الموقف العقلاني للوحدة بين الدول

    • الموقف العقلاني للوحدة بين الدول

      الوحدة لشيء عظيم لقوة شعب او مجموعة شعوب إذا كانت ينطبق عليها الفكر السياسة الخارجية والديني الواحد والكفائة الاقتصادية لشعب الواحد ليعم لشعوب المتوحدة والقوة العسكرية , وهذه من مقومات الوحدة العقلانية السليمة التي لاتبناء على جرف هاري ينهار في أي وقت بسبب التحرك في الوحدة على شيء عاطفي او شيء خاص ومن هنا إذا وجدنا مجموعة من الدول تريد أن تقيم وحدة على اساس عاطفي لا عقلاني لأنها ترى من هذا طريق للوصول للقوة دون النظر إلى أبعاد الشيء المتفق عليه للوحدة سيكون وبال عليهم لا خير, ولهذا ليست الوحدة فقط كلمة تنطق لتكون النفس سعيدة بهذه الكلمة التي تكون لها أثر كبير في نفس الفرد وتأتي في الواقع وتنصدم به وتكون حسرة ما في الصدور...
      وهنا يمكن تحديد بين الواقع العقلاني والعاطفة المنجرفة لشيء , والسؤال ... هل يمكن تحديد عدو مشترك وصديق مشترك في أوضاع غير مستقرة جزئياً؟
      هنا في هذا السؤال أحدى المفارقات بين الراغب في الوحدة والرافض لها , وهنا ايظا الذي لا يبالي بهذا لانه ينجر نحو عاطفتة لا عقلانيتة أو المصلحة الفردية , والسؤال هذا من بعض أسالة يجب على الجميع أن تجول في خاطره ويجيب عليها....
      ومن يريد أن يقيم الوحدة يجب علية بلأول أن يجمع أفكار الدول التي يريدها أن تكون تحت راية الوحدة ومبدء السلام ولأجل الدفاع المشروع لا السيطرة وحب التملك في الغير ويجب عليه المحافظة على الخصوصيات ومن بينها ما ذكرته أعلاه.
      ...عناد
      { الحي يحرك الأموات } عناد
    • أحسنت سيدي /

      الوحده لها مقومات وأهمها التوافق في كل ما يتعلق بمصالح البلدان الراغبه في الإتحاد
      سواءا أكانت سياسية أو إقتصادية أو دفاعية وأن تكون كل الأجنده متفق عليها وتراعي مصلحة الجميع
      وبما يحفظ أمن الجميع
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ