المدونات من صنف “أسرة” 95
-
-
تأخذنا الفرحة لنرحل مع أرواحهم بالحب وجنـة اللقاء،
فاحتلوا القلب، فكان الحب من أسمى عطاياهم،
والتسامح والرقة، من أجل أرواحاً احتضنتهم بالحب،
فشاركونا أحزان وأفراح، ودمعات وبسمات،
كم قضينا تلك الأحاسيس معاً نتفق ونختلف،
نتحادث ونبكي، نُزين الشوق بأرق مشاعرنا،
حتى تأتي تلك الغيمة السوداء لـتمطرنا سحابة الفراق،
كأن الزمان ضاق بنا ويود التخلّص منا، يأتينا ذلك الشبح المخيف،
الذي يحمل اسماً دائماً كنت أخشاه إنّه شبح الرحيل،
يأتينا فجأة لينزع روحاً استوطنت فينا ليذيقنا الألم والآه،
تاركاً لنا مساحة من الذكرى الدامعة، فيلبس الكون السواد
ويعلن الإحساس الحِداد.
[إقرأ المزيد] -
-
-
هنيئًا لِمَنْ إذَا حَلَّ عَلَيْهُ اللَّيلٌ اغتَنمهُ برَكعتَي قِيَامُ
يَسْأَلُ اللَّه ف يُجيب دُعاه
يَسْتَغفره ويَطلُب التوبة ولا يخِيب رَجَاه [إقرأ المزيد] -
تـردّدَ(لو) بعد المصيبة نادمًــا
ومَا قَـوْلً (لو) بعـد المصيبة نافع
لقـد قـدََّر الله المقـاديـرَ كلَّــها
وما ثَـمَّ مشفــوعُ ولا ثَـمَّ شـافـع
أحــاط قضــاء اللهِ بـالخـلـق كلـهـم
فـلم يمـتنـع شيخ ولـم ينج يافع
ألا فـارِجِع الطـرفَ الـذي أنـت طَامـحُ
بـه و اخفِـضِ الـرأس الذي أنـت رافـع
فمـالَـك فيمـا يـدفـعُ اللهُ جـالـب
ولا لـك فـيمـا يجـلـب اللهُ دافِـع
~ ~ مما راق لي ~ ~[إقرأ المزيد] -
تحت المطر أطلبوا ما تشتهون
بنت من الجزائر - أخبار, أدبي, علمي, ديني, نبض عمان, ثقافة, أسرة, عامة+4
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اثنان ما تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر) رواه الحاكم وحمله الألباني
اللهم صيبا نافعا. [إقرأ المزيد] -
ارفع يدك وانظر للأعلى[إقرأ المزيد]
أطلب ، إبكي ،إشكي ،إدعي
فلا مجيب غيره -
أو تسألوني
شو بتسوين في هاتفك؟؟
تبو الجواب مني والصراحة
أحب جوالي
وأتوله عليه
وأشتاقه
إن ما وجدته قدامي
بصير مثل اللي يحب وما يقدر يستغنى عن اللي يحبه
أحسه يكمل النقص اللي فيني
تخيلته شخص أفضفض له ويفهمني
ويخفف عني بإبتسامة
ويصبرني
وأتصفح النت بلا تعب أو كلل
ﻷهرب من واقع.....
وين أنتو عني؟؟
وين؟
وين أنيخ الركب؟
وين أحطه؟
ومنو اللي يسمعني ويفهمني أصلا؟
ومنو اللي بيتحمل مزاجي
عشت معكم كالغريب
فكيف ما تبوني
أعيش الوحدة
يكفي
إلى هنا وبس
ترا ما أبي أزيد أكثر من اللي قلته [إقرأ المزيد] -
رحلت يا إبراهيم
ورحلت قلوبنا معك
وتركت افأدتنا تتوجع بفرقاك
وقلب أمك الجريح
الثكلا
وبناتك الصغار لا زلن ينتظرن عودتك
وكأنك ستعود إليهن
نستقبل الأفراح بالأحزان
فراقك يا إبراهيم
أجهدنا
ولكنك يا أبراهيم كأنك لا زلت حيا
فكم تحملت
وكم صبرت على المر
فأنت قدوتنا
في تحمل الأذى
والصبر على الذل
وطيبة قلبك الذي لا يعرف الحقد والحسد
ونيتك الطاهره
وثقتك بالله
وفي يوم جمعة
كانت فجيعة فراقك
فقد كنت المسجى في المسجد
صلوا عليك صلاة كأنها في الحرم
بوركت يا إبراهيم
فيا رب اجعله في جنة العدن
مع المتقين في عليين
وآنس وحشته وطيب مضجعه
ونور قبره
وكل من رحلوا وتعلقت بهم قلوبنا [إقرأ المزيد]