الصالون الأدبي والفكري..

    • الصالون الأدبي والفكري..


      بسم الله الرحمن الرحيم..


      أسعد الله مساءكم بكل خير أخوتي / اخواتي المارين بهذا المتصفح..

      بفتح هذا الموضوع، فإنني بإذن الله أواصل ما بدأناه في " ملتقى الأقلام"، والموضح في الرابط أدناه

      oman0.net/showthread.php?t=506002


      على أننا في صالوننا الأدبي سوف نكون بإذن الله على قدر أوسع من التنظيم في مداخلاتنا وحواراتنا

      مازال قلمك هو الناطق، ويمنع النقل إلاّ إذا كان استشهاداً بأمر تود مطارحته..


      باعتقادي نحن من نضع القانون.. فلا يجب أن أجعل قانوناً للمشاركة .. هذا المتصفح مفتوح لنعبر بحرية

      ونعبُر إلى مختلف الآفاق الأدبية والفكرية..

      أثق بوجود أقلام مميزه، ما أتمنى أن أراه.. هو ذلك التشجيع في الحوار والمدارسة..


      لن أطيل أكثر.. ولكنني أتمنى لي ولكم كل التوفيق .. وسألتقيكم إن شاء الله ..




      بالغ التحية..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • مساء الخير أخية
      يسعدني أن أكون أول من يسجل تواجده في هذا المتصفح
      ملتقى الأقلام كان واحة للفكر ..إفتقدناه بحق
      من الجميل ان يعود وإن كان في ثوب جديد
      سأكون بالقرب بإذن الله
      :
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

      ا


      أشكر لك أختي "عيون هند" فتح هذه النافذة.

      "لا لمصادرة الفكر"
      كلمةٌ قيلت، فتلقفتها الألسن، و تناقلتها الجموع، و لاكتها ألسنٌ لا تعي معناها
      فأصبح كل شذوذٍ فكرا، و كلّ مخالفةٍ رأيا، و كلّ تفلّتٍ حرية، و كل خيانةٍ وجهة نظر!!
      و لا لمصادرة الفكر!
      *****

      "انصح و لا تفضح"
      تعلّق بها كلّ من طغى و تمرّد، فإن جوبَهَ و أوقفَ دون ما أراد من إفساد، أخذته العزّةُ بالإثم
      و طفق يشنّعُ على مقاومه، و يسفّهُ عقله و فكرّه،
      و تعالت عقيرتُه -دون إدراك-: "انصح و لا تفضح"
      *****

      "المظهر ليس عنواناً للمخبر"
      يتشبّه بزيّ الفجرة، و يتحدّثُ حديثهم
      و تتزيّا بزي الغانيات، و تتلوى تلوي الفاجرات
      فإذا سمعوا ناصحا، أو كلاماً جارحا
      تلبّسوا لبوس العفاف و الطهر
      و تغنّوا
      "المظهرُ ليس عنوان المخبر"!!
    • انا والحزن كتب:


      مساء الخير أخية
      يسعدني أن أكون أول من يسجل تواجده في هذا المتصفح
      ملتقى الأقلام كان واحة للفكر ..إفتقدناه بحق
      من الجميل ان يعود وإن كان في ثوب جديد
      سأكون بالقرب بإذن الله
      :
      :
      ودمتم







      أدام الله علينا النعم، ورفع عنا النقم، وجعلنا من عباده الصالحين، اللهم آمين..

      دخول كريم أختي،

      أشكر لك هذا التسجيل والتفاعل وأتمنى أن يكون الاقتراب حيث لا ممنوع، مشاركات تتحدث بصراحة عن أفكارنا..


      وكالسابق، لا للحذف.. سنكون في انتظارك دوماً..


      Sorrowful Man2 كتب:

      Sorrowful Man2 كتب:

      Sorrowful Man2 كتب:


      Sorrowful Man2 كتب:


      مساء الخير عيون معك بإذن الله:)


      هي ليست عيون هند أخي.. هنا موضوع الجميع.. وأتمنى أن نجد طريقة مناسبه لمطارحة المواضيع.


      شاكره لك هذا التواجد، أختك
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • محب بائن كتب:

      بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن




      أشكر لك أختي "عيون هند" فتح هذه النافذة.

      "لا لمصادرة الفكر"
      كلمةٌ قيلت، فتلقفتها الألسن، و تناقلتها الجموع، و لاكتها ألسنٌ لا تعي معناها
      فأصبح كل شذوذٍ فكر، و كلّ مخالفةٍ رأي، و كلّ تفلّتٍ حرية، و كل خيانةٍ رأي!!
      و لا لمصادرة الفكر!
      *****

      "انصح و لا تفضح"
      تعلّق بها كلّ من طغى و تمرّد، فإن جوبَهَ و أوقفَ دون ما أراد من إفساد، أخذته العزّةُ بالإثم
      و طفق يشنّعُ على مقاومه، و يسفّهُ عقله و فكرّه،
      و تعالت عقيرتُه -دون إدراك-: "انصح و لا تفضح"
      *****

      "المظهر ليس عنواناً للمخبر"
      يتشبّه بزيّ الفجرة، و يتحدّثُ حديثهم
      و تتزيّا بزي الغانيات، و تتلوى تلوي الفاجرات
      فإذا سمعوا ناصحا، أو كلاماً جارحا
      تلبّسوا لبوس العفاف و الطهر
      و تغنّوا
      "المظهرُ ليس عنوان المخبر"!!



      واقع مؤلم.. وحقيقة لا اختلاف عليها..

      أليس هؤءلاء من نهاههم الله تعالى في محكم آياته :
      وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ


      للأسف، هم يعملون..!!، وهذه هي المصيبه ولو أنه عن جهل لسهل إقناعهم.. ولكن فهمهم وقناعتهم تيسر لهم التلاعب بالمراد، مثلما كان اليهود ..

      إذاً.. هي قضيه ليست بالجديده في الساحة الاجتماعية، تلك النماذج التي تكابر في الباطل.


      أخي محب..

      نقاط ثقيله، تستحق الوقوف عليها..

      فهلا توقفنا عند " لا لمصادرة الفكر".. لعلنا نقف على حقائق الادعاء في مثل هذا النداء..



      أشكر تواجدك.. أختك
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • لا لمصادرة الفكر

      لمَ قيل "الفكر" و لم يُقل "فكر" دون تعريف؟
      ما أنواع الفكر؟
      هل كلّ توجّهٍ أو مذهبٍ أو رأيٍ يُسمّى فكرا؟
      و ما معنى مصادرة الفكر؟
      و هل حقاً لا يجوزُ مصادرة الفكر؟

      أختي الكريمة "عيون هند"، أرجو أنني لا أحرفُ الموضوع عن وجهته
      وضعتُ هذه الأسئلة لتكون بمثابة الدليل و الموجّه للنقاش.
    • عجبا حال الدنيا....!!!

      بنفس اليوم يُدفن الأمير سلطان بن عبد العزيز بعد الصلاة عليه في الحرم المكي ويصلي عليه الملايين من المسلمين...
      وبنفس اليوم يُدفن القذافي في صحراء مجهولة ويصلي عليه القليل من أهله ....


      سبحان الله يُعز من يشاء ويُذل من يشاء ....

      ولا أحد يعلم بخبايا الرجلين سوى الله تعالى .....

      شيء يدعو للتفكر وأخذ العبرة من خاتمة كل البشر ... الغني والفقير ... الشيخ والمجهول النسب...

      الكل سواء عند الله ... والميزان هو العمل الصالح.....


      اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة
      سبحان الله وبحمد
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

      بارك الله في جهودك أخية ... عسى أن تجمعنا الفائدة

      لا لمصادرة الفكر .. هل هناك حقاَ مصادرة للفكر .. ؟؟ أرى بأنها أقرب للحجر

      ونلمسها في السياسة والحياة الاجتماعية ربما ...!

      هل تجوز مصادرة الفكر ....؟؟ العادات الاجتماعية تفرض نوعاَ من الحجر الفكري , ولا نخالفها ... بالعكس نحن نتهم من يخرقها ...

      البعض يرى أن القوانين نوعاَ من أنواع الحجر الفكري !!

      ...

      كانت الصالونات الفكرية بأختلاف ميولها تخضع لنوع من أنواع الحماية ... أرجو أن نحظى بها هنا ....

      فما أبعدني عن الساحة سوى تعدي الاعضاء وتطاولهم ....

      معك في رحلة المعرفة عزيزتي ...
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • عجبا حال الدنيا....!!!



      "ولتعلموا أ نَّه لا يُكِبُّ الناسَ على مناخرٍهم فى النَّارِ إلاَّ حصائدُ السنتِهم "

      رحمهما الله ... وغفر لنا ولهم
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ

    • بسم الله الرحمن الرحيم..


      حياك الله أخوي محب بائن، لا بأس الأٍسأله جيده لتحديد محاور النقاش إذا وددت..

      ولكن مباحثة الأمر في عمومه ومطلقه يكون أكثر تجاوباً.. بعيداً عن الصواب والخطأ.. وأنما قراءات .. " مجرد رأي"

      بشكل عام ستكون لي وقفه مع أسئلتك..


      أعتقد أن مصادرة الفكر، أو " الرقابة" الفكرية.. كانت وسيلة الدولة في التحكم والسيطره، وللأسف كانت تأخذ مثالاً ديكتاتورياً،

      ولكنها تتفق مع مطالب " الحرية" الإعلاميه، أو " الإسفاف الفكري" الذي نواجهه حالياً.


      ونجد أن الطلب كان ومازال مسوغاً، عندما لا يكون الفكر " تقليداً"، أو يأتي بناءً على " أنه تم تطبيقه في دول متقدمه"..

      الفكر لا يعاد تعديل مقاساته ليتناسب مع المجتمع، يفترض به أن يكون قناعة ذات أهمية.. قبل أن يكون مجرد شعارات خاويه.


      إذاً..

      لا لتطبيع الفكر، على حياتنا ونماذج مجتمعنا.. قبل أن نقول لا لمصادرة الفكر..


      أعود لإسئلتك..


      لمَ قيل "الفكر" و لم يُقل "فكر" دون تعريف؟

      ليكون بشكله العام، وليس خاصاً.. فالفكر هو إجمالاً جميع الأفكار والآراء والقناعات، وليس فكراً خاصاً ومحدداً..

      وإذا استخدمناها بدون الـ التعريف لتوجب أن نقول: لا لمصادرة فكر الأطباء، فكر الأدباء، فكر العلماء..

      أعتقد.. كلمة فكر تجمع اختصاص واحد.. وتخصه بالتحديد.. بينما " الفكر".. تشمل العموم وجميع الحقوق.


      ما أنواع الفكر؟

      الفكر أحياناً يأتي كصفة اجتماعية، فهو " كالتقليد" في المجتمع ولكنه يميزه ويحدد أفكاره..

      أحياناً يأتي تعريفاً لشخصية الإنسن، فيكون وصف " لفكر الإنسن" أو قيمه ومعتقداته إذا كانت مستمره وبلغ عمراً واضحاً..

      أحياناً، يكون فكراً مثبتاً، بشكل علمي أي تمت دراسته ومن خلال التجارب والنتائج والتحاليل تم اعتماده كفكر صحيح ومقبول..

      وبشكل عام.. فإن الفكر صفة من صفات الحضارة والعلم ويدل على الثقافة والتقدم. ولا يجب أن يكون دائماً في صواب

      هل كلّ توجّهٍ أو مذهبٍ أو رأيٍ يُسمّى فكرا؟

      نعم، في الأغلب بما أنه توجه أو مذهب.. ولكن ليس رأي..

      فالرأي لا يشكل فكراً مادام لا يشتمل على نتائج في المستوى المحيط.. أو لم يبلغ تأثيره للمحيطين..

      ويكون فكراً سلبياً أو إيجابياً بقدر تأثيره في المحيطين بنا.. ولكن ليس " الرأي" ..

      إلاّ إذا كان شخصية حكيمه أو عالمه، أو قائد دولة، أو مديراً، أو مؤسساً.. فحينها قد يكون رأيه " فكر"..


      و ما معنى مصادرة الفكر؟

      أعتقد، مراقبته والمحاسبة عليه وتقييمه أو محاكمته ثم إعدامه أو تسريحه..

      مصادرة الفكر تأتي بفرض السلطه على الأفكار والآراء وتوابعها..


      و هل حقاً لا يجوزُ مصادرة الفكر؟

      لا يجوز مصادرة الفكر، ولكن لا يصلح اعتماده..

      والأوجب مناقشته ومحاورته واستخراج نواقصه وتحسين عيوبه وتهذيب طفراته بما يتناسب

      لا أقصد هنا الرقابه المعمول بها في السابق من حيث الشطب والتعديل.. ولكن أقصد عدم الاستخفاف بكل منشور..

      يجب أن تكون هناك لغة محاوره ومناقشه حتى لا تطغى الأفكار السلبيه وغير الصادقه او السليمة وتتحول إلى عفن يستشري في الأمه..

      ليس رقابه ولكن اهتمام وقراءه ..

      حينها سيتم الاشباع من الطرفين المفكر والمتلقي.. وسننتهي إلى الفهم والقناعه..

      فالإنسان خطاء والفكر الذي يبتعد عن الأسس والقيم الدينيه " الاسلامية" بالتحديد سينتهي إلى الفشل.. بسبب طبيعة البشر.


      والله أعلم.




      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • مساء الخير
      \
      لا لمصادرة الفكر ..!!
      لا أتفق مع هذه المقولة بالمطلق بل أنا مع مصادرة الفكر الهدام الذي يشوه عقول الشباب ويخرب تفكيرهم !!
      ومع حرية الفكر الراقي الذي ينمي العقول ويدفعها للإبداع !!
      الإنفتاح الكامل والسماح بالإطلاع على أفكار الغير أمر لا يمكننا التحكم فيه ولكن في نفس الوقت يجب أن تكون هناك نوع من الرقابة أو التوجيه لهذه الأفكار بحيث نظهر عيوبها ومضارها بشكل شفاف وواضح كي يكون رفضها عن قناعة!
      ::
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • قد قالها قائدنا المفدى ( نحن لن نسمح لأحد أن يصادر فكرنا ...... أبدا )

      كلمات عظيمة ... وبليغة .... كما عودنا دائما .... يقول بحكمة وباختصار كل ما يريده .... قد لا نفهم مقصده بالتحديد في وقتها ولكننا مع الأيام نفهم ما يريده .... قد نختلف معه وقد نتفق ....


      مصادرة الفكر.... ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!

      وأين أصبح فكرنا نحن الآن ....؟؟؟؟؟!!!!


      بكلمات أخرى ..... هل فعلا نحن لم نسمح لأحد بمصادرة فكرنا وثقافتنا وديننا ....؟؟؟؟ هل حقا مازلنا نحتفظ بفكرنا أصيل ونقي وطاهر....؟؟؟؟


      عندما نرى البنات المراهقات وحتى الشابات والناضجات فكريا ... نجدهم بدون عبايا ولا حجاب يسترهن ... هل فعلا حافظنا على فكرنا من المصادرة ...؟؟؟؟


      عندما نرى الشاب العماني يطيل شعره و يلبس البنطال ... هل فعلا حافظنا على هويتنا وفكرنا من الضياع والتقليد....؟؟؟؟

      عندما جعلنا مادة التربية الإسلامية مادة تعطى في حصة واحدة في الأسبوع فقط ... هل حافظنا على فكرنا ...؟؟؟؟


      عندما خلطنا في التعليم بين البنين والبنات في التعليم الأساسي وفي المدارس الخاصة هل حافظنا على فكرنا....؟؟؟؟


      ومشاهد كثيييييييييييييييرة لا تعد ولا تحصى نراها ونسمع عنها في بلادنا ...


      عندها نتسائل .... هل بقي لنا فكر من الأساس حتى لا نسمح لأحد بأن يصادره...؟؟؟؟

      ربما في السابق فعلا لم نكن نسمح بذلك ... ولكن وبعد مرور أحد عشر سنة على تلك الكلمات ... ربما أصبحنا نصادر فكرنا وبكل سهولة حتى أصبح فكرنا مشوها وقاتما ...

      بل وربما أمكننا القول ... الله يرحم أيام زمان...


      لا حول ولا قوة إلا بالله

      ولكننا نأمل برياح التغيير ... وبصحوة الخير والدين فينا وفي بلادنا من أقصاها إلى أقصاها ... لعلها تأتينا بفكرنا الذي صادرناه ودفناه....
      سبحان الله وبحمد
    • الغاضب بصمت كتب:

      مساء الخير

      أهنئك على هذا العمل المثمر

      ساكون با القرب لمتابعة ما يحدث أن شاء الله

      مودتي



      أهلاً ومرحباً بك أخي..

      المتصفح هو لكتاباتنا الشخصية وآراءنا .. ومقتطفات من قراءاتنا أو إبداعنا..

      فلا تحرمنا المشاركه.. تحيتي

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • بنت قابوس كتب:

      عجبا حال الدنيا....!!!

      بنفس اليوم يُدفن الأمير سلطان بن عبد العزيز بعد الصلاة عليه في الحرم المكي ويصلي عليه الملايين من المسلمين...
      وبنفس اليوم يُدفن القذافي في صحراء مجهولة ويصلي عليه القليل من أهله ....


      سبحان الله يُعز من يشاء ويُذل من يشاء ....

      ولا أحد يعلم بخبايا الرجلين سوى الله تعالى .....

      شيء يدعو للتفكر وأخذ العبرة من خاتمة كل البشر ... الغني والفقير ... الشيخ والمجهول النسب...

      الكل سواء عند الله ... والميزان هو العمل الصالح.....


      اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة


      نعجب نحن.. كما فعل صاحب الحوت عندما اتخذ طريقه في البحر عجبا..


      لا عجب اليوم، بل العجب في أمة نالت ( ماتقول عنه ) حريتها ثم تطالب المستعمر أن يبقى..

      الله، الله.. لا يدوم غير وجه الله..

      أتعلمين أكثر ما أبكاني وأضحكني وهزني وأهانني ثم استسلمت له..

      أنها قناة إخبارية عربية في ذات ساعة مقتل العميد القذافي، يتساءلون من سوف يستحوذ على بترول ليبيا


      أصبحنا أمة أموال.. ندرك أن العالم ينتظر منا المال فنريد إكثاره حتى يبقى لنا نصيب.


      أختي بنت قابوس..

      من يذهب إلى الله، يحتاج إلى الكثير والشهرة والإعلام آخر ماقد يفكر به الميت.



      أشكر لك هذا التعليق، وعسى الله أن يتقبلهما ويخفف عليهما سؤال الملكين، هما مسلمين كل له عمله.


      ليس علينا لهم إلاّ الدعاء.. والرحمة من عند الله.


      تحياتي

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • بنت عنتر كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

      وعليكم السلام والرحمه..

      بارك الله في جهودك أخية ... عسى أن تجمعنا الفائدة

      اللهم آمين.. :)

      لا لمصادرة الفكر .. هل هناك حقاَ مصادرة للفكر .. ؟؟ أرى بأنها أقرب للحجر

      ونلمسها في السياسة والحياة الاجتماعية ربما ...!

      هل تجوز مصادرة الفكر ....؟؟ العادات الاجتماعية تفرض نوعاَ من الحجر الفكري , ولا نخالفها ... بالعكس نحن نتهم من يخرقها ...

      البعض يرى أن القوانين نوعاَ من أنواع الحجر الفكري !!

      ...

      فإنني أوافقك على هذا ( الحجر الفكري) سواء من المجتمع الأهل أو جميع الطبقات البشرية في مجتمعنا..

      ولكن نحن نجد ( حجر فكري) في توجه، ويقابله ( انسلاخ من قيم فكرية أساسيه)

      ألا ترين أختي بأن التغاضي عن المثل والقيم لأجل المادة والشهرة .. أصبحت هي " القيم لافكرية " اليوم؟

      نحن نضع شماعة التخلف، ولكن لا توجد قيم حقيقية سليمه في وقتنا هذا..

      القيم المستهجنه.. ( آن للمرأة أن تتحرر)، ( الغاية تبرر الوسيلة).. وغيرها من المقولات التي تحولت عبر التاريخ العربي والإسلامي

      إلى فكر وقضايا فكريه لا تنتمي إلينا ولكنها تستفيد من سوء استخدامنا..


      أتمنى منك العوده للتعليق.

      كانت الصالونات الفكرية بأختلاف ميولها تخضع لنوع من أنواع الحماية ... أرجو أن نحظى بها هنا ....

      فما أبعدني عن الساحة سوى تعدي الاعضاء وتطاولهم ....

      معك في رحلة المعرفة عزيزتي ...



      إذاً أتمنى توضيح هذه البنود غاليتي.. وإن شاء الله سوف أحرص على تطبيقها بعد مناقشتها..


      نتمنى أن تصبح قراءاتنا انعكاس للواقع، وأن ترفع من قيمة الوعي والذائقة الأدبيه والفكرية .


      بوركت.

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!

    • أخواتي الغاليات أنا والحزن، وبنت قابوس..

      مشاركات حقاً مثرية، ولكن قبل التوغل إلى حيث قد تضييع أقدامنا في مفردات كـ ( الفكر، الثقافة، القيم، التقليد)..

      أود أن أقتبس مقالة رائعة وأجدها تصب في هذا المعنى وتضع النقاط على الحروف، بتوضيح أسباب ظهور قناعة ( الثقافة الفكرية)، أو ولادة الفكر وعلاقته بالثقافة.


      المقالة بقلم : خالد بن مبارك الوهيبي

      بعنوان:
      [B]مصادرة الفكر..الصراع التاريخي بين المثقف والسلطة


      [/B]إن الكلام عن مصادرة الفكر يجرنا مرغمين إلى الصراع التاريخي بين المثقف والسلطة. هذا الصراع الذي نجد آثاره حتى في كتابات العلماء والمفكرين عبر التاريخ والذي اتخذ أشكالاً وقوالب متنوعة باختلاف الأبعاد الزمانية والإحداثيات المكانية. ولقد عانت أمتنا كثيراً من مصادرة الفكر حتى إنك لتحار في تفسير اختفاء أفكار كانت لها السيادة والريادة ثم انحسر مدها وأفل نجمها وما ذلك إلا لهذه الانتقائية العجيبة التي يسمونها المصادرة.



      في بداية المقالة، وضح الكاتب برأيه أن مصادرة الفكر هو بمجملة بسبب " الانتقائية"..

      أو اختيار ما نريده وتهميش ما لا نريده.. فما رأيكم؟
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!

    • استكمل أجزاء أعجبتني في المقالة.. ثم سأضع الرابط لمن يود قراءته..

      فلفظة (مثقف) صيغة نحوية اسم مفعول من (ثقف) وهذه الصيغة لم ترد في النصوص العربية إلا قليلاً جداً. إن تاريخ استعمال وانتشار هذه اللفظة في الخطاب العربي المعاصر لا يتجاوز ربع قرن مضى وهي بوضعيتها المعاصرة كلمة مولدة إذ هي ترجمة للكلمة الفرنسية (intellectual) التي اشتقت من (intellec) الذي معناه العقل أو الفكر



      فعلى هذه فلفظة -مثقف- تدل على أولئك المشتغلين بفكرهم وأيديهم في فروع المعرفة والذين يحملون آراء خاصة بهم حول الإنسان والمجتمع ويقفون موقف الاحتجاج والتنديد إزاء ما يتعرض له الأفراد والجماعات من ظلم وعسف.


      أعجبني التعريف وأعتقد أنه يصلح لوصف المفكرين..

      أتابع..

      ولقد اتسع مصطلح المثقف ليشمل جميع الذين يشتغلون بالثقافة إبداعاً وتوزيعاً وتنشيطاً وعلى كل فالوضعية الأولى لمعنى المثقف تحدد بكونه صاحب رأي وقضية ومبشر بمشروع لا بعلاقته بالفكر والثقافة أي ضرورة أن يكون المثقف متفاعلاً مع قضايا مجتمعه صاحب نظر فيها عن علم وتفكر وتدبر.


      قبل أن نتكلم عن مصادرة الفكر لا بد أن نعرف الفكر أولاً: فالفكر عبارة عن مجموعة من الآليات البشرية للحصول على نتيجة وبلغة المناطقة هو تحضير مقدمتين أو أكثر للحصول على نتيجة.



      إذاً وقفه ثانيه أمام الفكر.. وتعريف أكثر يشرح فيه أنه مجهول .. فما رأيكم وماقراءتكم لعبارة الكاتب؟

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • فإنني أوافقك على هذا ( الحجر الفكري) سواء من المجتمع الأهل أو جميع الطبقات البشرية في مجتمعنا..

      ولكن نحن نجد ( حجر فكري) في توجه، ويقابله ( انسلاخ من قيم فكرية أساسيه)

      ألا ترين أختي بأن التغاضي عن المثل والقيم لأجل المادة والشهرة .. أصبحت هي " القيم لافكرية " اليوم؟

      عزيزتي نتفق جميعاَ على ضرورة وضع بعض الافكار حيز الحجر أو المصادرة ... ما يميزنا هو التفكير أو العقل بمعنى أصح

      بعضنا يتعمق بالخير فيكون أنسان ذا فكر مستنير والاخر تتمكن منه هواجس خبيثة تلقي به في دركات من الظلام ...

      "الماده والشهرة" ليست قيم فكرية ولكن كل فكر متعلق بها فهو فكر رابح مستفيد ... وكلنا يريد الفائدة ...!

      لذلك لا غرابة في أنتشار الافكار المادية أو الغايات التي وسائلها أفكار ملتوية تقتات على قيم أسلامية

      ومثل أجتماعية تربوية وهنا يجب أن نفرض الحجر ونستخدم القوة إذا أضطررنا لمصادرتها من عقول الناشئة



      نحن نضع شماعة التخلف، ولكن لا توجد قيم حقيقية سليمه في وقتنا هذا..

      ليست شماعه ... نحن حقاَ متخلفين عن الدول المتقدمة ثقافياً وصناعياً... وبحاجة للعودة للفكر من جديد ... بحاجة لأعمال العقل والفكر

      لنخرج بمجتمع صحي النشئة... لابد أن تكون لنا كبوات.., الانسان بطبيعته تحركه دوافع عدة ولكن لا ينفك يرجع لقيمه الاساسية وجذورة الاسلاميه ...

      متى ما أدرك أن لا حرية فكرية غير ألتي شرعها وسنها لنا الله ورسوله ...سيصل لمرحلة السلام مع ما يحيط به من متغيرات....

      القيم المستهجنه.. ( آن للمرأة أن تتحرر)، ( الغاية تبرر الوسيلة).. وغيرها من المقولات التي تحولت عبر التاريخ العربي والإسلامي

      إلى فكر وقضايا فكريه لا تنتمي إلينا ولكنها تستفيد من سوء استخدامنا..

      أخية لا شأن لنا في حرية المرأة فما يطالبونه لها كفله لنا الله ... ولا غاية تبرر وسيلة ملتوية ... كل أنسان مسلم عاقل يدرك تفاهة ما يدعون إليه

      لا تستحق أن نطلق عليها قضايا فكرية من الاساس ...

      متابعه معك بأهتمام عزيزتي ...



      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ


    • ماشاء الله، بارك الله فيك أختي..

      نعم نحن نقف ضد مصادرة الفكر العربي والإسلامي، وهنا لا نتحدث عن بعض النماذج الوصولية.. التي تستخدم الحرية لتنقل بعض الجراثيم العقلية..

      الفكر المعاصر أصبح يعاني خللاً أو تشويشاً في النقل والوصول، وهذا واقع لا يمكن إنكاره..

      ولكن، أليس هؤلاء نفسهم أولئك الذين لا يحملون فكراً قيماً.. ينادون بمطالب " عدم مصادرة الفكر"..

      ألم يجعلوا من الفنون والاقتراضات التشكيلية والموضه والبرامج الحوارية السريعة ومشاهد الحب والغناء والرقص وغيرها مما يزيد ولا يقل.. ثقافة..


      ألم يتحول الفكر إلى التطبيع.. واقع نعايشه.. تطمس فيه وجوه المفكرين ويتساوى القارئ مع الكاتب وتصبح حالات العطاء التعليمية حكراً على مقاعد الدراسة..


      لابد أن هناك اختلال.. واصبحت العبارة تحتاج الاستبدال.. فمن أين سنبدأ قراءة المكتوب.. مازلنا نتحاور...


      متابعين بإذن الرحمن..

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


    • أسعدتني مداخلتك أختي.. ولتكتمل الصورة أكثر... دعونا نتعرف على بقية أجزاء مقالة الكاتب..

      فالفكر الإسلامي عبارة عن الآلة العقلية التي تعمل في النصوص للحصول على نتيجة فتكون علوم مصطلح الحديث وأصول الفقه وعلم الكلام فكراً في حين أن الكتاب والسنة هما المنهج وهذا هو الفارق بين المنهج والفكر قال الله تعالى: "لكل جعلنا شرعة ومنهاجا".
      والنصوص القرآنية لمن تأملها تدعو في صراحة ووضوح إلى التفكر والتدبر والسير في الأرض "لقوم يعقلون" "لعلكم تتفكرون" "قل سيروا في الأرض فانظروا.." لتوصل هذا الكائن البشري إلى حقائق ونواميس هذا ا لكون التي توصله إلى الحقيقة الكبرى وهي وجود الخالق تبارك وتعالى وإفراده بالعبودية.
      ومما لا شك فيه أن دائرة التفكير الحر والإبداع واسعة في الإسلام ولا تكاد تنتهي إلا عند الثوابت القطعية الإلهية المستفادة من النصوص القطعية التي لا يحدها زمان أو مكان وعندما تتجاوز ينفلت العقل البشري إلى عالم التيه والضلال ومصادمة الكون ونواميسه التي تسير وفق التنظيم والتدبير الإلهي.



      ولكن الذي يحصل أنه حتى في الدائرة الإسلامية الواسعة تمارس مصادرة الفكر من قبل بعض الجهات وعندما تفشل إعلامياً في محاصرة ذلك الفكر تستنجد بالسلطات وتقحمها في صراعها مع ذلك الفكر .


      ولنا هنا وقفة مع التأريخ لماذا كانت السلطة تزج نفسها في صراعات فكرية كان من الإمكان أن تبقى جميعاً وفي النهاية يثبت الأقوى فكرياً جدارته بالبقاء! الإجابة عل ذلك تتوقف على مدى ملائمة أي فكر لتوجهات السلطة وباستقراء أحداث التأريخ يعلم صحة ذلك.


      من هنا أقرأ توجه الكاتب مثلما كان توجهك أختي بنت عنتر.. والتاريخ أيضاً أثبت أن القمع سلاح عكسي ينتهي إلى انتصار الفكر..

      في كل الأحوال.. مازالت المقالة تحمل الكثير .. وستسعدني التعليقات حول القراءات حتى الآن.


      تحيتي

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • ولكن الذي يحصل أنه حتى في الدائرة الإسلامية الواسعة تمارس مصادرة الفكر من قبل بعض الجهات وعندما تفشل إعلامياً في محاصرة ذلك الفكر تستنجد بالسلطات وتقحمها في صراعها مع ذلك الفكر .
      ولنا هنا وقفة مع التأريخ لماذا كانت السلطة تزج نفسها في صراعات فكرية كان من الإمكان أن تبقى جميعاً وفي النهاية يثبت الأقوى فكرياً جدارته بالبقاء! الإجابة عل ذلك تتوقف على مدى ملائمة أي فكر

      لتوجهات السلطة وباستقراء أحداث التأريخ يعلم صحة ذلك.




      والتاريخ أيضاً أثبت أن القمع سلاح عكسي ينتهي إلى انتصار الفكر..


      أستوقفتني الكثير من النقاط ... أتابع معك لاحقاَ أخية ... سرني الحوار معك
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • سأكون في انتظارك غاليتي.. العلم صناعة، ولكن الفكر قدره.. رأيي..

      ولأجل أن نصل لا بأس من الانتظار..


      ----


      عندما تحيكنا القوانين، وتلجمنا الأعراف ونضيع بين الصواب والخطأ..

      لندفن أجزاءنا ونواري خيباتنا وكأنها انتكاسات إنسانيه..

      سنرى أن الجنازة كانت يتيمه.. وأن الوجوه التي تقييم علينا غائبه.. وأننا لم نجد حتى من ينثر الرمال على قبورنا..

      لنكتشف أن الجريمة لم تكن تستحق الدفن، أو أنها ليست جريمه،

      أتعلم أمراً غريباً، عندما نعلم ماذا يجب أن نفعل.. غريب: يقولون الممارسة تجعلنا نعرف، النظر والمتابعة ثم التقليد..

      مثلما فعل قابيل بهابيل.. تعلم ممارسة إخفاء الخطأ... إذاً من أين جاء الخطأ؟!!..

      كيف تبين لنا أنه خطأ.. عندما نأخذ شئ لنقتل به شخص.....

      أعتقد أن القتل جريمة تنكرها الفطره.. وإلاّ فكيف اكتشف أنه أخطأ بقتل أخيه وأصبح نادماً؟

      الحياة والموت.. بصورتهما الواقعية.. أو بالمحاكاة التشبيهية.. التي نستخدمها لوصف جرائم القلب، أو الاغتصاب، أو التحقير.. والكثير الكثير..

      هل هي أمور أخرى يملكن تلمسها بالفطره ومعرفة أثرها وتتبعها ثم محاولة دفنها..

      غريب.. أتعجب من عملية الدفن.. فهناك من يدفن المال ليحفظه..

      وهناك من يدفن الجسد ليحفظ سره، وهناك من يدفن كلمة الحق ليحفظ مكانته،

      وهناك من يدفن إحساسه ليعيش
      .. ما أسهل هذا.. نموت وندفن لنعيش.. أي غرابه..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:


      أهلاً ومرحباً بك أخي..

      المتصفح هو لكتاباتنا الشخصية وآراءنا .. ومقتطفات من قراءاتنا أو إبداعنا..

      فلا تحرمنا المشاركه.. تحيتي





      أن شاء الله
    • الغاضب بصمت كتب:


      يخونني الفهم اخيه لم استوعب الفكره اكثر

      موفقين باذن الله


      اللهم آمين..

      أتعلم أمراً مميزاً قرأته أو تصفحته أو أثار استياءك أو نقش معنى جديداً في أبجدية حياتك أو كان له وقع غريب..

      وأردت تصفحه ومناقشته مع أحدهم، وأردت محاورته مع جمع ممن هم مثلك يستهوون شئً من قراءاتك..

      فهذا هو هدف الصالون الأدبي..

      أحياناً.. تكتب ما يعترض مخيلتك ويثير استغرابك، احياناً تنقل ما يعجبك أو ما تكرهه.. على أن تخبرنا سبب كرهك أو حبك..

      فقط.. كما يقال دردشه ثقافية.. بمعنى أصح.


      أتمنى أنني أوصلت الفكره ..


      تحيتي

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


    • هل نستيقظ على عطاء النسيان، ونتجرأ على ذات الحروف التي أسرتنا ذات يوم..

      أتخاذل عندما أقرأ من أنت.. عندما تأتيني بحروف وسم، وكأنها كي شقاء.. ليست تشفي بقدر ما تطبع الحزن.

      أتساءل دوماً عن ذلك الصوت كلما حركت المقلاة، وتصاعدت أدخنة القلي، .. أحياناً يشطح بي فكري إلى لحظة الكي..

      عندما نغرس قطعة الحديد الساخنه في يد امرأه.. تستهجن مخيلتي تلك الصورة.. وأستهجن صوتك.. فهو يذكرني بها..

      يجعني أتنفس بخوف.. وأخاف .. ثم أعود لأشيط باقي المكونات في الطبق.. أتعلم عندما تشتم رائحة الشياط..

      لا أعلم، ولكنك دائماً تأتي بوجه مبتسم.. فهل تراودك نفس المخيله؟!!!....

      ---------

      أختي بنت عنتر.. لأسئلتك عوده.. ولكنني سأكمل حيث توقفنا..

      فاسمحي لي.. أختك

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • بنت عنتر كتب:

      ولكن الذي يحصل أنه حتى في الدائرة الإسلامية الواسعة تمارس مصادرة الفكر من قبل بعض الجهات وعندما تفشل إعلامياً في محاصرة ذلك الفكر

      تستنجد بالسلطات وتقحمها في صراعها مع ذلك الفكر .

      ولنا هنا وقفة مع التأريخ لماذا كانت السلطة تزج نفسها في صراعات فكرية كان من الإمكان أن تبقى جميعاً وفي النهاية يثبت الأقوى فكرياً جدارته بالبقاء!

      الإجابة عل ذلك تتوقف على مدى ملائمة أي فكر لتوجهات السلطة وباستقراء أحداث التأريخ يعلم صحة ذلك.


      نعود من جديد ... توقفت كثيراَ عند مقال الوهيبي ..المغزى سياسي بحت ... لذلك لن أخوض في مناقشته


      والتاريخ أيضاً أثبت أن القمع سلاح عكسي ينتهي إلى انتصار الفكر..

      لا أتفق كلياَ معك ...

      كل التقدير
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • بسم الله


      أعتذر بدايةً من الأخت "عيون هند" إذ يبدو أنني -دون قصد- حرفتُ الموضوع عن غايته الأدبية
      ثم أعتذر للأخت "أنا و الحزن" إذ يبدو من خلال النقاشات حول عبارة "لا لمصادرة الفكر" أن النقاش كان ينبغي أن يكون في موضوع (مقولة في قفص الإتهام)

      نقاشاتٌ مفيدة مثرية حول الفكر، تعلّمتُ منها الكثير
      مقالة الوهيبي فيها الكثير من الفائدة رغم كتابتها توصّلاً لغايةٍ في نفس الكاتب لا تخفى على المتمعّن فيها.

      الفكر كما عرّفته معاجم اللغة هو إعمالُ الخاطر في الشئ و تردادُ النظر فيه
      لكن الإستخدام الشائع له يُطلقُه على نتيجةِ هذا الإعمال و ترداد النظر، و ما يتوصّلُ إليه الفكّير (أي كثير الفكر) نتيجة فكره.

      حين نقول الفكر معرّفةً فمن المعلوم أن التعريف هنا يكون لأحد ثلاثة أغراض:
      1. العهد: مثل أن تقول اشتريت قلماً ثم فقدتُ القلم، فأنت هنا تقصد نفس القلم المعهود المعروف الذي اشتريته، و لو قلتَ ثم فقدت قلماً لكان قلماً آخر غيره.
      2. الجنس: مثاله أن تقول الإنسان أعقل المخلوقات، فهنا تقصد جنس "الإنسان"
      3. الإستغراق: مثاله قوله تعالى: (و خُلق الإنسان ضعيفاً) فالكلام هنا يشمل و يستغرق كل فردٍ من أفراد الإنسان.

      فالتعريف في كلمة "الفكر" هنا هل هو للعهد أم للجنس أم للإستغراق؟