~~~ 0 ســـــارا وهدايا القـــــــدر 0 ~~~

    • انا والحزن..!!
      بأول الحمدلله على سلامتك يالغالية..؛؛
      أتنمى ان تكوني بأفضل حال..:)


      سردك للقصة تفرحينااا بما سيحدث..ومن ثم نتفأجاه بخبر محزن...؛؛
      سردك وإنتقالات من حدث الى حدث...يجعل القارئ اكثر تشويقااا..؛؛

      أتمنى ان تطرحي الفصل الخامس بأقرب وقت..؛؛
      دمتي بتألق $$9...
      لگ الحمد ربـي ،، <3 بقـدر مـا نسعـد و نتـآلم °•
    • best hope كتب:

      رائعة عزيزتي..
      لا تكبلي النفس بما لا تطيق
      ضعي فرح كامل يستكمل نموه وحضوره

      راقية غاليتي
      :::
      مودتي



      الفرح مبتور ~~ هكذا أقدار البعض غالية
      لقلبك
      $$9
      ،،،،



      امبوني غاوية كتب:

      راائع جدا عزيزتي
      روااية ممتعو ومشوقة احببتها رغم انها لم تكتمل
      موفقو والى الامااام



      سأكملها اليوم بإذن الله
      كوني بالقرب
      :)


      روعة الآمل كتب:

      انا والحزن..!!
      بأول الحمدلله على سلامتك يالغالية..؛؛
      أتنمى ان تكوني بأفضل حال..:)


      سردك للقصة تفرحينااا بما سيحدث..ومن ثم نتفأجاه بخبر محزن...؛؛
      سردك وإنتقالات من حدث الى حدث...يجعل القارئ اكثر تشويقااا..؛؛

      أتمنى ان تطرحي الفصل الخامس بأقرب وقت..؛؛
      دمتي بتألق $$9...




      تقبل الأخر لمداد حبري يجعلني بخير غالية :)
      ،،،،

      ودمتم


      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • ((5)))
      يقال .....
      إحذر من أمنياتك ...فقد تتحقق !!

      شعور بالذنب تملكها ...نهش قلبها
      تمنت أن يحدث أمراً ما يوقف العرس
      ولكنها حتماً لم تتمنى موت محمد!
      من يراها لا يشك للحظة أن سبب حزنها هو الحب العميق الذي تحمله لزوجها الراحل !
      كان يستمع لهذه التعليقات ممن حوله ....ولكنه يرمي بها عرض الحائط
      قناعته بأن سارا تُحبه راسخة ولم يزعزعها رفضها له وزواجه بغيره!

      مرت أيام العزاء كئيبة ...على الجميع
      فرحيل محمد أعاد ذكرى من رحلوا وجدد المواجع من جديد
      ولكن لا إعتراض ...فهذا قدر الله ومشيئته !
      اللهم لا إعتراض ...اللهم لا إعتراض
      كانت تردد هذه العباراة دوماً وتصبر نفسها بها
      فهدايا القدر ...لا نملك سوى تقبلها والرضا بها
      فالحمد لله على عطاياه ..والحمد لله على نعمائه
      ،،
      ،
      أكثر من ستة أشهر مضت على رحيل محمــــد
      وعادت الحياة للأسر شيئاً فشيئاً
      اليوم كانت الجميع على موعد مع الفرح ...
      فندى قد وضعت مولودة

      أسمتها سمــــــية
      خبر بدد شيئاً من الحزن ...واعاد للقلوب نبضها من جديد
      كانت سارا وأسرتها في زيارة لندى في بيت عائلتها لتبارك لها بالمولوده
      وفي غرفة ندى حيث كانت النساء مجتمعات ..كان الجميع يوصي ندى بإبنتها ويقدم لها نصائح وإرشادات في كيفية العناية بها كانت جَــمعة جميلة أيقضت الفرح في قلب سارا وعبثت بذكرياتها ....وبدأت النسوة بالإنسحاب واحدة تلو أخرى
      ندى وهي تخاطب سارا امكثي معي اليوم انا بحاجتك
      سارا لا يمكنني ذلك انتِ ..
      ندى :- ارجوكِ سارا ..خالتي دعيها تبقى معي اليوم
      أم سارا:- اجلسي مع ابنة خالتك يا بنتي فهي تريدك أن تشاركيها اللعب بدميتها الجديدة هههههه
      وافقت سارا على المبيت عند ندى

      كانت أمسية من أمسيات الماضي الجميل
      إستعادت فيه الصديقتان الكثير من الذكريات والمواقف الجميلة
      ندى لسارا:- إلى متى هذا الحزن غالية
      ادعي له بالرحمه والمغفرة ..والله يعوضك خير إن شاء الله
      سارا بأســـى :-أهـ يا ندى قلبي لم يعد يحتمل
      نظرات أمه وكأنها خناجر مسمومة تسلطها لقلبي وكأنني من تسببت بموته
      ربما عندها حق ..لأنني تمنيت أن ...
      ولم تكمل حديثها بل إنخرطت في البكاء
      كان قادم لرؤية الصغيرة واستمع لجزء من الحديث ولكنه عندما سمع البكاء لم يتمالك نفسه فطرق الباب
      ندى :- من ؟؟
      أحمد بمرحه المعتاد:- الحارس الأمين للملاك الصغير !
      ندى :- انتظر قليلاً يا أحمد
      ندى سارا أرتدي غطاء رأسك أحمد سيدخل
      سارا وفكرة أنها ستلتقي بأحمد أربكتها
      سارا:- سأمكث في الحمام حتى يخرج و ...
      ندى :- ما هذا الكلام يا سارا ..اجلسي مكانك هي دقائق وسيرحل
      سارا .تسمرت على السرير بجوار ندى بعيداً عن مهد الصغيرة
      دخل أحمد ..لبرهة تصنم مكانه فها هو أمام سارا بعد كل هذه السنوات !
      سارا نكست رأسها ...لا تريد رؤيته
      لكن احمد سلم عليها ومضى لمهد الصغيرة حملها ولاعبها قليلاً
      ثم ولى مغادراً ....ولكن قبل أن يفتح الباب

      التفت لسارا ...وقال
      سارا :- أتتزوجيني ؟!
      ندى وسارا اللتان فاجأهما طلب أحمد
      سارا لا رد...
      أحمد :- لا أقول نتزوج الآن ..ولكني اتحدث عن الفكرة هل ستوافقين علي إذا تقدمت لكِ من جديد
      سارا لا رد ...
      ندى بمرحها المعتاد :- السكوت علامة الرضا و...
      سارا :- ندى ما هذا الكلام
      أحمد بأسى :- إذا كان السكوت علامة الرضا .....فالكلام علامة الرف..
      قاطعته سارا ..أحمد لا تفسر الأمور كعادتك
      أحمد إندفع بالحديث وتناسى وجود ندى
      سارا..أنا أحبك ..ألا تفهمين ..أحـــبك
      أكثر من ثلاث سنوات وانا أحاول إقتلاع هذا الحب
      ولكن دون جدوى

      حاولت أن أكرهك ..ان أنساك
      لكني لم استطع
      رفضتي الزواج بي ..ولم أكرهك
      تزوجتي بـ محمد ..ولم أكرهك
      كان كل سهم تطلقيه على قلبي ...يروي حبك فيه أكثر
      ارفعي رأسك ..وانظري لعيني وقولي لا أريدك ..ارفضك
      ربما ساعتها هذا النبض سيتوقف عن ترديد اسمك
      لكنه لم يسمع منها أي رد ...
      شعور بالغضب إنتابه وجعله يصرخ فيها أجيبي

      لما تهربين في كل مرة ....ترتدين الصمت ولا تريدين خلعه
      سارا أحبك ..وسأظل أحبك
      أنتِ قدري ولا يمكنني الهروب منه

      سأنتظر ردك على عرضي ...
      أراد الخروج ولكن بكاء سارا أوقفه
      أحمد :- لا تبكــــي ...فقلبي لم يعد يقوى على البكاء
      سارا وهي تبكي :- كنت اتوقع ان يكون سؤالك الأول لي عندما تلقاني من جديد
      لما رفضتي الزواج بي ...وليس هل تتزوجيني ؟؟
      أحمد :- لا داعي لهذا السؤال ..فقلبي تكفل بسرد مئات المبررات لكِ
      سارا :- أهـ يا أحمد لما لا تنساني وتمضي ....
      انا لا أستحق رجلاً مثلك !

      أحمد بأســـى :- ا
      لحب والراحة والسعادة والاطمئنان والسكينة لا تتأتي برغبة منا ولكنه أحساس نشعر به وهذا الذي أؤمن به...

      فنحن لا نختار أقدارنا ...ولا نملك مفاتيح قلوبنا

      قال هذا الكلام وغادر الغرفة
      سارا وهي ما تزال تبكي : لما فعلتي بي هذا يا ندى ..لم أكن أريد مواجهته
      ندى :- اقسم لكِ بأنني لم اخطط لهذا اللقاء هو متعود ان يمر على غرفتي كما يفعل الأخرون وقد شاهدتي حمد وزوجته وابي وأمي من قبل
      سارا إكتفت بالصمت ..وتصنعت النوم
      وف الصباح ..عندما صحت ندى لم تجدها لقد غادرت !
      مضت الأيام وأحمد ينتظر رد سارا ..
      ندى وهي تحادث سارا:- لما تعذبين نفسك وتعذبين أحمد معك
      أنا متأكدة أنكِ تحبينه ولكنكِ تكابرين
      أرجوكِ سارا وافقي وإطوي صفحة الماضي وإبدي من جديد
      سارا:- لا يمكنني يا ندى لا يمكنني
      أحمد موجوع مني ولكي أداوي وجعه علي مكاشفته بسبب رفضي له في البداية وهذا ما لا يمكنني فعله
      أرجوكِ ندى ...لا تضغطي علي
      لا يمكنني الزواج بأحمد أبلغيه أن ينساني ويمضي في حياته !!
      ،
      مرت سنة على أبطالنا ...
      تتقاذفهم أمواج الحياة ولكنهم ظلوا كما هم يحاولون التمسك بقشة من أمل لعلها ترسو بهم في ميناء فرح
      كانت متعبه ..حياتها روتين ممل لا جديد فيه
      عمل ونوم ...لا جديد
      سوى طلبات الزواج التي تأتيها والتي يكون الرفض هو الجواب الذي تعوده أخيها منها
      لم يشأ أن يضغط عليها أو يُجبرها ..فيكفيه ما حدث لها في المرة الماضية

      على البحر كعادتها التي إكتسبتها مأخراً ...
      تنظر للبحر وتلقي له بهمومها
      فلا تقوى على البوح لسواه
      أهـ يا محمد ذبحتني في حياتك ...وذبحتني بعد موتك!
      لا أريد أن أكون خائنة وأبوح بما فعلته بي ..ليرحمك الله ويغفر لك
      كان يراقبها ولكنه لا يقوى على الإقتراب ...لكنه إتخذ الخطوة الأولـــى واقترب منها
      أحمـــد :- اليوم البحر هاديء !
      تفاجأت سارا بالصوت وردت عليه بإرتباك :- أحمد ماذا تفعل هنا ؟!
      أحمد:- كيفك؟!
      سارا:- أنا بخير...وأنت ؟!
      نظر إليها وقال :- أنا مُثلكِ تماماً !
      أشاحت بنظرها عنه وهمت بالوقف كي تغادر ولكنه أوقفها بقوله
      لقد أتيت اليوم لكي أدعوكِ لحفل زفافي
      صاعقة نزلت على رأسها ..أحمد سيتزوج !
      تصنمت في مكانها ...بينما واصل هو حديثه
      ألن تباركي لي ...وتسأليني من سعيدة الحظ؟!
      ســارا بإرتباك واضح :- هااا ...لم تُخبرني ندى بالموضوع و..
      قاطعها أحمد:- لم أخبر ندى بعد ..أردت أن تكوني أنتِ أول من يعلم بموضوع زواجي !
      ســارا والحزن يغلف صوتها :- من هي ؟!...قصدي ..مبروك
      أحمد بفرح :- الله يبارك فيكِ
      أرادت النهوض ولكنه أوقفها ...سارا لقد عرفت كل شيء!!
      عرفت لما رفضتي الزواج بي ..ولما تزوجتي بمحمد !
      بالصدفة امس كنت عند ناصر زوج عائشة أخت محمد رحمه الله كنت أساعده بنقل أغراضه لمنزله الجديد
      وبالصدفة وقعت على دفتر مذكرات محمد ...فضول قادني لقراءة ما فيها
      ووقعت على السر !
      سارا أنتِ كبيرة في عيني ...وكبرتي أكثر بعد ما قرأت !
      تركها ومضـــــــى !
      سارا ومن هول المفاجأة لم تصدق ...جمعت أغراضها هي الأخرى ومضت
      يقال ...

      إذا اردت شيئا بقوة فأطلق سراحة
      فإن عاد اليك فإنه لك وإن لم يعد فإنه لم يكن لك من البداية !!
      من يدري قد تجمعهما الأقدار يوماً ....
      فهدايا القدر لا تنتهـــــــــي !
      ،،

      ~~~تمت بحمد الله ~~
      ،،،
      ودمتم





      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • وصلت معكم إلـــــــــــى النهاية
      ~~~~سارا ..وهدايا القدر~~~
      تجربة أردت من خلالها أن أُوصل رساله مفادها
      أن الإنســـــــان في الحياة مبتلــــــــــــى ...وللفرح اوجه مختلفة
      وبأن الحب الصادق في القلوب لا يموت
      أتمنـــــــــــــى فعلاً ان ترضي ذائقتكم
      ويسعدني أن أقرأ ملاحظاتكم حول القصة
      لكي أستفيد منها في المرات القادمة
      إذا كُتب لي أن أتواجد هنا من جديد
      ،،
      أختكم
      انــــــــــــــ والحزن ــــــا
      ،،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • نهاية مفتوحة.....
      جميلة غالية ... لكن لو أُغلقت لكانت افضل
      هكذا اراهاااااااااااا,,,,,,,,,,

      تجربة وغاية السرد ناجحة اخية
      الله يحفظك
      :::
      مودتي
    • اتفق مع بيست هوب~!@q

      الان القارئ يفكر من هي سعيدة الحظ وماذا حصل لسارا~!@q

      ورغم ذلك فهي قصة رائعة ما شاء الله عليك:praying1:

      وراح ننتظر قصة قادمة:344079223:بالتوفيق انا والحزن
    • كانت رائعه وتميزتي في طرحها أختي
      وكنا نتمى ان لها نهايه

      القصه جميله جدا والمغزى اجمل
      ننتظر قصه اخرى

      سروفل مان انا اتوقع ان سعيدة الحظ هي سارا بدون علمها #j
      ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
    • يالله حزنت بنهأأية القصة ...كم أتمنى ان أقرآء المزيد..؛؛
      سردك وطريقة حوارك ..جعلتني إندمج وأتأثر بالقصة..؛؛
      رائع عزيزتي أتقنتي سرد..؛؛
      نتظر قصة جديد مع تشويقات رائعة..؛؛
      تحيه لنبض قلبك..$$9
      لگ الحمد ربـي ،، <3 بقـدر مـا نسعـد و نتـآلم °•
    • best hope كتب:

      نهاية مفتوحة.....
      جميلة غالية ... لكن لو أُغلقت لكانت افضل
      هكذا اراهاااااااااااا,,,,,,,,,,

      تجربة وغاية السرد ناجحة اخية
      الله يحفظك
      :::
      مودتي
      نهاية مفتوحة ~!@q
      غالية لو كنتي من كتب سارا ...وهدايا القدر
      كيف ستغلقينها ؟!
      ،،
      ودمتم


      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • Sorrowful Man2 كتب:

      اتفق مع بيست هوب~!@q

      الان القارئ يفكر من هي سعيدة الحظ وماذا حصل لسارا~!@q

      ورغم ذلك فهي قصة رائعة ما شاء الله عليك:praying1:

      وراح ننتظر قصة قادمة:344079223:بالتوفيق انا والحزن

      ترك العنان للقاريء تجعله يكتب النهاية التي يريد
      فالنهاية السعيدة لا تعكس واقع الكثير منا أليس كذلك مشرفنا !!
      ،،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • بنت السيابي 1990 كتب:

      كانت رائعه وتميزتي في طرحها أختي
      وكنا نتمى ان لها نهايه

      القصه جميله جدا والمغزى اجمل
      ننتظر قصه اخرى

      سروفل مان انا اتوقع ان سعيدة الحظ هي سارا بدون علمها #j



      شرف لي أن ترتقى حروفي لذائقتكم مشرفتنا
      ربما من يدري فلابد لشمس الفرح ان تشرق يوماً
      :)
      ،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • روعة الآمل كتب:

      يالله حزنت بنهأأية القصة ...كم أتمنى ان أقرآء المزيد..؛؛
      سردك وطريقة حوارك ..جعلتني إندمج وأتأثر بالقصة..؛؛
      رائع عزيزتي أتقنتي سرد..؛؛
      نتظر قصة جديد مع تشويقات رائعة..؛؛
      تحيه لنبض قلبك..$$9



      بل حروف متعثرة صادفت قلوب رائعة تقرأها
      ممتنه انا وأكثر لهذا الإطراء أخية
      :)
      ،،
      ودمتم
      [HR][/HR]
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • امبوني غاوية كتب:

      رائعة جدا هذة القصة
      لقد اندمجت مع ابطالها

      شكرا اختي على مجهودك


      والشكر لكِ أخية على المتابعة والتشجيع
      ،،
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      نهاية مفتوحة ~!@q
      غالية لو كنتي من كتب سارا ...وهدايا القدر
      كيف ستغلقينها ؟!
      ،،
      ودمتم


      النهاية المفتوحة هي ترك لكل قارئ حرية صياغة نهاية للقصة
      وطبعا خلفيات وتخيلات القارئ تدفعه الى دفة ما ليطلقها على شكل نهاية

      بالنسبة لي... وبعد كل م حصل لسارا
      والحاجز الذي كان يمنعها عن الموافقة للزواج ب أحمد قد زال
      وزال بيد القدر ولن تظلم محمد بشيء
      لذا قد يعيد الكرة مرة ثانية بخصوص طلبة منها بالزواج
      وبشكل رسمي... لتكون النهاية سعيدة........
      والرسالة من هذه النهاية ان الصدق والحب الحقيقي يبقى مهما كانت العراقيل امامه
      كل طرف كبر بعين الاخر
      ف الاول مازال ينتظر شمس الامل وحين ظهر لن يكف عن الاستمرار
      وهي كذلك .... وبذلك الحب اصبح اقوى وحقيقي... ولربما تلك الاحداث صقلت علاقتهما ببعض
      ولو كان الارتباط من البداية لكن سُمكه اقل......

      تحليل شخصي ومن زاويتي الشخصية فقط
      :::
      مودتي


    • أنا والحزن :
      أختي جمممممممممممممممممممميلة جدا هذه القصة بصرااااااحة إبداع غاليتي

      ماشـــــــــــــــــــــــــــــــــاء الله عليك سرد للقصة جممميل

      موووووفقة غاليتي دعواتي لك بحجم الـــــــــــــــــــــــــــــــسمــــــــــــــــــــــــــــــــــاء بالتوفيق


      لك ووووووودي وتقديري غاليتي
      :992779420::642215438::642215438::992779420:
      بر[COLOR="#008080"]الوالدين قصة تكتبها أنت.............. ويرويها لك[COLOR="#008080"] أبنائك , فأحسن الكتابة
    • شدتني البدایه ولکن حبکة القصه وطریقة سردها لم ترق لي
      شعرت انها مهترئه ومکرره
      تحشرین الموت فی کل جزء فقط لتزیدی من سوداویة الاحداث

      جسدتي سذاجة سارا وضعفها وف النهایه اردتي ان تعتذري منها بالصاق الوفاء بها
      أحمد صورتیه بخیالیه مفرطه وإختزلتي القصه في هاتین الشخصیتین فقط وکأن البقیه زائده دودیه لا أکثر
      لم أقرأ هنا ما یستحق سوی بعض الجمل الدخیله والتي قمتي بحشرها ف القصه لغتک جمیله ولکنها تفتقر للکثیر
    • best hope كتب:

      النهاية المفتوحة هي ترك لكل قارئ حرية صياغة نهاية للقصة
      وطبعا خلفيات وتخيلات القارئ تدفعه الى دفة ما ليطلقها على شكل نهاية

      بالنسبة لي... وبعد كل م حصل لسارا
      والحاجز الذي كان يمنعها عن الموافقة للزواج ب أحمد قد زال
      وزال بيد القدر ولن تظلم محمد بشيء
      لذا قد يعيد الكرة مرة ثانية بخصوص طلبة منها بالزواج
      وبشكل رسمي... لتكون النهاية سعيدة........
      والرسالة من هذه النهاية ان الصدق والحب الحقيقي يبقى مهما كانت العراقيل امامه
      كل طرف كبر بعين الاخر
      ف الاول مازال ينتظر شمس الامل وحين ظهر لن يكف عن الاستمرار
      وهي كذلك .... وبذلك الحب اصبح اقوى وحقيقي... ولربما تلك الاحداث صقلت علاقتهما ببعض
      ولو كان الارتباط من البداية لكن سُمكه اقل......

      تحليل شخصي ومن زاويتي الشخصية فقط
      :::
      مودتي





      النهايات السعيده ..في الأفلام فقط
      أما ع أرض الواقع فنهاية الحكاية ...هي بدايه لحكايه أخرى
      ،،
      غاليه
      النبض الصادق لا يموت ..ومهما حالت بينه وبين وليفه الأيام
      فهو يبقـــى راسخاً كالأصابع في الكف
      كوني بألف خير
      $$9
      ،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • فاطمة حميد كتب:

      أنا والحزن :
      أختي جمممممممممممممممممممميلة جدا هذه القصة بصرااااااحة إبداع غاليتي

      ماشـــــــــــــــــــــــــــــــــاء الله عليك سرد للقصة جممميل

      موووووفقة غاليتي دعواتي لك بحجم الـــــــــــــــــــــــــــــــسمــــــــــــــــــــــــــــــــــاء بالتوفيق


      لك ووووووودي وتقديري غاليتي
      :992779420::642215438::642215438::992779420:


      تسلمي اختي
      سعيده ان القصه عجبتك
      ،،
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • Ahmadalone كتب:

      شدتني البدایه ولکن حبکة القصه وطریقة سردها لم ترق لي
      شعرت انها مهترئه ومکرره
      تحشرین الموت فی کل جزء فقط لتزیدی من سوداویة الاحداث

      جسدتي سذاجة سارا وضعفها وف النهایه اردتي ان تعتذري منها بالصاق الوفاء بها
      أحمد صورتیه بخیالیه مفرطه وإختزلتي القصه في هاتین الشخصیتین فقط وکأن البقیه زائده دودیه لا أکثر
      لم أقرأ هنا ما یستحق سوی بعض الجمل الدخیله والتي قمتي بحشرها ف القصه لغتک جمیله ولکنها تفتقر للکثیر

      ربما وجدت في تصرف سارا سذاجه !!
      ولكن أتدري عندما تكون تحت الضغط يتوقف عقلك عن التفكير فلا تملك سوى الإنصياع
      قد يفسره الأخر غباء ولكنك تجده ساعتها لتصرف المناسب
      بالنسبة لنظرتك لخيالية أحمد ...فلا أملك سوى إحترامها
      هي مجريات قصه يشوبها الخطأ بلا شك فهي تجربه كنت أطمع لقراءة هذه الملاحظات لأستفيد
      ،،
      أخي الفاضل
      قراءة عميقة لمجريات القصة وشخصياتها
      وبالتأكيد قدمت لي الكثير..
      فلك الشكر ع هالمرور
      ،،
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      ربما وجدت في تصرف سارا سذاجه !!
      ولكن أتدري عندما تكون تحت الضغط يتوقف عقلك عن التفكير فلا تملك سوى الإنصياع
      قد يفسره الأخر غباء ولكنك تجده ساعتها لتصرف المناسب
      بالنسبة لنظرتك لخيالية أحمد ...فلا أملك سوى إحترامها
      هي مجريات قصه يشوبها الخطأ بلا شك فهي تجربه كنت أطمع لقراءة هذه الملاحظات لأستفيد
      ،،
      أخي الفاضل
      قراءة عميقة لمجريات القصة وشخصياتها
      وبالتأكيد قدمت لي الكثير..
      فلك الشكر ع هالمرور
      ،،
      ودمتم



      من السذاجه ان نتصرف وفق ما يطلبه الأخرون منا بدعوى أننا نحمي من نُحب
      لذا كانت ردت فعل سارا غبيه في نظري وغير منطقيه
      كان يمكنك أن تعالجي هذا الامر بطريقه اخرى فخدعة الصور قديمه وما عادت تنطوي على عاقل
      بالنسبة لخيالية احمد ليس في وفائه وانما في معاودته طلب الزواج منها
      لان الرجل الحقيقي لا يعود لفتاة رفضته مهما كانت الاسباب
      من يقرأ قصتك يجد انها تفتقد للحبكة الصحيحة مجرد احداث حزينه لا اكثر مغلفه بتشويق مصطنع
      تشوق القاريء للمتابعه والنهايه المفتوحه تؤكد هذه الحقيقه
    • Ahmadalone كتب:

      من السذاجه ان نتصرف وفق ما يطلبه الأخرون منا بدعوى أننا نحمي من نُحب
      لذا كانت ردت فعل سارا غبيه في نظري وغير منطقيه
      كان يمكنك أن تعالجي هذا الامر بطريقه اخرى فخدعة الصور قديمه وما عادت تنطوي على عاقل
      بالنسبة لخيالية احمد ليس في وفائه وانما في معاودته طلب الزواج منها
      لان الرجل الحقيقي لا يعود لفتاة رفضته مهما كانت الاسباب
      من يقرأ قصتك يجد انها تفتقد للحبكة الصحيحة مجرد احداث حزينه لا اكثر مغلفه بتشويق مصطنع
      تشوق القاريء للمتابعه والنهايه المفتوحه تؤكد هذه الحقيقه

      هي سذاجه وربما غباء ..ولكنك ساعتها لا تدرك هذه الحقيقة
      فما يشغل بالك وقتها هو حماية من تُحب والدفاع عنه
      الرجال ليسوا سواء ...وما تراه أنت قد يعارضك فيه رجل أخر
      فعندما يتعلق الأمر بالقلب ..كل القوانين تنهار
      ولا يعد لها وجود !
      ،،،
      هي حروف مبعثرة ...ربما خانني التعبير في صفها
      أحترم رأيك وملاحظاتك على إسلوبي في الكتابه
      وهذا متوقع فليس من الطبيعي أن ترضي كتاباتي الجميع
      لا عليك من خربشاتي ...مداد يتناثر يخالطه سواد !
      أخـــي الكريم
      سأكون في إنتظار كتاباتك الإدبية لكي نتعلم منها فنون الكتابه
      لك كل الشكر
      ،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      هي سذاجه وربما غباء ..ولكنك ساعتها لا تدرك هذه الحقيقة
      فما يشغل بالك وقتها هو حماية من تُحب والدفاع عنه
      الرجال ليسوا سواء ...وما تراه أنت قد يعارضك فيه رجل أخر
      فعندما يتعلق الأمر بالقلب ..كل القوانين تنهار
      ولا يعد لها وجود !
      ،،،
      هي حروف مبعثرة ...ربما خانني التعبير في صفها
      أحترم رأيك وملاحظاتك على إسلوبي في الكتابه
      وهذا متوقع فليس من الطبيعي أن ترضي كتاباتي الجميع
      لا عليك من خربشاتي ...مداد يتناثر يخالطه سواد !
      أخـــي الكريم
      سأكون في إنتظار كتاباتك الإدبية لكي نتعلم منها فنون الكتابه
      لك كل الشكر
      ،،
      ودمتم


      هذا رأي أنثى وليس رأي رجل
      فالرجال ف النهايه يتشابهون خاصه عندما يتعلق الامر بالكرامه
      كانت ملاحظات ولست مطالب بالكتابه لاثبات صحتها
      فتذوق ما نقرأه لا يعني أننا قادرون على الكتابه
      وفي قصتك لم أجد موقع للجمال وإنما بعثرات وإسقاطات لا أكثر
    • أختي أنا والحزن تجربة جميلة فى جانب الكتابة القصصية
      وعسى أن تكون بداية لقصص قادمة في هذا الجانب
      بالنسبة لنقدى للقصة فقد أوردته على الخاص
      وأتمنى لك التوفيق بقادم الأعمال إن شاء الله.
      ويظل ما يتعرض له المرء في حياته
      بين أمرين امتحان وابتلاء
      فأما أن يصبر أو يشكر وفي كلاهما خير...
      نسأل الله أن يثبتنا على حسن طاعته.
      استمرى وسيظل هناك من يتابع ويقرأ
      الحروف الصادقة بشغف..
      ..
      كل الشكر.
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • Ahmadalone كتب:

      هذا رأي أنثى وليس رأي رجل
      فالرجال ف النهايه يتشابهون خاصه عندما يتعلق الامر بالكرامه
      كانت ملاحظات ولست مطالب بالكتابه لاثبات صحتها
      فتذوق ما نقرأه لا يعني أننا قادرون على الكتابه
      وفي قصتك لم أجد موقع للجمال وإنما بعثرات وإسقاطات لا أكثر
      شكراً أخي رسالتك وصلت
      وعدم رؤيتك للجمال الموجود فيما تقرأه لا يعني أنه غير موجود
      فقد يخوننا النظر أحياناً ونسقط أفكارنا على ما نقرأ ونصبغه بلون ليس فيه
      هنا لا أتكلم عن كتاباتي ولكني أتكلم بالمطلق
      ،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • أطوار كتب:

      أختي أنا والحزن تجربة جميلة فى جانب الكتابة القصصية
      وعسى أن تكون بداية لقصص قادمة في هذا الجانب
      بالنسبة لنقدى للقصة فقد أوردته على الخاص
      وأتمنى لك التوفيق بقادم الأعمال إن شاء الله.
      ويظل ما يتعرض له المرء في حياته
      بين أمرين امتحان وابتلاء
      فأما أن يصبر أو يشكر وفي كلاهما خير...
      نسأل الله أن يثبتنا على حسن طاعته.
      استمرى وسيظل هناك من يتابع ويقرأ
      الحروف الصادقة بشغف..
      ..
      كل الشكر.
      ممتنة انا وأكثر غاليه $
      ،،
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9