آليوم قبل سآعتين قآعده مع بآبآ آضحكه لآني كنت آحسه متضآيق
مآ حبيت آسئله عشآن مآ يعصب علي لآنه يعرف آن بنته حسآسه
تجنبت آسئله وجلست آضحكه لآن مآ بآقي لي غيره
آلمهم ضحكته وريحته وخذيت ضيقته من غير مآ يحس وآحتويتهآ بِ قلبي
تدرِي إذا تذكرتِك و أنا لحالي بغرفتي " اشهق " عليك ! و أقُوم أناظر صُورتِي بمرايتي . . و أشفق« علّي وأفرِك كفُوفِي ب بعضهم و أرُوح في عالم بعيد . . . و أتخيّلك ! و " أعرق " و أصيِح . . وخِذ يا دمُوع . . وشِف عاد كِيف تسِيح ( دمعات البنات) مِثل المطر و ريح العِطر ، تمشي على خدّي وترُوح ل شِفّتِي ! وأحس فيها طعم مِلح . . . يااااااااه ياملحها يا دمعتي و أضمّني . . و أحضّني حِييييييل و أبكِي أنا ويّاي !! و أقُول لِي [خلاص يابِنت اسكتِي] يمكن يجي يمكن يجي يمكن يجي