[h=1]X_X[/h][معك]
تختلف جميع تفاصيل حياتي ..!
أدق تفاصيل حيآتي: يتخللها، بعضآ من حبك []
[عجبآ]
ف اوكسجيني هو | انت |
و البصر الذي أرى به هو: أنت |
و أبتسامتي من [أجلك] و لك
و حبي: لك وسعادتي معك
احبك!
[h=1]مدري القصايد فيك وش ممكن تكون؟[/h]لا صرت [صفحة] مالها بالغلا طي ..؟
ما أبيك تسأل كيف أنا أغليك وشلون؟
الحب كله فيك أنا أشوفه .. [شوي]
يكفي أشوفك:
[كل شي بها الكون]
وأشوف كل الكون دونك:
[ولاشي]
[h=1]على شاطئ البحر[/h]جلست بضيقتي وحدي افكر في بداياتي
على شاطى البحر جالس وكان اليوم بغروبه
على الشاطى جلست احسب جروحي وكل خساراتي
وكان الوقت حزتها مطر وقلوب...مرعوبه
[h=1]اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين[/h]ماشاء الله
ما معنى (لا تكلني إلى نفسي طرفة عين) والتي وردت في أدعية الرسول صلى الله عليه وسلم؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد قال صاحب عون المعبود في شرح سنن أبي داود عند شرح هذا الحديث: لا تكلني أي: لا تتركني. وطرفة عين أي: لحظة ولمحة عين.
وذكر صاحب اللسان أن معنى وكلت أمري إلى فلان أي: ألجأته إليه، ووكله إلى رأيه تركه، ووكيل الرجل الذي يقوم بأمره سمي وكيلاً لأن موكله قد وكل إليه القيام بأمره.
وحمل على هذا حديث: لا تكلني إلى نفسي طرفة عين.
وذكر الرازي في مختار الصحاح أن الطرفة المرة من طرف بصره إذا أطبق أحد جفنيه على الآخر.
والله أعلم. www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId
[h=1]بدون عنوان[/h]عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح قال: "اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به"
[h=1]Untitled[/h]...~{ ألا يا طفل لا تكبرْ..
فهذا عهدك الأغلى.. وهذا عهدك الأطهرْ
فلا همٌّ ولا حزنٌ.. ولا "ضغطٌ" ولا "سكّرْ"..
وأكبر كِذبةٍ ظهرت.. على الدنيا: "متى أكبرْ؟!"
فعشْ أحلامك الغفلى.. وسطّرها على الدفترْ..
وزخرفْ قصرها العاجي.. ولوّن سهلها الأخضرْ
وموّجْ بحرها الساجي.. وهيّج سُحْبَها المُمْطرْ
وصوّرْ طيرَها الشادي.. ونوّرْ روضَها المُمْطرْ
ستعرفُ عندما تكبر.. بأن الحُلْمَ لمْ يظهرْ!!
ستعلمُ حينما تكبرْ.. بأنَّ هناك من يغدرْ
وأن هناك من يصغي.. لأزِّ عدونا الأكبرْ
وأن هناك من يُردي.. أخا ثقةٍ لكي يظفرْ
سيعلمُ قلبُك الدريّ.. بأن هناك من يَفْجُرْ
وأن هناك ذا ودٍّ.. ويبطنُ غير ما يُظْهرْ
وأن هناك نمّاما.. وجوّاظا ومُستكبرْ
ستعلمُ حينما تكبر..
بأنَّ الذنب مَحْصيٌّ.. وأن اللَّهو مُستنكرْ
وأنَّ حديثكَ الفِطْري.. هذاءٌ صار يُستحقر
وأنّ خُطَاكَ إنْ عثرتْ.. مُحَاسبةٌ فلا تعثرْ
ستعلمُ أنَّ للدينارِ.. عُبّادا فلا تُقهَرْ
وللأخلاقٍ حشرجةٌ.. ذوتْ في كفِّ مستثمر
ستعلمُ سطوة الغازي.. ومن أدمى ومن فجّر!!
ستدركُ لوعةَ الأقصى.. وتسمعُ أنّةَ المنبر
ستدركُ ذلَّ ذي التقوى.. وتشهدُ جُرأة المنكر
ولكن عندما تكبر..
فصلّ لربك الأعلى.. وقمْ للهِ واستغفر
وأسْرجْ مركبَ التقوى.. وخضْ بحر الهدى واصبر
ولا تُزرِ بكَ الدنيا.. تذكّرْ أنها معبر
وأن مردّنا للهِ.. في دوامةِ المحشر
وتظهرُ عندها الدنيا.. كحُلمٍ لاح واستدبرْ }~....
[h=1]بدون عنوان[/h]كنا صغارا ..
كنا نرى السعادة في كل شيء، كل شيء ..
حتى كبرنا، if وبلغنا من العمر عتيا
صفت أحزاننا بالدور ..
أدركنا أخيرا، أن للسعادة أوجه ..
لكن حتى إن بدت مظلمة، تبقى حسناء فتية!
ذات ألوان تسر الناظرين!
أميرة غريبة