اللهُم قربنيّ لِمنْ هُم خيراً ليّ .
مآ همــني ڪْـثر الح ــڪْيـي مآدآم فيـے رآسيـے شيـے .. { لآزمـ أسويـہ ..
-
-
من سيؤذيني ، ستؤذيہ دعوة امي
-
-
-
لسٌت فَتآة { عنيّدهْ / ولا مشٌاكسِه }
وَلكنيْ .!
نَشأتٌ فيْ حٌضنِ « إمراه عظّيمْه »
تأمٌر فَتطاآعْ / فَـ لِذآ يَصعٌب عَليْ . .
أنْ أٌؤمَر فَأٌطيّـع . . !
-
لِستٌ سوىٰ روحً ستقبض فِي آيْ لحظھہ
أسسًسآلگْ يــآاربّ . . . حِحسنٓ الخخِآتمھہ . . .
-
-
-
غريبة دنياي كتب:
اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّم وبارك على سيدنا ومولانا وإمامنا في كل خير وقُرَّةِ أعيننا
محمد بن عبد الله المصطفى المُختار الهادي سيد الخلق وسيِّد الرِّجال وإمام الأتقياء وأمير الأنبياء
وأستاذ الأصفياء ومُعَلِّم الأبرار والأطهار وقائد الأخيار النذير البشير ...
اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّم وبارك على عبدِك وحبيبك ورسولك ونبيِّك وعلى آلِه وصحبة أجمعين
اللَّهُـمّ صَــــــلِّ علَےَ مُحمَّــــــــدْ و علَےَ آل مُحمَّــــــــدْ
علية الصلاة وأفضل التسليم
-
بعيدآ عن كُل شيء . . . !
أُريد الجنةة "
-
عندمَآ أسْمَعْ قولُه تعآلى :
" وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى "
آشعر ْ بِ رآحَة . .
وآرتبْ قآئمَة آمُنيآتِي وَ أحْلآمِي مِنْ جَدِيدْ
-
[B].
لَو كُنتْ أستَطيع أنْ آلمسَ « قوسَ قُزح »
لَ كتبتُ إسسم [ أُمّي ] عَلىآ قِمتّه !
لِ أجععَل آلنآس يَعرفون كَم هِي جَميلَه ألوآنْ حيآتِي
بِ وجودِ إمرآةٍ كَ . . /
............................. أُميْ , [/B]
-
[B]تبدو مُخيفه سرعة آلأيآم !
.. .. .. تجري بنآ دون أن نشعر . .
تمشي ب أقصى عدآد سرعآتهآ و تفلت منآ گ قِطعة آلصآبون ؛
نمسك بهآ ف تنزلق من أيدينآ !
.. .. .. تسير آلأيآم ونحن لآندري !
ثم نتفآجأ أننآ وصلنآ ﻟ نهآية أيآمنآ وَ نحن نشعر أننآ لم نبدأ بعد !
[/B]
-
-
[ آللهم إنڪ رزقتنآ آلآسلآم من دۈَن أن نسآلڪ , فلآ تحرمنآ آلجنة ۈَنحن نسألڪ ]
[ آللهم إنڪ رزقتنآ آلآسلآم من دۈَن أن نسآلڪ , فلآ تحرمنآ آلجنة ۈَنحن نسألڪ ]
[ آللهم إنڪ رزقتنآ آلآسلآم من دۈَن أن [B]نسآلڪ[/B] , فلآ تحرمنآ آلجنة ۈَنحن نسألڪ ]
-
لَآ شَيءَ يَمنَحُنِي الحَيَآه إلّا يَقِينِي أنّكَ دَوْمًا مَعِي
يَا الله ، خَلقتَنِي وَهَدينِي ،تطعمني وَتَسقِينِي ،
تمِيتُني وَتحْينِي وَ أنْتَ يَ الله تَكفِينِي ,"]
-
-
مشاركة
: 
: 
: