صباحا جميل في عيادة التطعيم:)
موعدي الساعة الثامنة والربع، خططت له جيدا خرجت بخطى مسرعة إلى العيادة، ها أنا قد وصلت.
زميلتي: تهمس لي من أي أتجاه نذهب
أنا: أرد عليها وأنا أناظر شاشة هاتفي أرى الساعة كم هي الآن، من هذا الأتجاة.
زميلتي تتوقف عن المشى:rolleyes: وكأنها تشك في كلامي، أردف قائله انظري إلى اللوحة قد كتب عليها عيادة التطعيم من هنا، وأكمل طريقي متجه إلى العيادة.
وصلت إلى مكتب الدكتورة المطلوبه.
أنا: هذا هو مكتبها، ولكن أين هي؟
زميلتي:...................(صامته).....لا أعلم.
وفجأة يفتح الباب المقابل لنا وتخرج منه ممرضه هندية الجنسية تتكلم الإنجليزية بصوت خافت وبحروف ممدوده، وتمر من أمامنا وتدخل الغرفة التي كنا ننتظر أمامها.
أنا:(مندهشة، وعليّ ألف علامة أستفهام):rolleyes::rolleyes::rolleyes:..أهي تكلمنا أم إنها تهذي مع نفسها فقط.
زميلتي: تحرك كتفيها بمعنى لا أدري.
أنا: الله يسامح الهنود ولهجتهم، إنني قد تعقدت منهم مسبقا.
زمليتي: .............(صامته بحيرة لست أدري لماذا كل ذاك التفكير الذي قد بدأ على وجهها)~!@q.
أنا: الأمور طيبه.
دخلنا خلف الممرضة إلى الغرفة
…
[إقرأ المزيد]