SENSOR 13

  • قصة حقيقية بالفعل وقد حدثت في إحدى المدن في

    الولايات المتحدة

    الأمريكية ولا يحضر ببالي اسم الولاية الآن

    وقد حدثت هذه القصة قبل عدة سنوات


    أما البداية فكانت كالآتي:


    ثلاث بنات أمريكيات طائشات يظنن أنهن يتمتعن بحياتهن وحريتهن ومراهقتهن ويفعلن كل ما يحلو

    لهن بدون أي رادع أو وازع سواء أكان ديني أو اجتماعي فبالنهاية هن يعشن في مجتمع غريب

    الأطوار فاسد إن لم يكن للفتاة صاحب أو إن لم تخرج للملاهي الليلية وتشرب الكحول وترافق

    الشباب وكل ما هب ودب ، إن لم تكن الفتاة تفعل ذلك فاسمع أقاويل الناس عنها وذمهم لها وبأنها

    غريبة الأطوار وأنها ليست طبيعية0

    فعلا مجتمع غريب

    وفي يوم من الأيام كانت هذه الفتيات الثلاث كالعادة ------ كانوا يريدون الذهاب للبحر وقد لبسن

    ملابس السباحة الخليعة(البكيني) وفي طريقهم إلى البحر كانوا يتسكعون في الشوارع من شارع

    إلى آخر حتى فجأة دخلوا شارعا ووجدوا فيه؟

    احزر يا عزيزي القارئ ماذا وجدوا؟

    وجدوا مسجدا ولكنهن استغربن ولم يعرفن ما هذا فسألوا من حولهم في الشارع فقالوا لهن هذا

    مسجد للمسلمين0

    ولكن ذلك لم يكن ليغري فضولهن بعد
    [إقرأ المزيد]
  • قصه واقعيه غريبه

    سائق تاكسي قرب الفجر يسير فى الشارع بسيارته فوجد رجل كبير فى السن له شعر

    ابيض وذقن بيضاء السائق قال لنفسه "اكيد ده رايح يصلى الفجر"

    فاخذه ليقله الى المسجد فكان الشيخ الكبير يخبره بان يتجه لليمين ثم

    اليسار ثم ادخل من الشارع اللى جاى وهكذا حتى راى السائق رجل اخر فى

    منتصف الطريق يطلب من ان يقله

    فاستأذن الرجل من الشيخ قبل ان يقف للرجل ان يقله فأخبره بموافقته

    فتوقف السائق للرجل وعندما ركب قال له " هوصلك بس معلش هوصل عم الحاج

    الاول ونروح لطريقنا " فاستغرب الرجل وقال له " فين عم الحاج "

    فقال له السائق باستغراب ماهو قاعد جنبى اهو " قفال له الرجل "مفيش حد

    جنبك يا اسطى انت مالك اتجننت ولا شارب حاجه"

    فجن السائق وقال "ماهو قاعد جنبى اهو"

    هنا تكلم الرجل الكبير , اقترب من السائق وقال له محدش شايفنى غيرك, انا ملك الموت

    وجاى اقبض روحك وانت قدامك 5دقايق واقبض روحك الحق صلي لك ركعتين

    الفجر قبل ما تقابل وجه الكريم"

    جن جنون السائق ونزل من السيارة مسرعاً بحثاً عن ماء ليتوضأ وانطلق لصلاه

    الفجر وعندما عاد كانت المفاجأه لا يوجد شيخ كبير او رجل او سيارة لقد كانت

    "عصابه"
    [إقرأ المزيد]

  • أخبرني متعجباً أن ابن خالتها قدم من العراق إلى الشارقة يطلب يدها .
    قلت له : الأمر عادي يا أبا أيمن ، لعل الله تعالى بحكمته سبحانه يريد أن يخلق ولداً – صبياً أو أنثى – ليخدمها ، فلستَ وأمها خالدين . ولو طال عمركما فستكونان – مثلها - بحاجة لمن تستعينان به في بعض أموركما ، هذه سنة الحياة يا أخي أبا أيمن .
    قال : ولكنك تعلم أن نصفها السفلي مشلول تماماً ، ولا تتحرك إلا على الكرسي أو زحفاً ، ولا يتزوج الرجل المرأة إلا لحاجته إليها ، وأنّى لعاجزة تحتاج من يقدم لها حتى الماء لتشربه أو تود من يعينها في قضاء حاجتها أن تقوم بواجب الزوج ؟!
    قلت : لعل الله تعالى آذن بالفرج يا صاحبي ، فأرسل هذا الفتى ليكون سبب وجود الطفل في حياة أمه ، يعيش لها ، ويقوم على خدمتها ، فيملأ حياتها بهجة وسروراً وينسيها بحركاته وضحكاته مرارة الحياة وقسوتها .
    انطلق أبو أيمن مع زوجته وولديه وابنتيه بسيارتهم أوائل عام خمسة وتسعين وتسع مئة وألف للميلاد يريدون أداء العمرة ، وهذه عادتهم كل سنة في مثل هذا
    [إقرأ المزيد]