فَـقَـدُ الَــذاَت وعلامات إستفهام !!

    • فَـقَـدُ الَــذاَت وعلامات إستفهام !!

      لماذا نكتُب ؟ وما الذي نرجوهـ من الكِتابة ؟
      ما هو سبب تواجدنا من الأساس ؟
      أين نحنُ من صراع النفس ؟
      إلى ماذا نطمح ؟


      !!*********************!!
      في هذا العالم الفسيح نعيش لنَستنكر كل ما قد يُخالف العقل ولا يمت
      لواقعنا بأية صلة رغم تداخل بعض الروابط التي تُجبرنا على القتال دون
      ان يكون هنااك أدنى شك بأن من حولنا يعيشون كمُقاتلين أشداء يسعون
      وراء خيوط الوهم التي تُسمى بالسعادة !
      وعندما أقول بأننا لسنا في وضعٍ يسمح لنا بالرضوخ لاية أفكار أخرى ما
      لم تكُن ذات علاقة وثيقة بقوانين الحياة المُتعارف عليها فأنني قد أعني بذلك
      تلك الحياة التي وُهبت لنا لنعيشها وفق الأمكانيات المتُاحة لنا ولم تُمنح لغيرنا
      ولا يعني هذا بأي حال من الأحوال بأننا في حال أفضل من حالهم رغم الفارق
      بيننا وبينهم (لا) ولكننا على يقين بأن المُعطيات التي لدينا قد تكون أقل حظاً
      مما لديهم رغم ان المُشاهد بعكس ذلك تماماً ..
      أن نخوض في أي حوار دون أن نستنطق كل ما حولنا مما نراه ومما قد لا
      نراه ولكننا نُعايشه وعندما نستنفذ جميع الطاقات ونوظف كلَ المقومات فتلك
      طامة كُبرى فالخِداع قد يبدا بحرف وينتهي بعبارة ..
      كحال المرأة الشرقية عندما تحاول الغوص في إعماق البحار دون أن تحتاط
      وتتخذ كل ما من شأنه الحفاظ على حياتها فهناك يُشاهد ضعف شديد من خلال قوة
      وهمية تعيشها في لباس وكتاب وقلم وشهادة وإنعزال تام عن الواقع ...
      ولستُ هُنا أهاجم المرأة كونها أضعف من الرجل في أمور وأقوى منه في أمور
      أخرى وإنما هي كمثال مُحير لتقليد أخر لم يتُقن ولم يُصنع بمثالية عالية ..
      ( نُحاول الوصول ولكن إلى أين ؟)
      هل هو من السذاجة أن نرى ما لا يُمكن رؤيته إلا من خلال مِرآة تعكس ما
      نريد مشاهدته وبالمقلوب وكأنها إرادة مستعبدة وليست حرة !!
      العاقل طبيب نفسه والكاتب يداوي غيره ولا يبقى سوى ترهات وأوهام نحاول
      التمسك بها وخيالات نلاحقها فعبثاً نفعل ..
      هل تقرا بعقلك أم بقلبك هل تُشاهد بعينك أم بعين غيرك هل تسمع ما يريدك
      الأخرون ان تسمعه ..ولماذا لاتسمع ما ترُيد أنت سماعه إذا كان ذا منفعة لك ؟؟
      خذها نصيحة مني
      لا تَقف حيث وقف الأخرون ..بل قف حيث تستطيع أن ترى نفسك قبل أن ترى
      الأخرين وهُناك لا تقارن ولكن أبحث عن الذات المنسية وأقرأ كثيراً وحلل
      لتستنتج كل ما قد يشكُل عليك ولكن لا تنسى أستخدام عقول الأخرين !!
      قد يصفوك حينها بالرهبنة وكأنك عابدٌ صوفي لا تُردد إلا ما تُريد أنت ترديده
      وقد تُهاجم من قِبل الأخرين وسأقولها لك علانية لا تسحب سيفك قبل الأخرين..
      والتزم الصمت عند كلامهم وتكلم عند سكوتهم وأصبر صبراً جميلا ..
      تلك الكلمات التي عزف البعض عن قرأتها أقرأها أنت ما لم تكُن كُفراً
      وضياعاً للوقت لا تترك مجالاً للتعرف على نفسك وماذا تُريد ...
      لا تعزف مقطوعة أنت أحببتها وكرهها الأخرون بل أعزف مقطوعة أنت
      أحببتها وأحببها الأخرون ..ولا تدع من نفسك جسراً لعبور الأخرين ولكن
      كُنت من يرافقهم ويساعدهم للعبور ..لا تقف في أخر الصف ولكن كُن في أوله ..
      وأسمح لغيرك بالعبور بتواضع ..وأعطهم في عزة وتمكين وأعطف عليهم في
      رحمة ولين تكُن أنت من الأولين والسابقين ..
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كلماتـــ رأأإأإأئــعه
      ومعناها أروعــــ...
      يستطيع الإنسانــ بجلوسة معــ نفسه
      انــ يجمع شتاتـــ نفسه و أنــ يحدد نقطة ظعفه
      ونقطة بدايتهــ من لحظة تفكيرة...ََ

      شكرا عالطرحـ(:) )ـ
      &تقبل ودي و خالصــ ردي & تحدوني البشر
      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • تحدوني البشر كتب:

      كلماتـــ رأأإأإأئــعه
      ومعناها أروعــــ...
      يستطيع الإنسانــ بجلوسة معــ نفسه
      انــ يجمع شتاتـــ نفسه و أنــ يحدد نقطة ظعفه
      ونقطة بدايتهــ من لحظة تفكيرة...ََ

      شكرا عالطرحـ(:) )ـ
      &تقبل ودي و خالصــ ردي & تحدوني البشر


      تحدوني البشر !
      العاقِل طبيبُ نفسه !
      والصديق مرآة أخيه !
      والتصديق بالواقع رغم المرورة !
      إلا أنه أخفُ وطئاً من العيش في الخيال !
      وبين مرارة الواقع وحلاوة الخيال !
      نبعث بأفكارنا لتحتوي آلم قلوبنا ولكن بتعُقل !
      شكراً على التواجد !

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • أخي ورود..


      بعد غياب عوده، وكلمات لأمرأة شرقيه، تبحر غرقاً دون وقايه..


      هل تعلم أخي ورود لمن نكتب؟

      أنا لا أعلم حقاً، لمن تجب الكتابه.. نطالع صحف اليوم بلا اكتراث.. يكتبون ويكتبون ولا نكترث..

      ينجحون ويصعدون ولا نراهم، يقابلون ويحاورون ولا نسأل...

      وكأنه عالم من كلام.. وقد أرهقنا حديثاً.. فلمن نكتب؟

      أصبح في كل مجال، اختصاصي ومستشار.. وشهادات مصفوفه، من أول الجدار إلى آخر الجدار..

      إذا ماذا نريد أن نقول؟

      كيف لا تسمح لها أن تغرق، يبدوا المحيط نزهه، أمام كل ماهو أمامنا..

      ويبدوا الحذر جدار.. وكأنه " فلعة" على رأسنا منذ زمن مضى، كلما رأيناه، مسحنا فوق رؤوسنا..

      أخبرني إذاً...

      لماذا لا نكتب؟
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • ورود المحبة كتب:

      تحدوني البشر !
      العاقِل طبيبُ نفسه !
      والصديق مرآة أخيه !
      والتصديق بالواقع رغم المرورة !
      إلا أنه أخفُ وطئاً من العيش في الخيال !
      وبين مرارة الواقع وحلاوة الخيال !
      نبعث بأفكارنا لتحتوي آلم قلوبنا ولكن بتعُقل !
      شكراً على التواجد !


      :)

      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]

    • " والان بعد مضي السنين "

      بدأت أدرك ..

      أني أكتب مجرد فضفة روحية ..

      هي مشاعر تختلج النفس .. متعبة .. مثقلة ..

      لا اجد فرق في تحمل الامور بين وبين الاناء المملوء بالماء ..

      هو يفيض عندما يصل الى حدٍ ما ..

      وأنا افيض عندما لا أجد متنفسا من ظروف تحيط بي ..

      قد يظن البعض .. بأننا نكتب مجرد عبثا ليس إلا ..

      ولكن ..

      ما هي إلا مشاعر صادقه نشعر بها ,, ونكتبها بلغتنا التي لا يفهمها إلا من كان جزء منا ..

      نكتب .. لأنه قدّر لنا ذلك ..

      وما نكتبه .. ليس لهم .. او لغيرهم ..

      وانما لنا .. لأنفسنا .. لذاتنا التي يتعبها الصمت ..

      ورود ..

      سيدي .. يبقى لاصحاب القلم اسلوبهم الخاص لذلك ,, وسرهم الكبير لا يعلمه إلا هم

      " اشتقت التواجد في مذكراتك"
    • عيون هند كتب:



      أخي ورود..



      بعد غياب عوده، وكلمات لأمرأة شرقيه، تبحر غرقاً دون وقايه..



      هل تعلم أخي ورود لمن نكتب؟


      أنا لا أعلم حقاً، لمن تجب الكتابه.. نطالع صحف اليوم بلا اكتراث.. يكتبون ويكتبون ولا نكترث..


      ينجحون ويصعدون ولا نراهم، يقابلون ويحاورون ولا نسأل...


      وكأنه عالم من كلام.. وقد أرهقنا حديثاً.. فلمن نكتب؟


      أصبح في كل مجال، اختصاصي ومستشار.. وشهادات مصفوفه، من أول الجدار إلى آخر الجدار..


      إذا ماذا نريد أن نقول؟


      كيف لا تسمح لها أن تغرق، يبدوا المحيط نزهه، أمام كل ماهو أمامنا..


      ويبدوا الحذر جدار.. وكأنه " فلعة" على رأسنا منذ زمن مضى، كلما رأيناه، مسحنا فوق رؤوسنا..


      أخبرني إذاً...



      لماذا لا نكتب؟



      عُيون هِند

      لطالما أعجبتني إيحاءاتك وتساؤلاتك المنطقية !
      رُبما لأنها تحمل الصدق في معينها وباطنها !
      لماذا نكتب ؟ ولماذا نمتهن الكتابة في الأصل ؟
      ربما بحثتِ عن الأجابة ولكن هل راودك التفكير !
      بأن السؤال هو نفسه الأجابة !
      فلماذا نكتُب ؟ لأننا نُريد أن نكتب !
      نُريد أن يسمعنا من حولنا ! بل نريد أن يسمعنا العالم كُله !
      نكتُب لأننا بشر إجتماعيون !
      فالصلاة نصليها جماعة في أوقات محددةة !
      والصوم هو جماعي فالعالم يصوم في وقت واحد !
      ونحجُ بيت الله المحرم في وقت واحد لأننا أمة أجتماعية !
      وأمرهم شورى بينهم !
      إذا ليس الغرض من السؤال الإستفهام بقدر ما يتضمنه من جواب!
      فكيف نسأل عن سؤال قد تمت الأجابة عليه من الأصل !
      أختي عيون !
      يكفي أننا نكتب لأننا نشعر بتلك الرغبة بداخلنا التي تدفعنا للكتابة !
      دون أن نُجيب على اي سؤال أخر يتعلق حول ما نكتُب !
      النظر إلى الأعماق هل جربتِ ذلك يوماً :)!
      أنصحك بذلك !
      سر الكتابة ماذا تعني لك هذه الكلمة أرجو أن تتمعني فيها كثيراً !
      لأنها قد عنت لي الكثير !
      تبدأ المتاهة من بداية كتابة الحرف إلى نصل إلى التعبير !
      قد نستخدم المجاز وقد نُدخل التصوير ونحور الكلمات !
      لنخرج ببيت القصيد فما هو بيتُ القصيد !
      هو ما تشتهيه النفس ويرغب العقُل في تصديقه !
      سواءاً كان من الواقع الذي نعيش أو حتى من الخيال الذي نحُلم به !
      المرأة الشرقية !
      أغبطها كثيراً رغم أنها أخذت الكثير من الأهتمام دون أن تدري من هي !
      دون أن تكون لها كلمة تستطيع أن تُعبر فيها عن حقيقتها وواقعها !
      عاشت الحياة التي رسمها لها الأخرون فكان موافقتها على ذلك !
      ضربة خفيفة لعقول نظيراتها اللاتي أردن ما تركت هي !
      فأصحبت العُملة حينئذ عُملة تبادل لا غير !
      ما الذي لا تستطيع كتابته تلك المرأة الشرقية المنبثقة من عالم الخيال !
      المصنوع من فوهة أفتراضات وهمية لا تمت لواقعنا المعاصر بشئ !
      سوى ترهات بسيطة تم التوقيع عليها وتصديقها بعقل ناقص لا غير !
      أختي عُيون !
      لماذا لا نكون واقعيين أكثر ومحُايدين فيما يخصُ الذات الأنسانية !
      التي تُعنى بنا نحن ككُتاب دون أن نحاول تضليل المفاهيم الواقعية !
      فنحولها من واقع إلى عمل ضمن موسوعة يتفق عليها الجميع !
      أتدرين عيون هِند !
      ما هو سِر الكتابة !
      قد يظُن البعض بأن السر فيما قد نملك من ثقافة عالية !
      وقلماً فذاً ونظرة للواقع من جهات عدة !
      ولكن الأصل ان نملك المقدرة لأحتواء كل فكرة سديدة !
      بمنطق يسمح لنا بالتحاور بكل شفافية وواقعية دون أن نمُس !
      قلوباً فنؤذيها أو نحاور عقولاً فنتلفُ ما فيها من أفكار جميلة !

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نورس عمان كتب:


      [B]" والان بعد مضي السنين "

      نورس عمان كتب:



      بدأت أدرك ..

      أني أكتب مجرد فضفة روحية ..

      هي مشاعر تختلج النفس .. متعبة .. مثقلة ..

      لا اجد فرق في تحمل الامور بين وبين الاناء المملوء بالماء ..

      هو يفيض عندما يصل الى حدٍ ما ..

      وأنا افيض عندما لا أجد متنفسا من ظروف تحيط بي ..

      قد يظن البعض .. بأننا نكتب مجرد عبثا ليس إلا ..

      ولكن ..

      ما هي إلا مشاعر صادقه نشعر بها ,, ونكتبها بلغتنا التي لا يفهمها إلا من كان جزء منا ..

      نكتب .. لأنه قدّر لنا ذلك ..

      وما نكتبه .. ليس لهم .. او لغيرهم ..

      وانما لنا .. لأنفسنا .. لذاتنا التي يتعبها الصمت ..

      ورود ..

      سيدي .. يبقى لاصحاب القلم اسلوبهم الخاص لذلك ,, وسرهم الكبير لا يعلمه إلا هم

      " اشتقت التواجد في مذكراتك"


      [/B]نورس عُمان
      أخي العزيز أنت أجبت عن الأسئلة !
      لأنك عايشت ما تكتُب من منظورك الخاص !
      وكانت إجابتك صادقة لأنك تعني ما كتبت !
      وهذا هو الحال عند الإجابة على سؤال هو نفسه الجواب !
      نكتب لأننا نريد التنفيس عن مشاعرنا وكل ما يختلج صدورنا !
      هذا من جهة ومن قد تكون تلك الجهة مشاعرية أكثر !
      بعكس ما قد يعتري البعض عند الكتابة عندما يكتب بواقعية !
      وقد تختلف أداة الكتابة من شخص لأخر كما يختلف المفهوم فيما بينهما !
      ولكن في النهاية الكل يكتب أتعلم لماذا ؟
      لأنه إن لم يكتب سيتعب وسيضطر بدلاً عن الكتابة في التحدث !
      لاقرب الناس إليه ولكنه سيحتاج إلى مستمع ٍ جيد !
      (فُرب مُبلغٍ أوعى من سامع )
      ( إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب ٌ أو ألقى السمع وهو شهيد )
      لا نستطيع دوماً أن نكتم ما بداخلنا أتعرف السبب !
      لأننا عندما نكبت تلك المداخل في الداخل سنتسبب لأنفسنا بأمراض !
      نتعب ونتُعب كل من حولنا وخصوصاً أحب الناس إلينا ومن يُحبنا !
      خلاصة الكلام هُنا أخي الكريم العزيز !
      بأن أجابتك لا شك كانت صحيحة ولكن يبقى للسؤال أجابات أخرى !
      إن كنت توافقني على الرأي !
      فالكل قد ينظر بمنظوره ويحلل السؤال بمفهومه أليس كذلك !
      ولكن يكفي أن نُجيب فذلك دليل على صحة العقل وسلامته !
      كُن بخير عزيزي !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ليس الغريب أن نبدأ بحرف فتلك قد تكون بداية
      ولكن الأغرب أن ننتهي بحرف !

      فكيف هي النهاية !

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • نعم غريب..

      كإحساس فقد الذات، كالتهور الحذر.. كحروف هي نحن.. بدون حروف أسماءنا..

      نبدوا في فلك واحد وكل واحد منا على مجرة متباعده.. نتباعث الحروف.. ونبقي خيط رفيعاً بيننا..

      فإذا ما اشتبكت احرفنا، قطعنا أطراف حبال الذات، أو استغنينا عن أحرفنا..


      من نحن حقاً عندما نكتب " أنا"، " إنني" ، أعتقد ، أريد؟


      مفاهيم غير متقنه.. وحروف تبحر في كل مجره.. بتكوينات مختلفه، تصل ولا نعرف كيف تستقبل..

      ونستقبل ولا نعرف كيف أرسلت.. مجرد حروف.. تحمل شئً من ذات مجهولة، لا تريد أن تكون..

      الفهم ينتظر العلم والمعرفه، وكلاهما يحتاجان إلى التجربه، أما الحروف فما هي إلاّ مجازفة..

      نلقي بها على طرف الحقيقة.. تحمل شئً من الصدق، شئً من الخديعة، وشئً من المبالغة..

      في أحسن صورها، ستكون صورة نقية.. ولا أستطيع تخيل أسوأها..


      يال هذا المحيط الزاخر.. لابأس أنه لا يعني إلاّ أن نغرق فيه.. ولكن الموت لن يكون إلاّ لنا..

      أخي ورود المحبة..

      راعني كيف تجلها وتوقرها وترفعها وتقدرها، ثم تسقطها من انباء العقول المفكره..

      المرأة الشرقية !
      أغبطها كثيراً رغم أنها أخذت الكثير من الأهتمام دون أن تدري من هي !

      دون أن تكون لها كلمة تستطيع أن تُعبر فيها عن حقيقتها وواقعها !
      عاشت الحياة التي رسمها لها الأخرون فكان موافقتها على ذلك !
      ضربة خفيفة لعقول نظيراتها اللاتي أردن ما تركت هي !
      فأصحبت العُملة حينئذ عُملة تبادل لا غير !
      ما الذي لا تستطيع كتابته تلك المرأة الشرقية المنبثقة من عالم الخيال !
      المصنوع من فوهة أفتراضات وهمية لا تمت لواقعنا المعاصر بشئ !
      سوى ترهات بسيطة تم التوقيع عليها وتصديقها بعقل ناقص لا غير !



      مظلومة هي، مظلومات نحن.. أن تتوقف سعة العالم بل سعة الكون التي تستطيع أن تتفهم كل شئ، وتفهم كل شئ.. وتصل عند المرأة الشرقيه..

      فتحملها إثم امرأه، .. ثم إثم الشرق..


      ..


      أقدر ملاحظتك حقاً.. ولكنها فقط مازالت تحدها..



      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • السلام عليكم
      أستاذ // ورد المحبة
      ,,

      عن نفسي
      أكتب لأني وجدت تزاحما من أفكار ومشآعر
      تبحث عن مَخرج
      أكتب لأني أريد أن أفرغ فضفضات مشحونة تستوطن عقلي
      أكتب لأني أهرب من محادثة نفسي علناً
      أكتب لأني لم أجد أحيانا من هو أقرب من نفسي لـ يُصغي إليّ

      أكتب لأعقل حرفي لأكبر من ضعفي ولأهرب من الجنون
      لذلك وأكثر أكتب..
      ,,
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • عيون هند كتب:




      نعم غريب..

      كإحساس فقد الذات، كالتهور الحذر.. كحروف هي نحن.. بدون حروف أسماءنا..


      نبدوا في فلك واحد وكل واحد منا على مجرة متباعده.. نتباعث الحروف.. ونبقي خيط رفيعاً بيننا..


      فإذا ما اشتبكت احرفنا، قطعنا أطراف حبال الذات، أو استغنينا عن أحرفنا..



      من نحن حقاً عندما نكتب " أنا"، " إنني" ، أعتقد ، أريد؟



      مفاهيم غير متقنه.. وحروف تبحر في كل مجره.. بتكوينات مختلفه، تصل ولا نعرف كيف تستقبل..


      ونستقبل ولا نعرف كيف أرسلت.. مجرد حروف.. تحمل شئً من ذات مجهولة، لا تريد أن تكون..


      الفهم ينتظر العلم والمعرفه، وكلاهما يحتاجان إلى التجربه، أما الحروف فما هي إلاّ مجازفة..


      نلقي بها على طرف الحقيقة.. تحمل شئً من الصدق، شئً من الخديعة، وشئً من المبالغة..


      في أحسن صورها، ستكون صورة نقية.. ولا أستطيع تخيل أسوأها..



      يال هذا المحيط الزاخر.. لابأس أنه لا يعني إلاّ أن نغرق فيه.. ولكن الموت لن يكون إلاّ لنا..


      أخي ورود المحبة..


      راعني كيف تجلها وتوقرها وترفعها وتقدرها، ثم تسقطها من انباء العقول المفكره..





      مظلومة هي، مظلومات نحن.. أن تتوقف سعة العالم بل سعة الكون التي تستطيع أن تتفهم كل شئ، وتفهم كل شئ.. وتصل عند المرأة الشرقيه..


      فتحملها إثم امرأه، .. ثم إثم الشرق..



      ..



      أقدر ملاحظتك حقاً.. ولكنها فقط مازالت تحدها..




      تحياتي




      عُيون هِند !
      لم أكُن لأُسقطها تلك السقطة التي أسقطت فيها كل شئ !
      إلا شئٌ واحد محبتها لمن تكون هي كأنثى عربية !
      لم تُكن ترغب لفقد الذات هذا مؤكد !
      ولكنها فلتات في رأيي البسيط يكون السبب فيها أنتقاء خاطئ !
      لستُ ضد المرأة الشرقية في شئ !
      على العكس من ذلك أنا معها في كل شئ !
      إلا في شئ تفقد معه الروح قبل الجسد فتبقى خاوية المنبت !
      كتُراثٍ لا أصل له أو لم يُعرف له أثر !
      كُلنا أغراب ونحتاج لكلمات من بعضنا البعض !
      نحتاج لتكوين يبعث فينا الإرادة الحُرة المنبثقة من عالم تتناغم فيه الصفات !
      حتى لا نصل متأخرين بُعمر !
      لنكون نحن من رسمنا للفرحة بسمتها وأقتربنا من شاطئ الأحلام !
      تلك الأحلام والرؤى التي لطالما حلمنا بتحقيقها ولم نحقق منها شئ !
      الأنثى ليست وليدة اليوم فتكون منسية أو مبتذلة أو مهضومٌ حقها !
      هي شقيقة الرجل وأصل من أصول نشأته !
      بل هي العماد المؤسس لكل نهضة وكل تاريخ !
      هي بداية كل شئ وفي الوقت نفسه نهاية كل شئ !
      وحتى لا نبتعد عن السؤال المطروح وهو لماذا نكتب !
      ولمن نكتب وماذا سنكتب !
      يحتاج الأمر إلى تركيز بسيط أجاب البعض عن الأسئلة الخارجية لمغزى السؤال !
      وتبقى هناك أمور لم نتطرق إليها مُطلقاً ..
      أشكر تجاوبك ..ومتابعتك ..على يقين بأنني سأستفيد من مُداخلتك !!


      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • m!ss flora كتب:

      السلام عليكم
      أستاذ // ورد المحبة
      ,,

      عن نفسي
      أكتب لأني وجدت تزاحما من أفكار ومشآعر
      تبحث عن مَخرج
      أكتب لأني أريد أن أفرغ فضفضات مشحونة تستوطن عقلي
      أكتب لأني أهرب من محادثة نفسي علناً
      أكتب لأني لم أجد أحيانا من هو أقرب من نفسي لـ يُصغي إليّ

      أكتب لأعقل حرفي لأكبر من ضعفي ولأهرب من الجنون
      لذلك وأكثر أكتب..
      ,,


      m!ss flora

      كلنا كتبنا لنفس الغاية والهدف !.
      ولكن لا نُريد القول إن كان المتحدث مجنون فالمستمع عاقل !
      ولا حتى أن نقول العكس !
      فما هي أسمى الأهدف إذاً ؟
      الأمر لا يخلو من طُرافة بسيطة تكُمن في السؤال ذاته !
      عندما يفقد السؤال الذات ستكون هناك علامة إستفهام ؟!

      وأغرب من ذلك إذا صاحبتها علامة تعجب !
      مرورك عطر أجواء المكان !
      فكوني بخير ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)





    • أستاذي ..×
      انا لجأت للكتابه كــ تفريغ لطاقاتي وتفجيرهاا ..
      وبدايتهاا كانت مجرد لـ فقد الامل او الفشل بمعنى آخر ..
      ولكن
      لم اتوقف ف هذا الباب فحسب ..!
      بل
      فتحت ابواب عدة لأرى بصيص أملي الوحيد ..
      ومن وجهة نظري هذا يزيد من القوة فيني ..

      لي عودة ..×

      سبحآن الله,, عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون

    • زفرة ألم كتب:







      أستاذي ..×
      انا لجأت للكتابه كــ تفريغ لطاقاتي وتفجيرهاا ..
      وبدايتهاا كانت مجرد لـ فقد الامل او الفشل بمعنى آخر ..
      ولكن
      لم اتوقف ف هذا الباب فحسب ..!
      بل
      فتحت ابواب عدة لأرى بصيص أملي الوحيد ..
      ومن وجهة نظري هذا يزيد من القوة فيني ..


      لي عودة ..×




      زفرة آلم
      تفجير الطاقات الكامنة بداخلنا من أقوى الأسباب
      التي تدفعنا للكتابة ولها إيجابياتها المقبولة ..
      ولكن ألا تظُنين بأن للكتابة دور مهم ..
      للتعريف بشخصية الكاتب وتبيان مدى الأستجابة لديه ..
      لأستقبال كل ما لا قد يخطر على بال كتلقى فوق العادة مثلاً ..
      أن نعيش حياة بداخل حياة وأن نكون 2في1 بنفس الوقت ..
      ألا تتداخل الأفكار أحياناً وتتوهـ المشاعر بين زخم المكتوب ..
      البحث عن بصيص من أمل ذلك مسعى طيب ..
      زفرة آلم ..
      شكراً لحضورك الجميل ..
      ملاحظة بسيطة على التوقيع لو كان
      أستغفر الله وأتوب إليه ..
      أو
      أستغفرك ربي وأتوب إليك ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • اكتب ومن ثم اكتب و اكتب
      لا احد يستطيع الامتناع عن الكتااابة
      نكتب لاننا من عشاااق الكتابة !!
      نكتب لاننا نفرغ عما بداخلنا ~
      عرفنا الكتابة فهويناها ~
      هكذا نحن ~
      وهكذا تسمو نفوسنا
      ولاكن انا استغرب من نفسي ف شي وااحدّ!!
      ما هو ؟؟
      عندما اكتب موقف حزين ف حيااااتي
      بعد دقائف
      ارجع لا امزق تلك الورقه
      لماذا
      لا اعرف ّ!!
      هل لانني لا كرهت تلك الموقف
      ام اخاف ان يتطلع عليها احد سواي ~
      والجميع هنا تختلف وجهه نظرة
      كما تختلف كتااااباتهـ...
      طرح رائع ومميز
      تقبل خااالـــص ودي ْ
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪
    • اميرة الصغيرة صديقتي كتب:

      اكتب ومن ثم اكتب و اكتب


      لا احد يستطيع الامتناع عن الكتااابة
      نكتب لاننا من عشاااق الكتابة !!
      نكتب لاننا نفرغ عما بداخلنا ~
      عرفنا الكتابة فهويناها ~
      هكذا نحن ~
      وهكذا تسمو نفوسنا
      ولاكن انا استغرب من نفسي ف شي وااحدّ!!
      ما هو ؟؟
      عندما اكتب موقف حزين ف حيااااتي
      بعد دقائف
      ارجع لا امزق تلك الورقه
      لماذا
      لا اعرف ّ!!
      هل لانني لا كرهت تلك الموقف
      ام اخاف ان يتطلع عليها احد سواي ~
      والجميع هنا تختلف وجهه نظرة
      كما تختلف كتااااباتهـ...
      طرح رائع ومميز
      تقبل خااالـــص ودي ْ






      أميرة الصغيرة صديقتي
      أنا لا أختلف مع من حضروا هُنا في الأسباب الداعية للكتابة
      فلكلٍ منا أسبابه الخاصة !
      وأسلوبه البارع والممتاز في طرح النصوص وما تضمنتها من أفكار ومشاعر ..
      الكتابة في حد ذاتها طريقة جميلة ومسلية للتعبير عن المشاعر ..
      وكم هو جميل أن يطارحنا الفكر أخوان وأخوات لنا في هذا الصرح المبدع..
      ولكن عقول الناس أمانة ومشاعرهم كذلك ..
      لذا متى نستطيع أن نُطلق على الكاتب بأنه مبدع في طرحه !
      هل لتنوع المواضيع التي يطرحها أو لطريقته المميزة وأسلوبه الخاص !
      أم لأنه يعالج قضايا واقعية يحتاج كل واحد فينا ليتشاركها !
      أم أننا نجدُ ملاذاً أمن في ما يُكتب أم لأننا نقرأ ما تمنينا لو أننا من كتبه !
      كيف نعيش الخيال كخيال ومتى نفرق بين الخيال والحقيقة التي نعيش !
      لا غرو أن للكتابة محاسن إذا كان الهدف من خلالها منفعة الأخرين !
      ولا ضير كذلك إن كانت للتنفيس عن النفس أحياناً !
      ولكن أين تقع الحروف قبل أن تسقط ويتلقاها العقل ويبرمجها !
      ومن قبل أن تتجسدها المشاعر فيبقى دويها في القلب !
      أعجبتني الإجابات التي قرأتها كثيراً فهي متنوعة وتتمركز في نقطة هامة جداً !
      ألا وهو فُهمنا للذات قبل الأجابة عن السؤال بعلامة إستفهام !
      والتي لا تزال راسخة في العقل ! ولها ترسبات في القلب !
      ولم يحاول أحدُنا الأجابة عليها فمتى سنجُيب ؟
      مرورك وتعليقك أثرى الطرح .فشكراً لك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لذا متى نستطيع أن نُطلق على الكاتب بأنه مبدع في طرحه !
      هناك اختلاف وفي وجههـ نظر القراء الذي فهم من يستطيع انا يضعنا ف الامام ام في الخلف !!!
      هل لتنوع المواضيع التي يطرحها أو لطريقته المميزة وأسلوبه الخاص !

      اسلوب اي كاتب وو طريقه طرحه هي التي تشد القارئي
      يجف قلمي عندما يكون مرهق عاجز عن الكتابهـ,,,,!!
      نزف القلم فتوقف !!
      سررت بمداخله البسيطهـ...
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪
    • ورود المحبة كتب:

      زفرة آلم

      تفجير الطاقات الكامنة بداخلنا من أقوى الأسباب
      التي تدفعنا للكتابة ولها إيجابياتها المقبولة ..
      ولكن ألا تظُنين بأن للكتابة دور مهم ..
      للتعريف بشخصية الكاتب وتبيان مدى الأستجابة لديه ..
      لأستقبال كل ما لا قد يخطر على بال كتلقى فوق العادة مثلاً ..
      أن نعيش حياة بداخل حياة وأن نكون 2في1 بنفس الوقت ..
      ألا تتداخل الأفكار أحياناً وتتوهـ المشاعر بين زخم المكتوب ..
      البحث عن بصيص من أمل ذلك مسعى طيب ..
      زفرة آلم ..
      شكراً لحضورك الجميل ..
      ملاحظة بسيطة على التوقيع لو كان
      أستغفر الله وأتوب إليه ..
      أو
      أستغفرك ربي وأتوب إليك ..


      [/align]



      شكرا ع تنبيهك للتوقيع ..
      /
      الكتاابه لها صرحين مثل ما تفضلت ..!
      ولكن كــ بداية تكون لحدث ما .. اما يكون لصرح المشاعر أو للكتابة البحته بحد ذااتهاا ..!!
      ومن ثم ممكن للكاتب ان يتجه لكلا الصرحين .. وينوع في ذلك ..
      جميل جدآ من يعرف بنفسه بكتاباته ..كل من لديه الرغبه في ذلك ..
      عكس ما أصبو اليه ..
      احياناا ممكن أقلل من قلمي بــ حجه انه الكثير افضل من قلمي ..!!
      والكثير عنده استجابه اقوى مني .. :)
      ولكن بوجودك هناا ممكن يكون لي وللأعضاء كــاافة نبض جديد وفكرجديد نحو الكتابه .. ربماا دافع وتشجيع ..
      كل التحاايا لك ..
      سبحآن الله,, عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون
    • زفرة آلم ..
      تصريح جيد ومداخلة قيمة!
      لا تقللي من قلمك فلك شخصيتك المستقلة بذاتها !
      كوني بخير ...
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:



      عُيون هِند !
      لم أكُن لأُسقطها تلك السقطة التي أسقطت فيها كل شئ !
      إلا شئٌ واحد محبتها لمن تكون هي كأنثى عربية !
      لم تُكن ترغب لفقد الذات هذا مؤكد !
      ولكنها فلتات في رأيي البسيط يكون السبب فيها أنتقاء خاطئ !
      لستُ ضد المرأة الشرقية في شئ !
      على العكس من ذلك أنا معها في كل شئ !
      إلا في شئ تفقد معه الروح قبل الجسد فتبقى خاوية المنبت !
      كتُراثٍ لا أصل له أو لم يُعرف له أثر !
      كُلنا أغراب ونحتاج لكلمات من بعضنا البعض !
      نحتاج لتكوين يبعث فينا الإرادة الحُرة المنبثقة من عالم تتناغم فيه الصفات !
      حتى لا نصل متأخرين بُعمر !
      لنكون نحن من رسمنا للفرحة بسمتها وأقتربنا من شاطئ الأحلام !
      تلك الأحلام والرؤى التي لطالما حلمنا بتحقيقها ولم نحقق منها شئ !
      الأنثى ليست وليدة اليوم فتكون منسية أو مبتذلة أو مهضومٌ حقها !
      هي شقيقة الرجل وأصل من أصول نشأته !
      بل هي العماد المؤسس لكل نهضة وكل تاريخ !
      هي بداية كل شئ وفي الوقت نفسه نهاية كل شئ !
      وحتى لا نبتعد عن السؤال المطروح وهو لماذا نكتب !
      ولمن نكتب وماذا سنكتب !
      يحتاج الأمر إلى تركيز بسيط أجاب البعض عن الأسئلة الخارجية لمغزى السؤال !
      وتبقى هناك أمور لم نتطرق إليها مُطلقاً ..
      أشكر تجاوبك ..ومتابعتك ..على يقين بأنني سأستفيد من مُداخلتك !!

      ورود


      عندما نقول تفقد..

      نكون متأكدين بأنها تمتلك.. فماذا تملك المرأة الشرقيه؟؟

      أحياناً يسوءني هذه النظرة السطحية، عندما نتحول إلى ممتلكات تملك..

      تفقد المرأة الشرقيه، مالم تكن تملكه من الأساس.. وهي الحرية ..

      فهي تسقط في محيطها، وتقرر الفرار من قيود التحرر والحرية، بمزيد من الاختباء

      والضعف، أين تكمن القوه؟ هل في حروف نختارها سجالاً أو على وقع ورتم محددين..

      أم في مواجهة بيانات يوميه لتعاملات غير إنسانيه، ولا شبه حضارية.. تتطلب منها أن تكون أرستقراطيه

      في زمن بات الشارع يزخر بكل من رفع أنفه وأستأنف طبع أجداده وطبعه..

      هي امرأة شرقيه، لا تملك إلاّ عقد قران.. وبيت ليس ملكها ولكنها تديره بامتهان..

      هي امرأة شرقية، لا تملك إلاّ عقد عمل.. وأسرة تعيلها بدون أذن منها أو طلب..

      هي امرأة شرقية، لا تملك إلاّ عقد نسب.. تاريخ ميلاد واسم وهوية وقرارات عائلية لها كيف عليها أن تكون..


      .. لا تملك شئ.. كيف تفقد... هي لا تملك شئ..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


    • .. لا تملك شئ.. كيف تفقد... هي لا تملك شئ..


      رويدك عُيون هِند رويدك
      فلست ِ أنت ِ من يكتُب الآن ..
      لم أعهدك هكذا
      لماذا هذه النظرة التشاؤمية والإستسلام المُبَكِر ..
      عهِدتُك المدافعة الأولى هُنا عن المرأة كانت شرقية أو غير ذلك ..
      عندما أقول تملك فهي تملك بكل ما تعنيه هذه الكلمة ...
      وأما مسئلة الفقد فتلك أختيارية لها أسباب كثيرة ....
      أحياناً أسباب خارجة عن الإرادة وأخرى بمحض إرادتها ..
      أتعرفين ما هي المشكلة عند المرأة في إعتقادي ...
      ولا أقصد هُنا الكل ..
      المشكلة في عدم قبول المرأة لنفسها أو لما هي عليه ..
      أعني كذات خُلقت من ضعف وتحتاج فيه إلى مُعين ..
      إن كُنتِ تفهمين ما أعني ...
      حتى في قراراتِها الذاتية تلك ولا يهُم إن كانت المساعدة من بني جنسها ..
      ولكن ما يُهم هُنا هو إيجاد الأقتناع التام بما لها وما عليها ..
      دون محاولة لبسط الجناح كمحاولة عقيمة للطيران وهي في وسط مستنقع ..
      النساء شقائق الرجال ألسن كذلك ؟
      ولكن لكل ٍ منا وظيفته الخاصة مع الحفاظ على حقوق الطرفين ..
      ولن نستطيع أن نحافظ على الحقوق طالما نحن في إستنكار للواجبات ..
      لها حرية التفكير وإبداء الراي والنقاش وأن تقول كلمتها دون أية موانع ..
      تلك حقوق تتقاسمها وتتشاركها مع الرجل على حدٍ سواء ..
      ولكن يجب أن نراعي المنطق وهو منطق الحياة المثالية ..
      لكونها أم وزوجة وأخت كما أنه أب وزوج وأخ ..أليس كذلك..
      دون اية مقارنة بما يَجب عليه ويجبُ عليها ..
      الم أقل بأن فقد الذات و ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟علامات إستفهام ..
      المنطق هو من يحدد هوية الشخص بما يمتلك وبما يفقد ويفتقد ..
      وما علينا إلا أن نرضى بالمنطق الصحيح الذي يقبله العقل ولا يتنافى مع الطبيعة البشرية ..
      لو ركزت ِ في مداخلتي الأخيرة لقرئتي ما كتبت وهو ...
      الأنثى ليست وليدة اليوم فتكون منسية أو مبتذلة أو مهضومٌ حقها !
      هي شقيقة الرجل وأصل من أصول نشأته !
      بل هي العماد المؤسس لكل نهضة وكل تاريخ !
      هي بداية كل شئ وفي الوقت نفسه نهاية كل شئ !
      إذن ما هو مُرادك بأن النظرة للمرأة سطحية ...
      وهي من آجل النعم التي أنعم الله بها على الرجال ...
      الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ...وليست أية أمرأة ...
      كوني بخير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • أدافع عنها ولست أقنع بها، ولن أقتنع بها..

      ستبقى فيني تساؤلات حول إرادة شرقيه في عباءة تقدميه، ووشاح مازال يتطاير ليس الحرية ولكن العقيدة الاسلاميه..

      أتعجب من هذه المكانة العاجية التي تحظى بها المرأة..

      عندما تصبح امرأة .. " تمتلك بكل تأكيد" .. يال هذه الثقه.. أحياناً قد تخدعني..

      كنظرات ابي.. وكأنه يرى شيئاً من خلالي..


      لا تملك.. أخي لا تملك.. هذه العبارات مدميه.. ولكنها لا تملك..


      أتعرفين ما هي المشكلة عند المرأة في إعتقادي ...
      ولا أقصد هُنا الكل ..



      مشكلتها أنها أنثى، وأنها الخدعة الفضلى.. وأنها أقرب للموتى.. عندما تكون هي.. وأقرب للجنون عندما تكون هو..

      هي فخ .. هل تعلم أخي..

      لا أعتقد أن فيها مشكله.. لأنها امرأه.. ولكن المشكله.. أنها يجب أن تكون بمنظور امرأة..


      دون محاولة لبسط الجناح كمحاولة عقيمة للطيران وهي في وسط مستنقع ..


      ههههههههههه.. ههههههههههههههه.. حقاً!!؟؟؟ ....

      أضحكني تشبيهك لحرياتنا..


      المنطق هو من يحدد هوية الشخص بما يمتلك وبما يفقد ويفتقد ..
      وما علينا إلا أن نرضى بالمنطق الصحيح الذي يقبله العقل ولا يتنافى مع الطبيعة البشرية ..



      المنطق هو ما نقرره، أم ما تقرره عقولنا ، أم ما تتفق عليها آثار أجدادنا ومجتمعاتنا مع تربياتنا ومخلفاتنا؟؟

      المنطق، هنا الذي يقبله العقل هو المنطق الذي لا يخرج عن منظور التقاليد،

      فما بال الطبيعة البشرية، إن الطبيعة البشرية في الرجل والمرأة على حد سواء.. ترفض المنطق، وتنطلق في عكس اتجاهه..

      بل وتعتنق الافتراض، وتقيس المحاولات، وتندمج في فرضيات الاختبار.. فلماذا المنطق عند التفكير أو القبول بالعدد المقبول من حرية المرأة؟؟


      إذن ما هو مُرادك بأن النظرة للمرأة سطحية ...
      وهي من آجل النعم التي أنعم الله بها على الرجال ...

      الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ...وليست أية أمرأة ...



      مازالت الحيرة تتقاذفني..

      المرأة متاع الرجل، هكذا خلقها الله.. في مقياس العقل ولكنها متعة منفردة لها حقوقها وعليها واجباتها..

      علاقتها في الزوج هي العلاقة الوحيدة المختلفة، فعلاقتها بالعالم تأتي باتجاه، وعلاقتها بالزوج تأخذ محنىً آخر..

      ولطالما تفكرت في هذا.. فهي من الابناء.. ولها حقوقها، وهي كأخت لها حقوقها ودورها..

      ولكنها كزوجه.. تصبح زوجه.. زوجة لرجل واحد.. قد يتزوج عليها، قد يخونها، قد يؤذيها.. هي زوجته فقط..

      هي قيمة حصرية لذات ذكورية واحده..

      تفاوت غريب.. تستطيع مجابهة الكون، تستطيع الصعود .. تستطيع أن تكون حيث تريد.. وتقف خلف رجل واحد..

      هل في هذه مفارقه.. أن تكون بهذه الازدواجية المرحه.. وأن تكون امرأة.. أعتقد أنه أمر أجله..

      وإن كانت تسقط.. فإنني أعتقد أنها تستحق فرصة أخرى.. أعتقد .. أنني أستعيد ثقتي في النساء رويداً رويداً..

      الحب، الصداقه، الأخوه، الإخلاص، الصورة الأزلية.. لامرأة ورجل.. يبدوا أنها لا يجب أن تتغير لكي نتقدم..


      شاكره لك هذه المناقشه.. أثرتني بالفعل.. وأعتذر على ردي أعلاه، وفي الحقيقة كان تدرجاً في مواجهة الحقيقه..

      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • محاولات يائسة أخرى تستنجد إظهار ما لا يمُكن إظهاره بأي حال من الأحوال
      أظنه الموت يتشكل في صور مخيفة جداً !
      خصوصاً لمن يبخس قدر الناس ويُقحم نفسه في دائرة من الشك لا تؤدي به إلا
      للحضيض فكونها معمعة تُثار لن تضره وبالكاد تضر غيره ..ولكن نقول خاطبوا
      الناس على قدر عقولهم ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قد نكتبُ و نلمّح، و نخشى الوضوح و التصريح
      نكتبُ تفريغا لمشاعر، أو إرسالاً لرسائل
      نظن أو نتمنى أن لا يفهمها سوى من أردنا له ذلك

      لكن نغفل، أن فوق كل ذي علمٍ عليم
      و هناك من يقرأ "الخطاب"، و هناك من يقرأ "مفهوم الخطاب"

      قد نخاطب البعض بما نظن أنه بقدر عقولهم
      لكن أترانا حقا نعرف قدر عقولهم؟!

      قد نكتبُ ما نظنّه أسلوباً بلاغياً جميلا
      لكنّنا قد نوقعُ أنفسنا في شبهةٍ بسقطات حروفنا
      قد نلوم من تراءت له الشبهة فتلقّفها، لكن أليست أنفسنا أولى باللوم و العذل؟

      ننسى أن الكتابة من الروح، كبصمة البنان من الإنسان
      كل عبارة، و كل كلمة تدل على ذواتنا
      تعرّينا أمام من يحسن القراءة
      لن تستطيع زخارف الكلمات، و لا تنميق العبارات أن تكسو دواخلنا لباساً غير لباسها
      "ثوبُ الرياء يشفّ عمّا تحته = فإذا التحفتَ به فإنّكَ عاري"