُشرقة ممطرة مفقرة حلكاء مُنورة !
      أعجبتني تلك الجُملة القياسية الموزونة بكًمٍ ومعلومة بمجهول حرف!
      تغشت نظراتهم بهول فرح ! وتعطلت أسماعهم بزيف مرح !
      ووقف السادة متفرجين يصفقون بحرارة !
      كيف أستطاع الميت أن ينجوا من موته وبجسارة !
      حضروا العزاء في عيون دهشة وعقول الحيارى !
      فما أدهشهم سوى تلك الجنازة التي رصعت بالوان !
      من الزينة ورطبت بمزيج من العطور الزكية !
      فكان الواحد منهم يسأل أين يُباع هذا العطر فيقول له صاحبه !
      دعنا نسأل المُغسِل لعله يُدلنا على المكان فنشتري !
      وعندما سُئل المُغسل عن العِطر الذي يفوح من الجنازة !
      قال : قبل ذلك أسمحوا لي أن أسئلكم سؤال وأرجو
      أن تعذروني فيه ! قالوا أسئل !
      من أين لكما بهذا الثوب الفضفاض وهل هو حرير !
      قالا نعم ولكن سيصعب عليك معرفة الدكان الذي
      اشتريناه منه فلماذا لا تعطينا رقم هاتفك لنصحبك
      هُناك وتصحبنا إلى محل بيع العطور الذي رششت به
      الميت :قال : جزاكم الله خير :هو الإتفاق إذن !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يسلمووووووووووووووو حلو بس غامض كنه
      لكل من اخطيت ف حقه سامحوني :) قال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور
    • وتبقى المسئلة تدور بين عقول لا تفقه من امرها شئ
      فذاك بُركانٌ يخُمد وهذا متحركً مُتأجج
      يخشون الناس ولا يخشون الله ويستحيون من الناس ولا يستحيون من الله
      يبقى العمر الأفتراضي للشئ باقي رغم جودة المنشأ !
      وهي أيام قليلة ليصدأ ما بنوهـ رغم قلة الُعمران !
      وأفنية توازي شُرفات وأقبية تعلو المكان !
      من يستطيع أن يواجه سيلاً من الكلمات الجارفة !
      وهو اعزل لا يملك سوى ريشة خفيفة !
      وقنينة جَف حِبرها !
      فأصبح يُشاهد ويقرأ ويحاول أن يكتب ما يكتب !
      فلا يجد أمامه سوى حُفنة تُراب فيكتبُ عليها !
      حتى إذا أنتهى من خط أحرفه !
      جاءت الريح لتساوي التُربة بمكانها !
      فيقول للناظرين ؟
      أتظنون بأني كتبت بالتُراب ! تلك نظرة خاطئة!
      كتبت في ذاكرتي ما لا تستطيع الريح دثرهـ !
      كتبت وسأكتب وتعلمت وسأُعَلِم !
      في الوقت الذي جاءني فيه من جاء ليقف أمامي بحياء
      كُنت تلميذا ً ولكن لا لأحد !
      وإنما لنفسي أنهها عن غيها وأزكيها لرُشدِها !
      وأمنعها من النظر إلى عيوب الغير !
      وأفتش لها عن عيوبها لأقول أنظري كُلك عيوب !
      وللناس محاسن !
      تعديلٌ بسيط ثم ململة ومن ثم ضحكة تُسمع !
      وها هو فِرعون : ما علِمت لكم من إله غيري!
      وقارون : إنما أوتيته على علمٍ عندي !
      فبعد إن كانت الأنهار تجري من تحته أجراها الله من فوقه
      وبعد إن كانت الجمال تحمل مُلكه وماله من فوق الأرض
      خسف الله به الأرض فهو يتجلجل تحت الأرض
      حتى قيام الساعة ! وفهمناها سُليمان !
      فقال : ليبلوني أأشكر أم أكفر
      فكان من نصيبه الشُكر ! وأوحى الله إلى
      آل داود أن يشكروا فشكروا الله وحمدوهـ
      الحمدلله رب العالمين !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • لــست مجــــبراً أن يفهـــم الآخرون من أنـــا ...
      فمن يمتلك مؤهلات العقل ، والقلب ، والروح ...
      سأكون أمامه كالكتاب المفتوح
      إذا كنت لا تقرأ إلا ما يعجبك فقط فأنت إذاً لن تتعلم أبداً
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • انت لست الوحيد من يبكي


      فالدمع يسري..والعمر يجري


      والقلب ياسره الحنين...


      نعم انت لست الوحيد من يبكي


      فالجرح يدمي...والبعد ينسي


      والحب تقهره السنين...


      نعم لست الوحيد من يبكي


      حزني انا..يملىء الدنيا ومافيها


      حزني انا..يحي الايام وماضيها


      وسيظل دوما قلبي حزين


      اعرفت انك لست الوحيد من يبكي
      (من كلمات هنادي)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الى من يعشق حـُزن َ الكلام .. و يكره ُ أن تصبح َ البشر ُ أصنام ..

      أنا لعنة ُ كل ِّ أنثى ... حتى أني من اللعنة ِ أقسى .. ففي حضن ِ كل ِّ امرأة ٍ أفقد ُ حرفا ً من عنواني ..!!!ـ


      بحار ٌ .. وقد طال َ الإبحار .. امارس ُ حياتي من دون ِ اشعار .. كثرت ْ أسفاري .. تشابهت ْ أيامي .. كلها بلا مواني .. ودائما ً أعود ُ غريبا ً .. كما كنت ُ غريبا ً .. طفلا ً بريئا ً .. وأحيانا ً .. شيخا ً عقيما ً .. دار َ زماني عليه وجار .. أيا شيخي هذه الأقدار .. ليس لي قراري .. وليس لك قرار .. مازال َ البحر

      وبعد َ اليوم ِ فـُراق .. ما عشت ُ منك ِ .. وما عدت ِ مني .. أيامي فقدتـُها بين دنياك ِ وجبيني .. ولن أحبك ِ .. وإن ْ قـُلت ُ لك ِ صدقيني .. تعبت ُ الحياة َ سيدتي .. أترجاك ِ افهميني ..!!ـ
      تحية ٌ لحـُبّي .. لأيامي.. لموتي.. تحية ٌ لليل ِ عينيك ِ .. لآهاتي .. ولك ِ .. دعيني أرتبُ تفاصيلـَك ِ كما أشاء.. فقدْ مللتُ السذاجة ْ.. و أنْ انحني بكبرياء ٍ .. لكلِّ ما فيك ِ .. لعـُنفـِك ِ .. وصمتـِك ِ ..ـ أحبك ِ ..

      تبا ً لعينيك ِ .. كم راهنت ُ عليك ِ .. أن بعدك ِ عني استحالة .. وأنك معي للنهاية .. هاتان ِ كذبتان .. والثالثة .. أتقنتي النسيان .. يـــالـلـــــعــــــار .. وعيشي إن استطعتي .. أو موتي إن استطعتي .. فأنا قد سحقتني الخيانة .. وها قد أنهيت ُ الرواية .. كـــــان مـــــا كـــــان .. حبيبتي يا كذبة َ نسيان .. ما أجمل َ موتي كالأحرار

      اتركوني ألبـَس ُ قـصـائـدي .. وكـفني الذي خاطت .. وأحـفـر ُ ترابي بيدي .. هاهي دموعي قد سالت .. ولا تـنسـوا تزيـيـني بـزهور ٍ قد مــاتت .. وإن سـألت ْ حبيبتي عن قـبري.. لا تخـبـروها وإن أرادت .. لا تـقـولوا لها أني مـُـتّ ُ.. كـفاها مني ما عـانت .. اليوم ُ عـرس ُ مـوتي حبيبتي .. فأيامُ فرحي طــالت .. كنت ِ أنت ِ حبي

      قال لي:
      أما زلت َ على عهدك؟ ..
      أم غيّرتك َ الأيام ؟..
      وتلك َ حبيبة ُ قلبك..
      أما زالت في حضنك َ تنام ؟..


      سأخبرك ِ بأنك ِ سطحيّة.. وأنَّ أفكارك ِ لن تجدي بيّا.. سأخبرك ِ بأنك ِ همجيّة.. وأنك ِ أبدا ً ما سكنتي فيّا.. وتلك عينـُك ِ السحرية ليس َ لها عندي أهميّة.. وأنك ِ مهما كنت ِ ذكيّة.. إني خـُلقت ُ من ضلع ِ جنيّة.. فأنا يا سيدتي شاعر ُ الألفية


      قلت ُ له:
      حبيبتي كل ُ ما أملـُك..
      هي الحرب ُ وهي السلام..
      والذي سيخيب ُ أمَلـَك..
      أنها تحت َ التراب ِ تنام..

      قال لي:
      الآن عرفت ُ سِر َّ الأحزان..
      ليتها يا صديقي ما كانت..
      حياتـُك َ ذلٌ وهوان..
      وسنين ُ همـّك َ طالت..


      الشاعر / مراد العمري

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • يا مسافرة ً في شراييني ..
      يا من ارحل اليها في ليلتي
      لأراها أمامي حقيقة ً لا خيال
      وأخلق لنفسي .. واقعاً من الأحلام
      أحاورك فيه ...

      وأهرب اليك ... نعم أهرب اليك
      لأنك وحدك من بين أهل الأرض
      تعلمين سر أحزاني
      تفهمين نبض أشجاني
      وتعرفين سر نحيبي ...

      أهرب اليك ... يا سيدتي
      وارتمي بين ذراعيك ..
      فما أحلى أن أكون بين ذراعيك
      كطفل ٍ أعادوه الى أبويه
      كطريدة ٍ وجدت من يأويها
      كميت ٍ عادت الروح اليه !!!



      سيـــــــــدتي ..



      يا زائرة ً مقيمة ً في الليالي
      الليالي التي ألقاك فيها ..
      حسبي ما في صدري من ازدحام
      وكفاكِ بعدآ ....
      كفاكِ سفرآ في شراييني
      كفاكِ ورفقآ بفؤادي ...

      يا راحلة ً مع مطلع كل فجر
      لا ترحلي .
      أنا لستُ حقيبة أسفار
      وأشواقي لن تسافر ..
      فلقد عانيتُ كثيرآ
      وسحقني الترحال ..
      لا تتركيني مع حبك المرسوم على صدري
      فنذ زمن ٍ بعيــــــــــد ..
      هزمتني أشواقي اليك ..
      منذ أن عرفتك يا سيدتي
      أدركتُ مرارة المسافر ..!!!

      سيـــــدتي ...




      لست ِ من سيرحل ..
      أنا من سيرحل .. وأنت التي ستظللين ..
      أنا من سيرحل
      فلا تسأليني .. هل سأعود ؟!
      ولا تنتظريني .. ولا تبكيني يومآ بدمع ٍ
      تجففه السنين ..!!
      واذكريني دومآ ..
      رفات انسان ٍ أحبك
      ومات من الحنين ..
      فلطالما .. احترقت شمعة ٌ
      تضيىء الطريق للأخرين ..!!

      أنا من سيرحل يا سيدتي
      فلطالما .. تمنيتُ الرحيل ..
      رحلة من لا يرجعون !!
      فما عُدتُ أحتمل عودتي
      الى هنا وحيدآ ..
      لتسايرني أشباح أوقاتي العنيده ..

      أفستذكريني بعد الرحيل بالرحيل ..
      وهل ستشتاقين وجودي ..
      معك في كل حين ؟؟!!!!



      ســــــــــــــــــــــــــــــيدتــــــــي


      عندما يأتي قطار الليل .. سأرحل
      فلا تحزني لأجلي ..
      فرحيلي ما هو الا إحياء ً لقلبي الكسير ..
      لتطهير روح ٍ مثقلة ٌ بخطاياها ..
      راحلٌ أنا ..
      فقد مشيتُ كثيرآ
      وأتعبني مشواري ..
      وسهرتُ ليال ٍ طويله ..
      واحتاجُ لأن أغفو ..
      فاتركيني على صدرك أغفو ..
      فلطالما .. كنتُ وحيدآ .. طريدآ
      تدوسه أقدام القدر !!
      لا تحزني .. واذكريني كلما رأيت ِ
      عصفورآ يسقط معدومآ
      من فوق أغصان الشجر ..
      فكم من قتيل ٍ .. وكم من عليل ٍ
      ترك الحب للعاشقين ..
      ورحيلي الان .. أفضل من أن يُشلَّ قلبي
      لأضعه على كرسي ٍ للمقعدين !!

      أستذكريني .. كلما عدتِ لمكان ٍ خلا مني ..
      وكلما قلبتِ في صفحاتي
      ورأيتِ أوراقي
      وكلما لمحتِ أحرفي .. وكلماتي
      أستذكريني ... في كل عيد حب
      وفي كل فصل ٍ للربيع
      وهل ستذكرين أن الربيع
      كان يوم ميلادي ..!!!
      أستذكريني ..
      أم أنك ستطوين الذكرى
      مثلما .. تطوين صفحة ً في كتابٍ
      عفت عليه السنين !!

      فإذا كنتِ شاهدآ على رحيلي ..
      وأنعم عليّ القدر .. بحضوركِ
      كوني ..
      أخر من يلمسني
      وأخر من يودعني
      وأخر عيون ٍ .. على هذه الصفحات تقرؤني ..
      وببقايا عطرك الأسود انثري .. على هذه الأوراق !!
      لأنها .. ستذكرني بأجمل ما كان
      لي في زمني ..
      ودوِّني .. في سطرها الأخير ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • تبدوا الأحزان سعيدة..

      تتبختر في ثوب مقلوب..

      تجلب نحساً..

      يسكن في قلب مغدور..

      تبني عشاً ..

      يحمل دمعاً وليالي سود..

      تهديه خراباً..

      مختبئاً في أحشاء وعود..

      لا تنساني.. أبداً سيدتي..

      تذكرني في كل جنازة مولود..

      تهديني عهداً بالمحمود..

      لن تغدر بي لن تتركن، تفي وتعود..

      آهٍ يا سيدتي رفقاً

      إني جسد يأكله الدود..

      روح لا يسكنه النور..

      ثوب في ظل ممدود..

      وحياة بلا حياة في الحدود..

      إني اشتباهات انثى..

      قد تتراءى في لحظات جمود..

      لا ترثيني.. لا تنادي للصحاب..

      قد صار فيني.. ما كان فيني.. فرحماً عن العقاب..

      اتركيني.. واهجري هذا المقام..

      علني.. يوماً سأنسى بعض أسباب الكلام..



      أخي ورود المحبة..

      النهايات المحزنة.. للقلوب المنفطرة.. كلمات هكذا شعرت بها..

      لا نستطيع أن نتداوى عن كل الأمراض..

      ولكن نستطيع أن نبقى أحياء حتى نفقد الإحساس بالمرض...

      تحياتي لقلمك..


      أطاب الله أمرك.. ولم شملك.. مع بعض بعضك.. حتى يلتئم جرحك


      أختك
    • عيون هِند


      أطاب الله أمرك.. ولم شملك.. مع بعض بعضك.. حتى يلتئم جرحك
      ^
      ^
      جِراحٌ تلتئم وأخرى تُسكب مدى العُمر فتسعى في لم الجِراح بحروف
      تقطِرُ نزفاً عميقاً غائراً هي الأخرى إلا أن جرحي
      يلتئم في ثواني لأن البحر قلبي والسماءُ غطائي
      والأرض موضع مدفن قطرات دمعي !
      وإن جاءت الكتابة في حُزن فقد تعني الكثير !
      المرأة لا تُبكي ولكن يُبكى عليها !
      والرجل الشقي من أبكته أمرأة !
      أصارع حُزني وألتقط أنفاسي في سرعة برق ٍ قاصف
      ورعد ٍ عاصف أسابق الخطا لأصل للأمان كريح ٍ
      أشتدت تُسابق ريحاً أخرى !
      من يقرأ يفهم على إنها أمرأة ومن يتعمق يُدرك
      بأن الحروف خطيرة وقد تحوى اموراً كثيرة
      منها ما يستغرق الفهم ومنها ما يروي الظمأ
      لمجرد التيقن بأن الروح تقابل روحاً تكتب بسخاء
      أزدواج المراد يشكُل في صورة ألتقطت من عدة زوايا
      وفي أماكن مختلفة وفي تجدد ٍ لغلاف بألوان عديدة
      عيون هِند
      هل تختلف الرؤيا من شخص لاخر لنفس المنظر
      هل يُفسر الكلام من شخص لأخر بنفس التعبير
      هل يحكم من يُشاهد مسلسل أحداثه دامية وحزينة
      بأسلوب واحد !
      تتعدد الروايات وتختلف الكتابات ويُدرج عنوان بعنوان
      ولكل عنوان معنى ! شتان بينه وبين باقي العناوين
      لكن يبقى الحدس والشعور والنظرة السديدة
      والحكمة البالغة والفراسة والكياسة هي
      لُب المنطق الذي نأخذ منه قياس دقيق
      عيون هِند
      أتدركين ما هي مشكلاتهم حُبهم للفهم الواضح
      فلا تكتلات فكرية ولا أنغلاقات خيالية ولا رضوخ
      لمعنى لا يحمل عنوانً واضح !
      فلماذا نُتعب أفكارنا ولماذا نبحث عن أجابات مُغلقة
      في حين أنهم تناسوا إن حل الأشياء وأستنباط
      الأحكام والرؤية الصحيحة الدقيقة تكمُن في
      البحث خارج المألوف وبعيد عن التصورات
      المشاهدة والمعروفة لنا فدعونا نقرأ كل
      ما هو جديد لعلنا نصل ونُدرك إلى الذي نُريد
      [B]عيون هِند[/B]
      أحسنتِ هُناك وأضفت للمعنى معنىً أخر وإن
      أختلف العنوان لا يهُم كل ذلك المهم أنك
      أستطعت ان تختاري بين أفاق عديدة وإجابات
      منها ما كان صريح لديك ومنها ما أبقيته
      لحين وضوح الرؤيا ومنها ما وضعتِ
      كسلاح تستخدمينه في أوقات أخرى
      لتشحذي بها الهمم وتغلقي به متاهات
      لن تعودي إليها ثانية فشكراً على جمال
      حضورك ورقة شعورك وحروفك
      أخيك/ورود





      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • كُنت في ما مضى !
      أفزع لصوت صرخة وليس المراد بالفزع هُنا الخوف
      كما يعتقد البعض وإنما القفز مُسرعاً لأرى ماذا هُناك
      أهُب والسيف في يدي وقد رميت الغُمد بعيداً عني
      لقتال ربما سيدور وأعداء ربما حاولوا أستفزاز أمرأة
      أو قُطاع طُرق يحاولون سلب فقير !
      أُهب لنجدة الضعفاء ولا يهُمني ما الذي
      سوف يؤول إليه حالي بعد ذلك !
      أن قُتلت فذا شرف وإن غُلبت ففي إقبالٍ
      وليس إدبار وأن أنتصرت بفضل ٍ من ربي
      تربيت هكذا شجُاع وجسور لا أهاب المخاطر
      وإنما أنا من يبحث عن مكامن الخطر وليس ذلك
      لحظٍ في نفسي وإنما لأساعد الفقراء وذوي الحاجة
      لأنصر الضعفاء وأهزُم المتكبرين والمتسلطين !
      وكأني سيفُ النار
      على من طغى وتكبر وتجبر وعاث في
      الأرض فساداً ودمارا !
      أذكر يوم كُنت في سِن العاشرة من عمري
      وأنا أطوف بباديتي أمتطي صهوة جوادي
      وزعيم القبيلة يقود الفوارس من الشجعان المقاتلين
      فينُظر إليّ ويضحك وهو يقول !
      ليس بعد ..لك حياتك ..ولك فرصتك !
      أتبع الجيش غير مبالي بما يقول
      والسيف يهتز في يدي كأنه صليل جرس
      وقلبي يزداد جراءة وعيني تجترئ على نظرِ الأبطال
      لأقول لهم ولدتً هكذا بطل صنديد ولا أخشى الأهوال
      فيأمرني بعد ذلك ابي بالرجوع وأنا أأبى فيُقسم علي
      وها هي الدمعة تكاد تسقط من عيني لولا الملامة
      فيأخذ أخي الكبير بيدي وهو يقول
      ثكلتك أمك يا أسُيد
      يقصد نفسه !
      فمثلك يا أخي لن تلد النساء بعد !
      وقد كبِرت فكان همي الوحيد والأوحد !
      أن أضرب بسيفي أعناق المنافقين والمخُادعين
      ولكن كلما بكى أحدهم وهو تحت رجلي والسيف
      على عنقه خفق قلبي
      لم يُكن سيفي ليمتد لمن هُم أضعف مني وإن كانوا أعدائي!
      فقد تعودت على قطع الرقاب وسحق الأنداد
      وتعلمت فنون القتال وأستخدام أنواع من الأسلحة
      التي لم تكن حتى معروفة في قومي آنذاك
      وكيف لا وأنا أُحب الترحال من بلدٍ إلى بلد
      أعين ذا الحاجة والملهوف والمرأة الضعيفة ولاالمسكين
      ألا ليت شعري من يأبه لحالي بعد ذلك !
      حسبوني ضعيفاً لأني لا أرفع سيفي إلا بحقه
      ونظروا إلى بعين الشفقة لأني أجالس الضعفاء !
      حاول البعض أستفزازي ولم يعنه أمر السيف بيدي !
      وما إن نظرت إليه بعيني المُجردتين !
      حتى وقع السيف من يدهـ صلتاً !
      وخر صعقا كالجبان الممسوس !
      أردت أن أبعث إليه برسالة !
      إذا رأيت أنياب الليث بارزة فلا تحسبن بأن الليث يبتسم !
      كُل ما أردت تعليمه إياهم !
      بأن الفضل للكرماء والمحسنين والقوة هي قوة الصبر ورباطة الجأش!
      وأنما الصبر عند الصدمة الأولى !
      تباً لهم إن لم يفهموني وويحهم إن لم يدركوا المغزى من بقائي وحيدا!
      نعم لن أرضى الهزيمة من الأقوياء مهما بلغت قوتهم إن كانت في باطل !
      وسأرضى بالنصر من الضعفاء إن كان ضعفهم في حق !
      نعم أُعد كألف فارس ولا أنتبه لخلفي لأقل من مائة مُقاتل !
      هكذا تربيت وهكذا عِشت وهكذا سأموت !
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة ورد المحبة ().



    • وهل تهوي بي الريح وأنا أسابق الوقت لأنقذ جريح
      هل تغتالني النسمات وفي قلبي حبٌ وافرٌ من النعمات
      هل يبدو عشقي جنون !
      وحُبي أدركته الفتون !
      أأخر صريعاً بعد أن أعيتني الظنون !
      من يدري عن أمري كيف يسري السُم في قلبي !
      كيف أروي حرف ليلي !
      أين أمضى وهذا قدري ! في غيابات الوجد أرقي !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • هل تسوقني الأقدار حيث أكرهـ
      هل تعوزني الأيام لوقت بددته حتى لا أفرح
      ليس له عنوان
      وسيبقى في طي النسيان وحيداً كأنه ميت
      يُذكر ساعات ويُنسى لأيام طوال تحرق آماله
      وتتُعب أنفاسه خُلق في كبد
      يقاسي يعاني يلاقي الأمرين
      كأنه حبيس فراشه ووحيد نفسه
      رغم من يحيطون به إلا أنهم لا يشعرون بوجودهـ
      ولا يشُعر براحته معهم
      وكأنه ينتظِر من تأخذهـ إليها بغفوة ليلة !
      يريد أن يستفيق من موته
      ليُناظر حياة الخلود الأبدية المؤبدة !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • أقسم ولم يحنث يوماً بقسمه أقسم أن يحميها
      أن يُدفيها أن يروي عطشها بفيضه
      ويروي جوعها بنزفه
      نذر ان يكون لها ومعها حيث كانت
      سيكون لقولها سامع ولبصرها نور العين
      لن يقف في طريقها أحد
      ولن يسعى لحزنها من أراد الحياة
      أقسم بحياته وبكلُ ما أمن به يوماً
      أن يكون طوع أمرها ورهنُ إشارتها
      لتبقي هي السيدة المُطاعة تأمرهـ بأمرها فيُطيع
      حلف بأن يكون لها نعم الصديق المخلص الأمين
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • حبيبتي أيُرضيك أن لأجلك عذبوني
      شتموني هددوني !
      أيفرحك أن لأجلك لعنوني حرموني
      أوهموني بأني لك !
      لأجلك سجنوني أرعبوني أرهبوني
      لأجل حُبك أنتِ فقط
      من الكلام منعوني سفهوني وعلى
      أن ارحل أرغموني !
      لاجلك قاتلت للبقاء ولأجلك سأقتل للرحيل !
      ولا يهُمني فما الموت يعنيني فلأجلك
      الموت راحة أسعى إليها ورسالة كتبتها لك
      لأقول لمن شكك في ولائي وأراد أن
      يسلبُني قراري بأني صادقٌ في وعدي
      ولستُ بكاذب
      لا تعني سخرتيهم مني شئ
      ولا مقاطعتهم لي من ضير
      أنا المستهام بك أبتغى الموت مضنة اللقاء بك !
      فكم حبيب يستعد لخوض ما هالني من التعذيب
      ليبرهن لمن أحب بأنه صدقاً حبيب
      لستُ كالأوغاد أساوم على بقاء بدراهم بخسٍ معدودة
      ولا كالجبناء يهولهم مصرع أبطال صناديد بأيام محسوبة
      أعرف نفسي وأيقنت ببوار عمري
      بعتها نفسي رخيصة لأجل عيونك وأبتسامة وسحر جفونك
      بعت نفسي لأشتري رضاك !
      ومع هذا لم أطلب الثمن يوماً ولو لم ألقاك !
      يكفيني من الود ما كفى العشاق !!
      ومن الأخلاص وجداً أنزف منه بأوراق !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • متاااابعة
      إذآ ج ـفوگ النّـآسٌ ! ! ......................»» خلّگ حيـآديّ ,, ||ْ لآ تصيـر مَع نفسگ ,, وَلآ تّتّبـعٌ النّـآس ,, .................... وإن ‘ جتگ زلّه! » خلّگ إنـسآن هـآدي ,, مـآهُو ضَروري دآيم تگـون ..................................... حٍسّـــآسً
    • حاضر لألقاء التحية ومتابع للأنامل الموهوبه

      ـ نمير ـ
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً

    • ( من هي )
      بكت لما تركها البنون تلك الأم التي أحتضنتهم
      ربتهم أحبتهم آوتهم
      أكرمتهم علمتهم أعطتهم
      وهي نفسها التي لن تقف عثرة في طريقهم
      إذا ما سعوا للأبتعاد عنها وتركها فالحياة ذات أسرار
      وبلايا ورزايا وأكتدار
      تأخذ من هذا وتسلب هذا وتعطي هذا وتُكرم هذا
      من منا يستطيع أن يتنبأ بما سيحصل في الغد
      لا أحد فذلك أمر من الغيب
      لا يطلع عليه إلا أحد سوى الواحد الأحد
      إذا هو آتون وقادمون وأخرون راحلون وذاهبون
      وتبقى الأمور على ما هي عليه
      حياة وموت
      ربح وخسارة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يتأكلني الحُزن وتلعب بي الظنون
      ويرهقني المكوث بلا طُعون
      أراقب كالمجنون وأتصرف
      كالأم الحنون !
      وأقول في نفسي آهـ
      لو يعلمون
      لبكى الأكثرون
      وأنطوى بنفسهم الباقون
      ولبقايا حرفي يلملمون
      آهـ ثم آهـ ويا ويلاهـ
      لستُ وحدي من علَِم !
      ولستُ وحدي من أثِم !
      ولستُ وحدي من يحِن !
      قد آن دوري وحان والوقت !
      ويا ليت ثُم ليت لقيت البخت !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)



    • في مجــــرد لحظـــة .. نشعـــر وكــأن للزمــن
      تــوقف حيث اللامكـــــآنــــ ..،
      فهنـــآاكــ .. من بعيـــد [ ــ تأتيني الأصــوآتـــ المـ ـتناثرة
      مثـــ ـ ـل الشظــآيــــــــ ـاا
      ـــ و هي تعــ بر الأزمنـــة والأمكنـــة .. لتنحــت
      بحدتهــــآا شريـــط هوآاجسي
      ,,!

      يغمـــرني هذيــآان يتعبني كثيـــراً
      أوتعلــــم ؟!
      أعــيش عـــآالمـــــــك .. وربمــآ أنـك
      تعيــش عآلمـــي
      إلآ أننـــآ رغــم ذلك لآ نلتقـــي

      في مشـــآعرنـــآا
      أحـــلآمنــا
      دمــوعنــآا
      ضحكــآاتنـــا
      لآ نلتقــــــــــــــــــــــــــــــي

      عــــذرا سيـــدي .. قـــد لآ أتقــن
      الصمــت إلآ فيمـــآا يخـص مشـــآاعـــــري
      ..،
      عــــدا ذلك ليــــس بيدي

      حــكآايتنــآا .. أوبـس عذرا
      أعنـــي حكــآايتي أنــآا معــــكـ ..،
      تسيــــر نحـــو طريــق مجهـــول
      ..،
      لـــن تفهمنــي رغــم أني أفهــمك
      ولــن تشعـــرني رغــم أني
      أشعـــرك
      ..~

      حكــــآايـــة ليـــس لهــآا نهـــآايــة ..
      إذن ليس لهــآا عنـــ’ـوآنــــ
      ..!
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • ليس لهُ عنـــ’ـوآنــــ
      وكيف يكون له عُنوان وقد تواجد في زمان غير الزمان
      الذي حُلم به وعرف كُنهه وعاش فيه بأمانيه
      كيف يكون له عُنوان والقلب مضطربٌ
      كغريق غريب تتقاذفه الشُطـــــــآن فتـــارة
      يهذي وليس لقوله بيان ولا لحرفه حُسبان
      من قال بأن الحكاية ليس لها نهاية والنهاية
      في سر الكُتمان
      من قال بأن الحُب أعمى والذكرى تبقى بُنكران
      من قال بأن الحلم أصبح حقيقة وبأن الضد والضد
      يلتقيان ويتشابهان ويتعارفان
      من قال لأحاسبه على قوله
      من ذكر ذلك لأشهد على ذكرهـ
      لستُ ممن يُجبرهم الصبر على الأعتراف
      أو الهوادة في شرح الحرف والأقتباس
      لستُ ممن يبكي إلا على موت قلبه
      ولستُ ممن يحكي إلا على برود حبرهـ
      لستُ أنا الحقيقة لأناشد بالصدق
      لستُ سوى كاذب يخشى قول الصدق
      لستُ سوى ممثل أجاد دورهـ بإتقان
      لستُ سوى ورقة تحمل حروفاً مُبهمة

      [U]ليس لهُ عنـــ’ـوآنــــ

      خاب وخسر من تابعني
      أختفى واندثر من قرئني
      ويا ويل ثم ويل من لم يفهمني
      تركته بلا عُنوان !
      لأستدل المكان ولأعرف الزمان
      فكان كما هويته
      وصار كما بغيته
      وطاوعني في البدء بعد أن رفضته
      فكان بلا عنوان يُذكر
      فلا تستحدثوا لي عن عنوان
      لستُ منكم وإن كنُت بكم أعيش
      لستُ معكم وإن كنت بكم أتنفس
      أتركوا لي مساحة بعيدة عن الساحة
      أتركوا لي عنوان بعيداً عن العنوان
      أهربوا إلى أبعد مما تتصورون بفكركم
      أحتموا بأقوى ما قد يطاله خيالكــــم
      ولكن أتركول لي أياهـ هكذا كما رغبت
      بلا عنوان !!
      أبوس أقدامكم وأحمل لكم نعالكم
      وأقبل رؤسكم !
      أن تتركوهـ بلا عنوان !
      فلعلي أعيش بعدهـ في عز بلا هوان
      بلا نُكران بلا ذل بلا أستيطان
      هو كياني وهي إرادتي ويبقى بينهما
      العنوان بلا عنوان

      [/U]









      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)



    • قد تكون الازهار أجمل شيء في الغابة...
      قد تكون اللؤلؤة انقى شيء في البحر...
      قد تكون قطرة الندى أصفى شيء في الوجود...
      لكن الشيء الاكيد وجودك في الساحة العمانية
      هو قمة الروعة وقمة الخيال وقمة الجمال...
      فأهلا وسهلا بك نجما وقلما مبدعا أخي...
      كتاباتك رائعة واكثر من رااااااااائعة ربما من أروع ما قرأت مؤخرا
      سلمت يمناك ورود المحبة...
      متاااااااابعة بإذن الله
      :):):)
      Keep your dreams alive…Nothing Is Impossible...
      Keep your ambition alive…Everything Is Possible.. :slap:..
    • nothing is impossible
      بل وجود الطيبين من أمثالك هي الطيبة
      أشكرك من أعماق قلبي
      على مرورك الجميل
      وكلماتك المفعمة بطيب النفس والجمال
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • لماذا لا يستطيعون التصديق؟

      لماذا.. تصر على إنكار الواقع؟

      لماذا.. ليس له عنوان؟

      ألأنه غير موجود؟

      أم لأنك لا تعرف عنوانه؟

      ليس له عنوان..

      ولا تريد منا أن نكمل ناقصاً؟ أو نعرّف منكراً.. فنجله معلوم؟



      أخي ورود..


      لم تتبادر إلى ذهني هذه الأسئلة من قبل..


      فعندما قرأتك لأول مرة.. رأيتك تستخدم مشاعر واحده..

      من زوايا مختلفة.. من قراءات متعدده..

      لامسوا في لحظات من حياتهم.. على قصاصات من أوراقهم...

      ذات المشاعر.. بنسب متفاوته..

      فعلمت أنه أمر عام.. لم يكن له عنوان خاص به..

      وإن كان له موضوع منفرد يضمه..

      وتركت ما ظننت عندما عندما تذكرت بعض ذاك..

      ثم .. وجدت ما أنت تعنيه مختلف.. وما ترسمه.. يبتعد ويقترب..

      ولا أخفيك.. هناك أمر مضطرب..

      فهل أنت تبتسم..؟؟!! ..

      فإن كنت تفعل.. فلعله فخٌ آخر.. أو ابتسامة تخرج عن مقدرتك التي تتفاخر بها.. في الإيهام والإيحاء..

      وإن كنت تريد الكتابة.. لها.. فلعله أمر طرب.. وأسلوب مختلف ..

      ومبايعة لن تكون خاسرة.. وقلوب حتى وإن تألمت.. فإنها تألم لتطيب..

      وإن كنت تريد الكتابة.. لهن.. في جميع نساءهن..

      من أفكار رجل يحترم النساء.. حتى أصبح يخيفه شدة احترامه..

      فلك أن تعلم.. أنك حقاً تغيظ.. وتستطيع بالفعل.. أن تجعلنا نأسف عليك..

      ونبتسم لها.. ونعتقد الحزن.. ونحن نقرأ قصة وهمية.. وهذا يغيظ..

      على كل ماقلت.. أتمنى أن لا أكون قد تجاوزت.. ولكن.. أشغلتني مفرداتك..

      أن تتركوهـ بلا عنوان !

      فلعلي أعيش بعدهـ في عز بلا هوان

      بلا نُكران بلا ذل بلا أستيطان

      هو كياني وهي إرادتي ويبقى بينهما

      العنوان بلا عنوان


      :)احم...

      إذا كان هو ما تكتب.. وإن كانت هي ما تشعر..

      وإن كنت أنت في الإثنين.. تبقي نفسك بلا عنوان..

      فلا تلتزم بمضمون ما تقول.. ولا تلزم بالسؤال عن ما تفعل..

      وتسجن في كل مرة شيئاً.. آخر..

      ألا تعتقد أنك تخسر قضيتك.. وتحيل أمرك إلى المؤبد؟؟!! ..


      عندما قرأتك أول مرة.. كنت تريد أيضاً أن تُقرأ وتَقرأ...

      ثم من موضوع مغلق إلى موضوع مغلق؟؟!!


      أعتقد أنك كأغلب من قرأت له.. في كل يوم يتغير..

      وأعتقد أن مفاهيم الكتابة أيضاً كذلك...


      أتمنى أن لا تستاء من صراحتي وصدقي.. ربما هي هواجس.. وأفكار..


      بسبب قلة قراءتي مؤخراً... ولكنني أردت أن أوضح وجهة نظري..



      لك مني كل التحية..



      أختك..
    • ليس لهُ عنـــ’ـوآنــــ




      الصراحة لها عُنوان عيون هِند وهي جميلة للنقية قلوبهم



      فهُم لا يُحبون العيش في عالم الأوهام وفي حياة الأختراع



      الذي تم رسمه كأنطلاقة وبداية !



      [B]أوهم البعض بالقدرة على بنائه ومع هذا أصروا على [/B]





      المُضي فيه قُدماً وتحقق الأخرون من القدرة على إيجادهـ



      رغم الصعوبات التي ستواجههم في ذلك !



      فكان بدون عُنوان



      تخيلوهـ في صور عديدة وحسبوهـ سهل المنال



      وقرنوا به أنفسهم لينتهلوا منه



      العلم والمَعرفة فكان سبباً في تحدي الصعاب



      ليس لهُ عنوان



      بداية ولكن ليس لكُلِ نهاية بل أبتداء وإنتهاء



      حسب تغاير الظروف والأحوال وكُلٌ حسب معتقدهـ



      فمنا من أكمل من الآلف إلى الياء ومنا من لا يزال



      يتشبث بأحرف يعدها البعض هوجاء بتصرف حالة



      فكان الأجدر البقاء بدون عنوان



      حتى لا يوهم الأخرون بأنهم يمتلكون قُدرات عجيبة



      يصورها البعض على انها خارقة



      وهي محضُ صُدفة لا غير والسؤال



      المفروض طرحه هُنا هل بقاءهـ بدون عنوان يعني



      بدون فائدة تُجنى بأي حال من الأحوال وستكون



      الأجابة عقيمة إن لم تنبع من فكر رشيد ورأيٍ سديد



      هل يُتعبنا التفكير أحياناً هل يُضنينا الشوق لمن نُحب



      تبدأ الصورة معكوسة بمفارقات أتجاهية تحدث لبعض



      ما أكتسبناهـ كعلمٌ مكتسب تكميلي ويبقى ما يبقى من



      تكُهنات تُصيب أو تخيب بحسب المعطيات التي أجتهدنا



      للحصول عليها ومنه ما آلفناهـ ومنه ما جهلناهـ بإرادة



      منا عن عمد لا عن تقصير أو نسيان !



      هل نعيش في عالم مُختلف وفي حياة تتصور لأنسان دون أخر ربما وربما لا فالجنسُ واحد والبيئات مختلفة



      والنظرة والأمكانية العقلية والجسدية هي الحاسم في



      هذا الأمر ! ربما يزداد تعجُبك ! ولربما زادك أصراراًَ



      للبقاء ولربما كان السبب في الهروب !



      ولكن الهروب مما لا بد أن نضع حداً لأي سؤال يحاول



      البعض أن يزُجنا من خلاله في فوهة بركان مُشتعل



      متى نتوب ومتى نآوب ومتى نتحصل على ما نُريد ؟



      من السهل طرح الأسئلة ولكن من الصعب الأجابة عليها هل توافقينني الرأي في ذلك ! إلا إذا دخلت ِ



      من خلال فكرك إلا عالم اللامُستحيل وذلك عالمٌ يحتاج إلى أمكانيات ومهارات لا يتصفُ بها كل واحد إلا


      من كان جسوراً وذو لُبِ وفطانة ليلعب اللعبة بتأني دون



      أن يعُاجل الأمور فتظهر له بشكل لن يُرضيه أبداً



      عيون هِند !



      هاآ أنتِ تنبشين وتُفتشين في أمكان عميقة لا تصل إليها مدارك الأخرين فما الفائدة من المعمعة وإبقاء الأخرين خارج السور العظيم !



      ربما فهمتِ بعضه وعجزتِ عن فهم الباقي ولكن سيظل الباقي عجزاً يُحرك فيك جميع المدارك الحسية والفكرية لتحصُلي على أجابات شافية وكافية ووافية



      وهذا سيتُعبك وسيشغلُك لذا تركته هكذا بدون عنوان حتى أبُعد الأخرين عن التفكرُ فيه فهو صدقاً متُعب يكفي أنه أتعبني كثيراً حتى أستطعت أن أبقيه ضمن نطاق مُعين لا يستطيع تجاوز فكري بأي حال من الأحوال وسيبقى رهين نفسي إلى حين !
      عيون هِند
      أنتِ لم تتجاوزي حدك على العكس أبقيته وصيرتهِ ليبقى بدون عنوان مما زادهـ لمعان ولكن ببريقِ
      خافت لا يُتعب نظر الأخرين ولكنه يحوز أعجابهم فيُضللهم إلى مدى بعيد ونحن نعيش في عالم
      نُعد فيه بالوسطية ولكن الوسطية في حد ذاتها أعتدال يُبنى على متغيرات كيفية تواكب الكم !
      سررتُ بمروك أُخيتي



      ورود




      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أن تُقطع الصداقات فهي حقاً بلا عنوان


      أن تُترك بدون علاج فهي بلا عنوان


      أن نرحل دون أن نُعاتب فهو بلا عنوان


      أن تتمزق قلوبنا وتتقطع دون رحمة تُذكر


      فهي الأخرى بدون عنوان


      أن أبقى وحيداً في عالمي بعد وفاة توأمي


      فهو بقاء بدون عنوان


      أن أهجُر عالمي لأبقى طريداً شريداً غريب


      فهو بدون عنوان


      أن ألتقى بمن لا يفهمني ولا يعلمُ ما بي


      فهو بدون عنوان


      أن تختلف عليّ الأقسام وتتغير في نظري الألوان


      فهو بدون عنوان


      لم أعُد أحتمل البقاء ولا أستطيع الأستمرار بأمانة



      يقولون وجوهـٌ وأقنِعة !


      وأقول لهم لا بل بدون عنوان !


      يحثوني على الأستمرار وما بي روح سوى جسد


      أثُخنَ بالجروح وقلبٌ ينوح !


      وفكرٌ مُشتت وآمل مقطوع !


      شكلتَ لدي شريحة بدون عنوان !


      في الوقت الذي أحتجتُ فيه إليهم تركوني


      وفي الساعة التي كُانت ستُُقربُني منهم أبعدوني


      وفي اللحظة التي شعُرت فيها بالأنسِ معهم حذفوني


      وكأني من عالم بعيد ومن كوكب غريب وها هم في


      النهاية ينفوا أنسانيتي وكأني مخلوقٌ لا أعرف معنى الرحمة


      لستُ في سباقِ مع الزمن !


      ولستُ ممن تنطبق عليهم شروط المُكابرة في المحِن !


      لا لستُ كذلك !


      ربما كنتُ أقلكم حظاً في التعليم لا أنُكر ذلك وأقلكم !


      منزلة ومكانة بين الأخرين ولا يهُمني ذلك !


      آللهم لا عيش إلا عيشُ الأخرة !


      ولكن أليس من حقي أن أعيش وأن تصل كلماتي لهم !


      وتوظف حروفي معهم لأبقى بنبض ٍ يُعيد إلي أشلائي الممزقة !


      نعم قد كفرتُ بما يعبدون من دون الله فالله ربي وخالقي ومولاي!


      ونور عيوني وإمامي محُمدٍ صلى الله عليه وسلم ومُصطفاي !


      وهدفي في النهاية أن أكون ضمن المقُربين لا المُعذبين !


      قالوا ترهات وأوهام أستقتيها من لبُ عقلك المُبطن بالخُرافة!


      فقلتُ وما يُعيبكم في فكري وهواي ومُبتغاي !


      فهي ليست أضغاث أحلام رأيتها تحققت في اليقظة !


      وإنما يقين بأني موجود ولي أحساسي ومشاعري !


      لن أقبل بالنُكران ولن أرضخ لسيلٍ أتهام قصد به الحرمان !


      جرئ كعادتي شجاعٌ لا أهابُ الخُسران !


      لأن الخسارة في عالمي ليست بوليدة بل مؤودة !!


      سيبقى بلا عنوان !


      ولو أنتهى في النهاية بعنوان كان أسمه ( الموت ) !


      ورود


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • .
      .
      .
      .
      .
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().

    • دمعتي المجروحة !
      فلنتركه بدون عنوان ولنأخذ حذرنا بالحسبان !
      ولنعش أيامنا وليالينا في عز ٍ وأكرام !
      ولنترك حياة الذُل والهوان لهم !
      لسنا أشقياء لنتحدى الأشقيـــاء !
      ولكننا أوفياء نُخلص للأوفيـــاء !
      نُحِب من يمتلكون الصفات الحميدة !
      والأخـــلاق الفــاضــلة !
      لنبقى معهم في مودة وطيب أحترام !
      لتبقى ذكرانا مشهود لها بالســلام !
      بلا عنوان
      هي هاجسٌ من نوع خطير يؤرق القاسية قلوبهم !
      المتُغيرة ظنونهم المتأججة نفوسهم بسيلٍ من الكُتمان !
      بلا عُنـــــوان !
      أحاديث تُتلى وحكــايات تُروى !
      وأسرار تُخفى وتُظهر على شكل أحرف جلية لمن يقرأ !
      بتمعُن بتأني بتدقيقٍ في تشكيلة الكلمات !
      بــلا عُنــــــوان
      أهداف تُرسم وخُطط تُعمل وأبجديات تُنظم بدقة !
      كُلنا نعيش بلا عُنــوان !
      رغم ما نُخـــادع به النفس أحياناً !
      لنُثبت للأخرين بخلاف ذلك !
      وأقسم على ذلك بأننا لم نعد ندرك بعضاً من الحقائق !
      المتجلية لنا كوضح النهار !
      أتعلمين لماذا ؟
      لأننا نخشى الحقيقة أن تسُلب منا هوى النفس !
      لأننا لا نريد أن نعيش الواقع كما هو !
      نسعى خلف أحـــلام !
      ونجتذب بعضاً من الأوهـــام !
      لنبقى في وسط الظلام الدامس بشمعة !
      لا تُكاد تُضى سوى ظلال وأشباهـ ظِلال !
      بلا عُنــــــوان !
      أن نُظن بأننا عرفنـا معنى الثقافة الحقة !
      وبأن الثقافة تعنى قلماً وقِرطاس !
      وهي أبعد من السيل إلى مُنتهاهـ !
      دمعتي المجــروحة !
      أصبحنا نلعب بالكلمات كطُفلٍ صغير !
      يُحاكي دمُية !
      كغُراب يُقلد صوت العندليب !
      بــلا عُنــــوان
      أمرٌ نظر إليه البعض بهوان !
      فكان ما كان في وقع أنفسهم !
      دمعتي المجـــروحة !
      سيبقى بلا عُنوان !
      إلا أن تتحدد الأهــداف !
      ونكون نحنُ من يُلقى البيان الشافي !
      ليفهم الأخرون معنى القول والعمل والنية !
      كمفاهيم ثابتة رغم تغير الأحوال !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)