تجارب من حياتك ....
-
-
المرتاح كتب:
[B] أقول لكم ولكل من ساهم وشارك ولرحيل القويطعي .. أنتم جميعاً رائعين وتستحقون الحياة .. وتستحقون كتابة القص وتستحقون ان تكون أدباء وفلاسفة .. ( على ظن الحزينة السعيدة ) .
على العُموم لم أر .. بل لم أقرأ أي من القصص . خلا تلك القصة وقد نُقلتْ أيضاً ..
إنني في انظار قصصكم وكما قال البعض وحتى ولو كانت بالعامية .
عزيزي المرتاااح
أشكر حضورك المميز كالعادة ...
ولي وقفة مع ردك الآخر ...
إنتظرني !!!!
أمنياتي لك[/B]عدت والعود أحمدُ -
أنا أشكر الرائعتين رحيل القويطعي والحزينة السعيدة .. وأقول لهما انتما تستحقان هذه الافكار وتستحقان الحياة وبعث المبدع المارد في خلايا ثقافة تجاربنا المريرة بالساحة ـ ربما ..
في إعتقادي أخشى أن ينزعج من هذا الموضوع كبار الاعضاء والمسؤولين في هذه الساحة .. ولن يتقبلوها وربما يُمكن نكون في دوامة المساءلة و والسطوة الفوقية إذا صح التعبير ولو عن بُعد ..! فنحن لدينا مثل هذه القصص وربما ما يفوق من خلال تجاربنا في الساحة منذ نشأتها في عام 2001 ولكن هل من ضمان لنا لو تكلّمنا بحرية وشفافية تامة ..!
شاكرين لكم حسن تقبلكم لنا .. كما نحن .لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .! لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!! الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.! -
رحيل القويطعي كتب:
عزيزي المرتاااح
أشكر حضورك المميز كالعادة ...
ولي وقفة مع ردك الآخر ...
إنتظرني !!!!
أمنياتي لك
أشكر الرائعة والمميزة رحيل ..
أشكرك على رقة كلماتك وأشكرك على عذوبة تهذيبك وأشكرك على ذوقك المتجانس مع الأعضاء دون تمييز .
لا شك .. كانت لي وجهة نظر في موضوع .. وقد تم الرد او التعليق عليه من خلال رد سريع .. وسوف أعود ليست بتجاربي أو تجارب البعض / القُدامى منهم أمثال الهُدى / غضب والمستشار وإ بن الوقبة / كونان وغيرها من الاسماء التي لا تحضرنا في هذه اللحظات .
إنني أشك في تنفيذ هذا المشروع .. لما فيه من حساسية قد لا يتقبلها الاعضاء خاصة في مجتمع الساحة العمانية . فنحن لدينا حرية التعبير وحرية الأفكار وحرية القول والكلام والرد .. لكن كُل ُولئك مُجتمعاً كلاماً دون الفعل .! أعتقد نحن في المسار الصحيح ، مالم يأتي أحدنا ويفسد علينا مودتنا .. أو نعيش في جو أُسري عائلي مالم يأتي شريكاً آخر ليقض مضجع سكون حالتنا . !!
وأخيراً وليس آخراً نحن متواصلين معكم .. على راي عمان موبايل . وبيننا فاصل ونواصل على حد قول عبدالله بالخير . والف تحية على حسب كلام المرتاح .لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .! لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!! الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.! -
المرتاح كتب:
* [B]بالنسبة للقصتين ..معاً ، أن مادتهما لا توجد بهما الحبكة لمعالجة الفنيّات ـ إن جاز التعبير ـ ومهما يكن أو تكن القصة فهي في الاساس أو في الحقيقة هي نوع من الحكاية .. ولهذا علينا أن نتساءل بعد قراءتها ( هل الحكاية ، في حد ذاتها ، طريفة ومُشوقة وتستحق المجهود الذي بُذل في قصتها ) فإذا كانت كذلك ، ( هل استطاع الكاتب أن يقص علينا ببراعة وافتتان ) أي هل استطاع أن يسردها ، دون أن يُفسد علينا تسلسلها بالحشو والاسهاب في بعض المواضع ..وبالحذف والايجاز في المواضع الأخرى ..! بمعنى آخر هل حافظ على التناسب والتناسق أثناء السرد ، وهل كانت هناك الحوادث تتابع مُنسابة دون تلكؤ مُعتمداً اللاحق منها على السابق ؟؟ إذا نجح الكاتب في تحقيق كل هذا .. فمعنى ذلك أنه استعمل حقه في الاختيار والتنسيق ، واستطاع بلمساته الفنية وبريشته الساحرة ، أن يُحيل الاشياء التي تبدو تافهة مبذولة إلى روائع عظيمة متألقة .
العزيز جدا ... المرتاح ...
يسعدني حضورك ... ولا أخفي فرحتي بك هنا ...
عزيزي ..
لفت إنتباهي بدايةً .. كيف إنك لم تخرج من القصتين بأي شئ ...
لا أنكر بإن قصتي هذه هي القصة الأولى التي أكتبها ...
والتي تعكس شئ من واقعي وليس كله ...
القصة قد تطرح لمعالجة وضع في المجتمع .. أو قد تطرح لإلقاء نظرة ولو
خاطفة على فئة محددة من المجتمع ... قد تكون إجتماعية .. سياسية ..
أو قصة تحكي السيرة الذاتية لأناس خاضوا مسار الحياة بطريقة مختلفة ..
عزيزي ..
عليّ أن أقول لك .. بإن سرد القصة أيضا يختلف من كاتب إلى آخر ...
ولكن جميع العناصر الرئيسية للقصة يجب أن تكتمل ...
مثلا عنصر التشويق ... الحوارات المترابطة .. العقدة والحل .. والنهاية ...!!!
أما قصتي هذه ... فهي تركز على الحالة النفسية للفتاة ... فأنا أعشق
علم النفس بالرغم من عدم معرفتي العميقة بهِ ...
ولأنقلك أكثر إلى واقع هذه الفتاة ..
أليس من الغريب ان تموت مشاعر حب الأبنة لأمها في قلب الفتاة ؟؟
أليس من الغريب أن لا تشعر إلا بواجب الإحترام لتلك المخلوقة التي
تسميها أمي ؟؟
أليس من المحزن أن لا تشعر بها .. بحنانها ...
كل هذا .. أردت صياغتهُ في قصة قصيرة ... تكشف صراعات الفتاة الداخلية مع
ذاتها ومع عقلها الباطني ...
وكنتيجة لقصتي يجب أن تخرج بنتائج منها
أن تتوقع كل شئ في حياتك ... أن لا تشعر بإنكسار يجعلك ضعيفا هشا في
وجه عاصفة لا ترحم .. و أن تتعلم العطاء ... رغم كل شئ ...
عزيزي ...
قصة رسام .. تعكس أيضا واقعا آخر ...
وإذا استطعتُ التغلل إليه كما هو فعل ذلك ...
وجدت فب قصته حلاوة الإيمان .. الإيمان بالقدر .. بالله .. عدم اليأس
كثيرون من يودون الإنتحار حين يتركهم بعض الأحباء ..
سواء بخيانة أو بإمر من الله ...
ولكن..
من قال بإننا مخلوقون هنا فقط لإسعاد من حولنا ... أو لإرضاء أنفسنا ..
إننا هنا ... للعبادة أولا ... ثم للحياة
القصتين واقعتين ... ولذلك أردنا إيصالها للقارئ بحس أدبي راقٍ غير متكلف ...
وقد يكون عنصر التشويق في قصتي .. هو حين أخذت الفتاة رسالة والدتها ...
والتي لم نعرف هل ستفتحها أو لا ...
بينما في قصة رسام ...
حين لم نعرف لمَ التغير في الحبيبة ... ولمَ الرفض المفاجئ ...
همسة لك عزيزي
أنا ايضا أحب الأدب ولكني لا أدرسه ...
ومجالي في البرمجة أكبر منها في الأدب ...
دراستي هي الحاسب الآلي !!!!
تحياتي العميقة[/B]عدت والعود أحمدُ -
المرتاح كتب:
[B]أنا أشكر الرائعتين رحيل القويطعي والحزينة السعيدة .. وأقول لهما انتما تستحقان هذه الافكار وتستحقان الحياة وبعث المبدع المارد في خلايا ثقافة تجاربنا المريرة بالساحة ـ ربما ..
في إعتقادي أخشى أن ينزعج من هذا الموضوع كبار الاعضاء والمسؤولين في هذه الساحة .. ولن يتقبلوها وربما يُمكن نكون في دوامة المساءلة و والسطوة الفوقية إذا صح التعبير ولو عن بُعد ..! فنحن لدينا مثل هذه القصص وربما ما يفوق من خلال تجاربنا في الساحة منذ نشأتها في عام 2001 ولكن هل من ضمان لنا لو تكلّمنا بحرية وشفافية تامة ..!
شاكرين لكم حسن تقبلكم لنا .. كما نحن .
وأنا أشكر حضورك الراقي هنا ...
لماذا تخشى من المسؤولين في الساحة ...
وهل تحمل تلك المواضع الكثير من الحساسية ...
ما هو الضمان الذي ترغبه عزيزي
قل ما تشاء عزيزي و أنا معك ...
تحياتي العميقة[/B]عدت والعود أحمدُ -
المرتاح كتب:
أشكر الرائعة والمميزة رحيل ..
أشكرك على رقة كلماتك وأشكرك على عذوبة تهذيبك وأشكرك على ذوقك المتجانس مع الأعضاء دون تمييز .
لا شك .. كانت لي وجهة نظر في موضوع .. وقد تم الرد او التعليق عليه من خلال رد سريع .. وسوف أعود ليست بتجاربي أو تجارب البعض / القُدامى منهم أمثال الهُدى / غضب والمستشار وإ بن الوقبة / كونان وغيرها من الاسماء التي لا تحضرنا في هذه اللحظات .
إنني أشك في تنفيذ هذا المشروع .. لما فيه من حساسية قد لا يتقبلها الاعضاء خاصة في مجتمع الساحة العمانية . فنحن لدينا حرية التعبير وحرية الأفكار وحرية القول والكلام والرد .. لكن كُل ُولئك مُجتمعاً كلاماً دون الفعل .! أعتقد نحن في المسار الصحيح ، مالم يأتي أحدنا ويفسد علينا مودتنا .. أو نعيش في جو أُسري عائلي مالم يأتي شريكاً آخر ليقض مضجع سكون حالتنا . !!
وأخيراً وليس آخراً نحن متواصلين معكم .. على راي عمان موبايل . وبيننا فاصل ونواصل على حد قول عبدالله بالخير . والف تحية على حسب كلام المرتاح .
عزيزي
نحن بإنتظارك ... بإنتظار جديدك .. أو قديمك عن الساحة ....
لا أعلم نوعية التجارب أو القصص ...
ولا أعلم ما تريده من ضمان ...
ولكني أشجعك على المسير ...
دعنا نطرح المواضع بفكر واعٍ راقٍ ...
بإنتظاركعدت والعود أحمدُ -
رحيل القويطعي كتب:
العزيز جدا ... المرتاح ...
يسعدني حضورك ... ولا أخفي فرحتي بك هنا ...
عزيزي ..
لفت إنتباهي بدايةً .. كيف إنك لم تخرج من القصتين بأي شئ ...
لا أنكر بإن قصتي هذه هي القصة الأولى التي أكتبها ...
والتي تعكس شئ من واقعي وليس كله ...
القصة قد تطرح لمعالجة وضع في المجتمع .. أو قد تطرح لإلقاء نظرة ولو
خاطفة على فئة محددة من المجتمع ... قد تكون إجتماعية .. سياسية ..
أو قصة تحكي السيرة الذاتية لأناس خاضوا مسار الحياة بطريقة مختلفة ..
عزيزي ..
عليّ أن أقول لك .. بإن سرد القصة أيضا يختلف من كاتب إلى آخر ...
ولكن جميع العناصر الرئيسية للقصة يجب أن تكتمل ...
مثلا عنصر التشويق ... الحوارات المترابطة .. العقدة والحل .. والنهاية ...!!!
أما قصتي هذه ... فهي تركز على الحالة النفسية للفتاة ... فأنا أعشق
علم النفس بالرغم من عدم معرفتي العميقة بهِ ...
ولأنقلك أكثر إلى واقع هذه الفتاة ..
أليس من الغريب ان تموت مشاعر حب الأبنة لأمها في قلب الفتاة ؟؟
أليس من الغريب أن لا تشعر إلا بواجب الإحترام لتلك المخلوقة التي
تسميها أمي ؟؟
أليس من المحزن أن لا تشعر بها .. بحنانها ...
كل هذا .. أردت صياغتهُ في قصة قصيرة ... تكشف صراعات الفتاة الداخلية مع
ذاتها ومع عقلها الباطني ...
وكنتيجة لقصتي يجب أن تخرج بنتائج منها
أن تتوقع كل شئ في حياتك ... أن لا تشعر بإنكسار يجعلك ضعيفا هشا في
وجه عاصفة لا ترحم .. و أن تتعلم العطاء ... رغم كل شئ ...
عزيزي ...
قصة رسام .. تعكس أيضا واقعا آخر ...
وإذا استطعتُ التغلل إليه كما هو فعل ذلك ...
وجدت فب قصته حلاوة الإيمان .. الإيمان بالقدر .. بالله .. عدم اليأس
كثيرون من يودون الإنتحار حين يتركهم بعض الأحباء ..
سواء بخيانة أو بإمر من الله ...
ولكن..
من قال بإننا مخلوقون هنا فقط لإسعاد من حولنا ... أو لإرضاء أنفسنا ..
إننا هنا ... للعبادة أولا ... ثم للحياة
القصتين واقعتين ... ولذلك أردنا إيصالها للقارئ بحس أدبي راقٍ غير متكلف ...
وقد يكون عنصر التشويق في قصتي .. هو حين أخذت الفتاة رسالة والدتها ...
والتي لم نعرف هل ستفتحها أو لا ...
بينما في قصة رسام ...
حين لم نعرف لمَ التغير في الحبيبة ... ولمَ الرفض المفاجئ ...
همسة لك عزيزي
أنا ايضا أحب الأدب ولكني لا أدرسه ...
ومجالي في البرمجة أكبر منها في الأدب ...
دراستي هي الحاسب الآلي !!!!
تحياتي العميقة
_______________________________________________________________________
أختي الفاضلة / رحيل ..
دعيني هنا أشرح لكِ شيئاً ما .. ثم اتركي لي مساحة من الكلام للرد المُماثل .. أقول لك انت رائعة وتستحقين مني كُل هذا الاهتمام .. لأنكِ رائعة حقاً ..
سأدخل في صلب الموضوع ..
بالنسبة لأسلوبك الحواري الجيد .. فانا أحب هذا التوجه .. وبالنسبة لدراستك في برمجة الحاسوب وهوايتك في علم النفس .. فهذا ايضاً شيئاً جميلاً ولا ريب .!
فمثلاً انا درست علم النفس .. والبرمجة العصبية ..وقراءة الذاكرة .. والتنويم الايحائي والمغناطيسي .. والمعالجة في علم خط الزمن / بمعنى آخر أنا مساعد ممارس في العلاج بخط الزمن .. ودرست علم الاجتماع .. ولي قراءات عدة في مجالات الادب .. / شعراً وقصة . ولي إسهامات لا بأس في ساحاتنا المحلية / الاكترونية منها والمرئية او المقروءة والمسموعة .. ولي مشاركات أدبية .. لكني في علم برمجة الحاسوب فأنا ضعيف جداً ..وكما يقولون ( أخورها في بعض الأحيان ) .
بالنسبة للقصتين .. أنا شاركتكِ بشكل سريع . لأنه كان لي إعداد في مجال آخر .. مثل المشي على الجمر .. ولكني لم أنجح .. وسأعود الكرة لدراستها مُجدداً .!!!
ما يهمني هنا .. هو الاشادة بك .. ليس لكونك مشرفة أو إسمك ( رحيل ) إسماً قديماً جديداً ، مُدهشاً ، مُفعماً بالحيوية والنشاط .. لكن كوني إنسانة صاحبة جهد مقبول .. وصاحبة صوت موصول .. وصاحبة قدارت عالية في التعامل مع الاخر . ولكِ في الساحة نشاطاً طيباً راسخاً وقادراً على التحرك هنا وهناك .. مما جعل تفاعل الاعضاء معكِ بصورة واقعية .!
فكم انا سعيدٌ هنا بكِ .. وسعيد بمشاركتي المتوزاضعة هذه .. وهكذا كنت في أول الامر مع الساحة ، كنت أريد حواراً خلاباً قادراً على المدافعة والمراوغة . مع أحترام قدرات الاخرين .
أما ما يشغلني سابقاً ولاحقاً .. هو ان تكون بيننا فهم متبادل ، لتكوين رؤية واضحة مع الأعضاء . وفي بداية الامر أي في عام 02/03 طلبت من المشرفين والمسؤلين في ذاك الوقت فتح مجال لقراءة أسماء الأعضاء ، وقراءة منشوراتهم وتوقيعاتهم وتقطيعها إلى ما نحن ننظر إليه .. وقراءة مساهماتهم . وأن تكون هناك رقابة متبادلة ..وغيرها من الامور التي لم تسلم جدلاً .. كطلبي وضع أسئلة ثلاثة أو خمسة وإلقائها على الأعضاء مع وضع بعض الأسس لتحفيزهم .. وأعتقد كل المشرفين القدامى بما فيهم مدير الساحة والهدى الذي تعاطيت معها في الساحة الدينية أو الاسلامية . وبعد موجة من الاشكالات .. قررت الانسحاب من الساحة حتى لا أثير جدلا كبيراً .. وبالطبع كان دخولي في الساحة ليس بإسم المرتاح بل هناك أسماءً أخرى ذات قوة ومشاعل في الحياة .. وأعتقد أنهم يعرفونني تماماً كما لو كانوا قد التقوا معي اكترونياً ، وأعتقد انني كنت على صلة مع أحدهم وهو من كبار هذه الساحة ، وتأسستْ بيننا علاقة ودية خالصة .
إنني لا أقول ذلك عُنوة ، بل أقول عن دراية وقدرة وممارسة ونشاط فاعل ...
أما قصتك فهي بها غشكالات حسب ظني وقراءتي المتواضعة . وكان ردكِ وشرحك الراقي .. جعلني أتصورها مجدداً وكأني أقرأها الان . واسمحيلي أن اقول .. بعض من هذه القراءة إلى شخص كتاباتك .. وقصتك ..
لقد حرصت ايتها الكاتبة ، أن تكون لغة الحوار أو المخاطبة بيني وبينك ، رغم اني أوتيت مقدرة طيبة على سبْك العبارات وصياغتها باسلوب يتوافق مع تأطير القصة .. حيث ان القصة ومعانيها كانت تنتهج المباشرة والتقريرية ، لكني وصلت إلى الافضاء من معانيها بأقصر الطرق زأقربها للخروج دون تسطيح لمفهوم القصة كما أوردتيها لاحقاً .. لم ألجأ إلى الرطانة غير المفهوة . ولا إلى إفتعال الغموض غير المُحبب ولا إلى الادعاء أو التعالي في إبداء الراي أو طرح النقد بأسلوب أنظر إليها من علٍ ..! فكان هدفي التواصل والوصول بك إلى كتابة قصص أخرى مماثلة .. فحافضت على الهدف .. وارتقبت المبتغى ، فالهدف هو الوقوف على قاعدة عريضة من الصداقات ذات الحس الشاعري والادبي .. وذات الميول القرائي ـ إذا صح التعبير ـ وطالما أني تعبت وأصبت بالخيبة سابقاً ، وبعد رجوعي من الدراسة ، ولا زلت أنا في خضم الجهاد .. فقلت أخفف على الاعضاء بنقدي لمساهماتهم .. لأني كنت أو رغبت سابقاً في خلق كتابات أكترونية راقية .. بعيداً عن السرقة .. أو المسروقة .ز وبدأت استقري وأقرأ الردود مع قدرات الكاتب ( العضو ) فإذا ما وجدتها تختلف منطقياً وسلوكاً وحياة .. دافعت لخروجه .. ولكن صار الامر عكساً .. صِرْتُ أنا الخارج .!! والله من وراء القصد . وبعد مواصلة مع أحد كبار المستشارين ، توصلت أخيراً إلى بقاء إسمي كما ترينه هنا ..( المرتاح ) بيدٍ أن الساحة ، خرج منها أعضاء كُثر .. ودخل آخرون .. وهذا يدل على قدرة ونشاط ودافع باني هذه الساحة .. ومديرها النشط الذكي / الدكتور جيني .
على العموم سيدتي العزيزة / لقد كان عزائي من تلك الكتابات أو من مساهماتي عبر صفحات الادبية .ز أن أضمن سطوررها وأبقى عليها .. لتكون كلماتها نبراساً متواصلاً بين الأعضاء لا من أجل تفرقهم وتشتتهم وغيرتهم من بعضهم .. وهذا جدٌ طبيعي .. قديحدث هنا أو هناك . وكان سعي وإهتمامي بهم وبالساحة التي كتبت وتغنيت بها وعارضتُ تعديلها من الساحة العُمانية آنذاك ، إلى ساحة العرب .ز وبعد تفكير ، وجدتني مُخطئاً ، إذ أن تسويقها كساحة للعرب أفضل بكثير من كونها الساحة العمانية التي لم تلقى قبولاً ممتازاً عند إعادة البيع ..! وقلت في نفسي لماذا أنت باقٍ هنا وكل يو تلقى تهديداً وقطع لدخولك في الساحة .. فقلت أن أذهب بعيداً وتبقى مساهماتي متوقفة لأنها أخذت مني الكثير وشغلتني كثيراً .. فكان إفتراض بقائي خاطئاً على نحو قُدرات الأعضاء .. وقلت .. تبقى كتاباتهم كما يشاؤون بدون تعديل .. فكأنه كسراب بِقِيعةٍ حسبته في هذه الكتابات التي أقدمها ..لكني تجرعت بسببها الماء الغلق / المر .. بيدٍ أنني ظننته ماء زُلال يُطفي عطش التواصل الذي أُنشده ..!
ايتها الرائعة ( رحيل ) وعلى عجل كبير .. فانا أفترض فيك خيراً وأتعشم فيك أملاً ، كأمل الكتابة .. تلك الفتاة الرائعة في الاشراف سابقاً .. فبالرغم من إحباطي .. وبالرغم من مسؤلياتي الكبيرة في إعداد نفسي .. بين الكتاب الواعدين والمتفلسفين في السطنه .. وبحكم دراستي كجزء من الفلسفة .. فلن أعلن موت القاري أبداً ولن أعلن موت المبدعين .ز لأن إعترافي بموتهم إعترافي بموتي ككاتب مناضل ومجاهد لبقاء أحرف الكتابة . وأنا الذي سهرت كل الليالي من أجل إعلاء كلمة الحق والعدل . والحياة والكتابة الادبية الرااقية .. فعسى . وهذه أمنيتي أن أجد أو أن يظهر يوماً كاتباً مبدعاً ، غير متوحشاً وبارزاً في سُهوب الكتابة هادئاً أليفاً يستحق الاشادة ويستحق منا كل كلمة .. وعبارة نسطرها بين ثنايا هذه السطور .
ومنك السموحة والعفو .. عن أخيك المرتاح .. مع الف تحية .. وعلى قولة عبدالله بالخير ، فاصل ونواصل ..لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .! لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!! الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.! -
أخي العزيز المرتااح
كنت رائعا في ردودك ... أديبا في أسلوبك ...
أذهلني تواضعك ...
وأتمنى أن لا تحرمنا من نعمة تواصلك في الساحة ...
خاصة ساحة القصص ...
عزيزي
جميعنا نمر بمراحل من التألق ..
ومراحل من الإنطفاء ...
ولا يمكن أن تلوم نفسك على أفكارك التي انت على قناعة بها ..
كما لا يمكن أن تقضي عمرك وانت في محاولة إرضاء الجميع ..
حتى ولو كان القارئ أو الكاتب ...
عزيزي
لكل من طموحه في المجالات المحببة لديه ..
ورغم ظروفك الصعبة التي مررت بها ...
أراك قويا صلبا ... وارى رغبتك في الاستمرار دليل إخلاصك
للساحة التي جمعتنا هنا ...
عزيزي
لم أتوقع دراستك لعلم النفس ..
واعترف بإني أحسدك على هذا ...
وأتمنى أن أقرأ الكثير عن المجالات التي ذكرتها ...
أما من ناحية الصعوبات التي واجهتها ...
فأنا لا اطلب منك سوى أن تكون مرنا أكثر ..
الوصول إلى مبتغاك أيا كان ..
يحتاج إلى بعض المرونة في كل شئ ...
لقد طرحت أفكارك هنا ...
وكأنك انطلقت من قوقعة الصمت إلى الصوت ...
شاركنا أفكارك أيا كانت ...
وسوف نجد منها مخرجا من حالة الرتابة التي نعيشها حاليا
في الساحة ...
وكن على يقين ...
بإني أكن لك الإحترام والتقدير ...
وأنا سعيدة بمحاورتك هنا ...
وسعيدة بإنك تتعشم في (رحيل) أن تكون (أملا للحياة)
تلك الإنسانة الرائعة ... والتي أفتقد إطلالتها في الساحة ...
لك مني باقة من الورد ...
تحياتي ...عدت والعود أحمدُ -
رحيل القويطعي كتب:
أخي العزيز المرتااح
كنت رائعا في ردودك ... أديبا في أسلوبك ...
أذهلني تواضعك ...
وأتمنى أن لا تحرمنا من نعمة تواصلك في الساحة ...
خاصة ساحة القصص ...
عزيزي
جميعنا نمر بمراحل من التألق ..
ومراحل من الإنطفاء ...
ولا يمكن أن تلوم نفسك على أفكارك التي انت على قناعة بها ..
كما لا يمكن أن تقضي عمرك وانت في محاولة إرضاء الجميع ..
حتى ولو كان القارئ أو الكاتب ...
عزيزي
لكل من طموحه في المجالات المحببة لديه ..
ورغم ظروفك الصعبة التي مررت بها ...
أراك قويا صلبا ... وارى رغبتك في الاستمرار دليل إخلاصك
للساحة التي جمعتنا هنا ...
عزيزي
لم أتوقع دراستك لعلم النفس ..
واعترف بإني أحسدك على هذا ...
وأتمنى أن أقرأ الكثير عن المجالات التي ذكرتها ...
أما من ناحية الصعوبات التي واجهتها ...
فأنا لا اطلب منك سوى أن تكون مرنا أكثر ..
الوصول إلى مبتغاك أيا كان ..
يحتاج إلى بعض المرونة في كل شئ ...
لقد طرحت أفكارك هنا ...
وكأنك انطلقت من قوقعة الصمت إلى الصوت ...
شاركنا أفكارك أيا كانت ...
وسوف نجد منها مخرجا من حالة الرتابة التي نعيشها حاليا
في الساحة ...
وكن على يقين ...
بإني أكن لك الإحترام والتقدير ...
وأنا سعيدة بمحاورتك هنا ...
وسعيدة بإنك تتعشم في (رحيل) أن تكون (أملا للحياة)
تلك الإنسانة الرائعة ... والتي أفتقد إطلالتها في الساحة ...
لك مني باقة من الورد ...
تحياتي ...
_______________________________________________________________________
ايتها العزيزة الجليلة / رحيل .. وما أدراكم ما رحيل ..
تحياتي أزفها إلى مسمعكِ الأكتروني ، وأبثها عبر بريد الساحة ومنتداها الراقي .. كما وأحسدكِ على قُدرات الدوافع لديك ، وعلاء الهمّة بين ثناياك . وأملي مشعل هذه التجارب ، وحياتي هو تكوين خط حياتي نشط بين المتسابقين في بث قدراتهم ، وفتح أبواب لا تنأ بعيداً عن أفكارنا .. تُضيء مستقبلنا ولا تتكأ على ماضِ عريق . فذاك ماهو إلا جذور تساعدنا على بذل المزيد وتفتيح بشرة ومستقبل الامل السعيد .
أقول لكِ بعد هذه المقدمة البسيطة ، انت رائعة بتواضعكِ الانساني وراقية بإسمكِ الذي يخطو بخطوات متزنه أُبّان الرحيل . لذا فانت تستحقين الحياة والنجاح والتغني بأمل الحياة ، تلكم الانسانه الرائعة التي أكن لها كل الاحترام والمصداقية الأمينه .!
سيدتي / قرأت ما أوردتيه من قوة نشاط ، وسمعت من خلال تقطيع صوتي لها ، أنها كلمات جدٌ رائعة ، وحسبي أنها دافع لي لفعل المزيد .. وما أنا عن ساحة القَصَص ببعيد . !
كل تلك الاشكالات وما طلبتيه مني ، أن لا أفني عمري من أجل الاخرين .. فأنا خُلقت لأجل ذلك ولم أُخلق عبثاً .. وما توفيقي إلا بالله .. ما قد أعطاني إياه خالق الحياة يجب أن ينصب لأجله وأفني حياتي لأجله .. وما درسته هو دافع لي للوصول والرقي والابداع للأحسن . وما أدراني ماهو حسن لي ..!! والحقيقة أنا صلباً بصلابة المعرفة عندي .. وقوياً بقوة الثقافة والاطلاع . ومرناً من حيث السلوك .. ولكن . كيف بشخص يُدافع عن الأخرين ولا يلقى أي إعتبار إنساني في ذات الموقف .. أوليس من الأسهل المقاومة ثم السكوت ، خاصة إذا كان الأمر يتعلق والقدرة والسطوة تتعلّق بيد غيره الذي لا يَفْقه مجال تخصصه ..!!!!!!!! لستُ هنا بصدد مد والثناء لأحد منكم . ولكني قلت الحقيقة .. ولستُ أيضاً مُخولاً لذم أو تهجم على أحدٍ أيضاً إلاّ ما قُدّر له أن يُقال عنه ..!! ولا وسط عندي بينهما ..!! هكذا هي المشاعر الصادقة .. وهذه هي كلمة الامانه التي أودعها رب السماء في نفسي وعقلي ..!! قد يصدح الكيل .. وقد تملأ الاناء بما فيها .. وتفيض المياه عبرها .. عذبها وحرها ومفسدها .. والماء العكر لا يصطاد عنده إلاّ العاجز عن الصيد . أو عن فعل شيء ...!!!!!!!!!
المهم .. أنا أقدم لك الثناء الجزيل .. وأُوعز نفسي بأن تكون كشجرة الامل المورفة .. التي بدونها بقت الحياة في صِنْوانها قفْراء ..!!تحياتي أقدمها بألف تحية من المرتاح .. وكما قال عبدالله بالخير .. فاصل ونواصل .لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .! لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!! الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.! -
المرتاح كتب:
_______________________________________________________________________
سيدتي / قرأت ما أوردتيه من قوة نشاط ، وسمعت من خلال تقطيع صوتي لها ، أنها كلمات جدٌ رائعة ، وحسبي أنها دافع لي لفعل المزيد .. وما أنا عن ساحة القَصَص ببعيد . !
كل تلك الاشكالات وما طلبتيه مني ، أن لا أفني عمري من أجل الاخرين .. فأنا خُلقت لأجل ذلك ولم أُخلق عبثاً .. وما توفيقي إلا بالله .. ما قد أعطاني إياه خالق الحياة يجب أن ينصب لأجله وأفني حياتي لأجله .. وما درسته هو دافع لي للوصول والرقي والابداع للأحسن . وما أدراني ماهو حسن لي ..!! والحقيقة أنا صلباً بصلابة المعرفة عندي .. وقوياً بقوة الثقافة والاطلاع . ومرناً من حيث السلوك .. ولكن . كيف بشخص يُدافع عن الأخرين ولا يلقى أي إعتبار إنساني في ذات الموقف .. أوليس من الأسهل المقاومة ثم السكوت ، خاصة إذا كان الأمر يتعلق والقدرة والسطوة تتعلّق بيد غيره الذي لا يَفْقه مجال تخصصه ..!!!!!!!! لستُ هنا بصدد مد والثناء لأحد منكم . ولكني قلت الحقيقة .. ولستُ أيضاً مُخولاً لذم أو تهجم على أحدٍ أيضاً إلاّ ما قُدّر له أن يُقال عنه ..!! ولا وسط عندي بينهما ..!! هكذا هي المشاعر الصادقة .. وهذه هي كلمة الامانه التي أودعها رب السماء في نفسي وعقلي ..!! قد يصدح الكيل .. وقد تملأ الاناء بما فيها .. وتفيض المياه عبرها .. عذبها وحرها ومفسدها .. والماء العكر لا يصطاد عنده إلاّ العاجز عن الصيد . أو عن فعل شيء ...!!!!!!!!!
المهم .. أنا أقدم لك الثناء الجزيل .. وأُوعز نفسي بأن تكون كشجرة الامل المورفة .. التي بدونها بقت الحياة في صِنْوانها قفْراء ..!!تحياتي أقدمها بألف تحية من[B] المرتاح
عزيزي المرتاح ....
صباحك ورد بداية ...
ثانيا ...
أود فعلا أن أهنئ نفسي بهذا النقاش الذي جمعني بك ....
والذي يصور أبعادا كثرة لي ... ما كنت أراها ...
عزيزي
أكيد تعلم ما هي الأنا ؟؟؟
لم أقصد في ردي الأخير ان إهتمامي الأول منصب على ( الأنا )
بحيث لا يوجد من يثير إهتمامي أو أعيش لأجله ...
ولكني على إيمان بوجود المهم و الأهم منه ...
رغما عنا نحب أناس ... نتعايش مع أناس ... نتواجد معهم ...
ويحزننا الإبتعاد ...
وصورتك التي وصلتني من خلال كلماتك ...
ترسم لي إنسانا معطاء من الدرجة الأولى ...
وهذا شئ ( إنساني ) رائع ...
لأننا خلقنا هكذا ... وكما قلت ... لم نخلق عبثا ...
ما أرت إيصاله لك ...
بإن الإنسان ضعيف أحيانا ...
وقد يتصرف على غير عادته لمجرد أزمة تمر به ..
أو موقف لا يستطيع مواجهته ...
كلنا كذلك ... ولكن على درجات أيضا ...
لا أحب ان يستبد الضعف بنا ...
ولا أحب الهروب من شئ ...
عزيزي ... لك جزيل الشكر ... لأنك أخرجت أشياء موجودة في داخلي ...
شكرا لك ...
وأتمنى أن أرى مداخلاتك ومشاركاتك دائما ...
وصباحك ورد مرة أخرى [/B]عدت والعود أحمدُ -
سيدتي الرائعة / رحيل القويطعي ......................... المحترمة .
أسعدني الحوار وأسعدتني قوة نشاطك في مد جسور الثقافات وتعددها التي غُيّبتْ منذ فترة .. كذلك انا سعيدٌ جداً ، بتواجدنا في هذه الساحة التي جمعتنا .. وقياساً بِعُمري الاكتروني في هذا المنتدى وعُمرِكِ فيه .!
إنه من حُسن حظي أن ألتقي بمن يُعزي لنا ثقافتنا وبمن يمُهد لنا الطريق فيه .. وبدوري أكيداً سوف أكون مسكوناً ببذر نباتٍ رطبٍ لا يابس لتكون الارض مُخضرّة المنبت .. يبعدنا من شبح المطاردة ..!
إن فهمنا للحوار والنقاشات الادبية بأسلوب يقظ مفتون الثقافة وقوي الاطلاع ، يجعل من خلاقاتنا قليلة مقطوعة التحدي .. وتجعله كأن ماءً سُكب عليه حبات من السكّر . فانا لا أعتقد أننا سوف نشبع عقولنا من الكتابة فيما يروق لنا إبداعه من الكلمات والجمل الرفيعة كرفعة أقلامنا المنزّهة عن تلكم المجانية التي تحدثها أقلام المتثاقفون في الساحات الاكترونية ..!
سيدتي .. إن التحدي واقع لا محالة مع الذات وهو أقوى أنواع التحدي .. وبه ننتصر لنبقى على التقدم ونسير إلى الافضل . بل ونشعر بفخر بتجدد رؤية إيجابيته .. إن من واجبنا الاحتهاد للوصول إلى مُبتغانا رغم كُل الضغوطات التي تُمارس خاصة إذا ما صادفتنا التناقضات من الأغلبية .. وعلينا ايضاً أن نقيس من هي تلكم الأغلبية .. هل هي مثقفة أم جاهلة أم غبية التوجه .! وبذلك سوف نُحدد رؤيتنا منها ..! إن تحقيق الطموح هو الوصول إلى الهدف الذي نسعى إليه ( تلك هي فلسفتي في الحياة ) .
إن مساندة الاعزاء والاصدقاء لهو إنجاز رائع وشعور بالاعتزاز بأن ما نقوله لا يذهب هدراً أو سُدى . ذلك أن طعم النجاح له ذائقة سائغة رائعة . فالحياة قد لا تخلو من الوهن ولا تخلو من العقبات ولا تخلو من الأشواك لأي كان ماكان في هذه الحياة صغيراً وكبيراً ، ذكراً أو أنثى . شاباً أو كهلاً .. لكنها تبدو للعارف والفاهم والمتمكّن مُفردات يتخطى صعوباتها بقوة إرادته ، ومشيئة عطاياه . وتزيده إدراكُ للامور .. وأن توقعاته التي لا تكون في ـ ظني ـ مفروشة بالورود .. ولا بالازهار .. فاالفشل قرين النجاح .. فإن لم تكن بيدك إرادتك فإن الفشل سوف يقع في يدك اليمنى .. والحقيقة وعلى سبيل هذه الفلسفة التي أوردتها ، هنا . لقد قرأت لبوذا .. وكان كتابه ، ومفرداته الفلسفية ، وجدته أنه، مُهتماً لتوصيل الرؤية الفلسفية التي ينظر منها أو من خلالها ، مثل هذه العبارة الرائعة / (( أنا أنظر إلى القمر وهو ينظر إلى أصبعي )) .
سيدتي الرائعة مساؤك مُعطر بنسمات الليل الهادئة .. متمنياً لك دوام التوفيق .لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .! لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!! الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.! -
مشكور مشكور
مشكور
مشكور مشكور
مشكور
مشكور مشكور
مشكور
استغفر الله العظيم وأتوب اليه
..........................................................
شاركونا
http://aflajoman.tawwat.com