يطيرون بك كـآلبآلونآت ,
لايعرفون أين يضعونك من شدة اهتمآمهم!
في لحظة . .
يضعون الأبرة بهدووء كيينفجرالبآلون , !
انهم آولئك الذين يحلقون بك عاليآ
في بدآية التعآرف . .
ومن ثم يرتطمون بك ف القآع ليس دليلاً إلا على شيء وآحد . .
(نفسيآت مريضة)
تحتآج لأدوية مصنعه حديثا لأنها تزداد بكثرة ,
هذي رواية ” الأخوان ” لـ أستريد ليندجرين مرة رووعة و خياالية بشكل فضيييع خخخخ
إلي يبا يعيش ف عاالم 2 يقرأهاا
الغرفة رقم 8 لــ يحيى خاان هذا الكاتب سعوودي و الروااية رعب ماال الجن يعني و ذي الغرفة مسكوونة نيااهااااههاااهااا
قرأوها و بتعرفوا الاحدااث بو يرهب ما يقرأها فاليل
هذي مرة نووبة غااوية البطل انساان هادىء و ما يحب يتكلم وااجد ناادر ميتكلم ودايما يجلس فالمقهى وانزين ربعهه راهنوه يلف العالم ف 80 يووم ......
وكملوووا احسسن بتعرفوا لف العاالم ولا لأ
ممممممممم هن ذلا بو اتذكرهن والحين جاري قرآءة دمووع على سفوح المجد من اخلص بقولكم مو فيها
عطره ..
ليست الهمسات وحسب .!
بل وكل تلك الطرق المؤديه إلى هكذا همس.!
فـ البعض يجيدون غرس الجمال بداخلك من لحظة الحضور .!
لالشيء .!
ولكن لأن حضورهم يشبه حديث الصباح الذي يجعل الندى يغازل وريقات الأحساس .
[B]
في كُل مرة ؛ يتجَآوزنآ : الموتُ إلى غُيرنآ !
لكن . . سَيأتي اليوم الذي لنُ يتجآوز إلآ .. بنآ
حينهآ /
سنعرفُ أنّ الرسآئل التي يرسلهآ اللهُ لنآ في كُل مرة
…كم كآنتْ أكبر من معنى [ الغفلةُ ]