المدونات من صنف “عامة” 5،467
-
-
-
*
*
يَ نصفي الذي سقط سهواً
مني !
آتعلم مآذا يشبه آن تعود الآن ؟
بعد آن آبعدتني عنكَ رغبتي بَ آن آكون لكَ ؟
آمم ذآك يشبه آن آصعد ،
آظل آصعد و فقط
حين آصل ألقي بي لأسفل !
،
ذآك يشبه :
آن آموت فجأة ف يبكي علي آحبتي حزناً ، و آعود
لَ آحيا ف يرقصون فرحاً ،
ثم آعود لَ آموت فَ يبكوني فقداً ، و آحيا
فَ يضحكون مستبشرين !
و آموت ثآلثة فَ يحزنون ، و آعود لَ آحيا
فَ يضحكون ،
حتى يكون موتي لآ شيء و تصبح حيآتي
آتفه الآشيآء !
،
ذآك يشبه يَ سيدي
آن آظل آعآند و آحآرب و آعرضني لَ الموت من آجل
الدفآع عن قضية بآطنهآ فآسد و قصتهآ
هزل !
فَ تضحك آفواه النآس سخرية مني ، لَ آبكيني
فَ آزداد دفآعاً عنها و آستخفافاً بي !
لذآ رجوتكَ آرحل دون آن تلتفت لَ الخلف
فمآ عآد بَ القلب مسآحة
لَ حكآية آخرى !
[إقرأ المزيد] -
ﻭَﻟِﺄﻧَﻨﻲ ﺷَﺮﻗﻴَّﺔ ؛ ﺃﻛﺘَﻔﻲ ﺑِﻠَﻤﺴَﺔِ ﻛُﺤﻞٍ ﻟِـ ﺗَﺜﻮﺭَ ﺇﻧﻮﺛَﺘﻲ ، ﻭَ ﻳَﻌﻠِﻦُ ﻫِﻮَ ﺇﺳﺘِﺸﻬﺎﺩُﻩ [إقرأ المزيد]
-
ﺗَﺠﺎﻋِﻴﺪْ ﺍﻟﻤﺴَﻨِﻴﻦْ ، ﺃﻋْﻴﻨﻬَﻢ ﺍﻟﻼَﻣﻌﺔْ ، ﺣِﻜﺎﻳَﺎﺗﻬﻢْ ﺍﻟﻤﻜَﺮﺭﺓْ ، ﺫِﻛﺮﻳﺎﺗﻬَﻢْ ﺍﻟﻘَﺪﻳﻤﺔْ ﺗَﻬﺪِﻳﻨَﺎ ﺧﺒﺮﺍً ﺑـَ ﺃﻥّ {ﺍﻟﺤﻴَﺎﺓْ} ﺇﻥْ ﻟَﻢْ ﻳﺬﻛَﺮْ ﻓِﻴﻬَﺎ {ﻣَﺎﺿِﻲْ} ﻵ ﻣﻌﻨَﻰْ ﻟﻬَﺎ ! [إقرأ المزيد]
-
ﺇﺛْﻨَﺎﻥْ ﻵ ﻳَﺠْﺘِﻤﻌَﺎﻥْ ﺃﺑَﺪﺍً ؛ {ﺍﻟﻜَﺬِﺏْ} ﻣَﻊْ ﺍﻟﺮّﺟﻮِﻟَﺔْ ﻭَ {ﻗِﻠّﺔْ ﺍﻷﺩَﺏْ} ﻣَﻊْ ﺍﻵﻧﻮِﺛَﺔْ ! [إقرأ المزيد]
-
{ﺣَﻮّﺍﺀْ} ﺃﺭَﻕْ ﻣِﻦْ ﺍﻟﻮﺭﺩَﺓْ ﻟِﻤَﻦْ ﻳﻌﺘَﻨِﻲ ﺑﻬَﺎ ﻭَ ﻵ ﺗﺒﺮِﺯْ ﺃﺷﻮَﺍﻛﻬَﺎ ﺇﻻّ ﻟِﻤَﻦ ﻳﺴِﻲﺀْ ﻣﻌَﺎﻣﻠﺘﻬَﺎ [إقرأ المزيد]
-
ﻵ ﺃﺣَﺪْ ﻳﺘﻘِﻦْ ﺍﻟﻜَﺬﺏْ ﻛَـ {ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ} ، ﻭِ ﻵ ﺃﺣَﺪْ ﻳﺠَﻴﺪْ ﺗﺼَﺪﻳﻘﻬﻢْ ﻛـَ {ﺍﻟﻨِﺴَﺎﺀْ} ! [إقرأ المزيد]
-
ﻓﻲ ﺯَﻣـﻦ ﺃﺻﺒﺢ ﻓﻴـﮧ ﺍﻟڪُﻞ ﻳﻘـﯜﻞ ﺃﻧـﻪ { ﻍ‘ـﻴﺮ ﺃﻟﻨﺂﺱ } ﺻِﺮﺕ ﺃﺗﻤَـﻴﺰ ﺑـڪُـﯜﻨـﻴـﮯ ﺁﻧﺴﺂﻧْﻪ ﻋﺂﺩﻳﻪ ! ﺍﻧﻮﺛﺘﻲ ﺗﺠﺒﺮﻧﻲ ﺃﻥ ﺃﺧﺒﺮ ﺁﻟﻌﺂﻟﻢ ﻋﻦ ﻧﻌﻮﻣﺘﻲ..!ﻟﻴﺲ ﻏﺮﻭﺭﺍً ﺃﻭ ﻛﺒﺮﻳﺂﺀ ﺑﻞ ﺷﻤﻮﺧﺎً ﺑﺂﻟﺬﺁﺕ ﻓﺄﻧﺂ ﺷﺂﻣﺨﻪ ﺑﺄﺧﻶﻗﻲ .. ﺃﻧﺂ ﻫﻜﺬﺁ ﻭﺳـﺄﻇﻞ ﻫﻜﺬﺁ ﻣﺂ ﺃﺟﻤﻞ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﺃﻧﺂ..ﻭﻵ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻏﻴﺮﻱ [إقرأ المزيد]
-
ﻟﺴْﺖُ ﺃﻧَـﺜَﻰ ﺗَﺮﺿﻰْ .. ﺑـﺄﻱّ ﺭَﺟـُـﻞْ ، ﺻَﻨَﻌﺖُ ﻣـِﻦ ﻧَﻔﺴْﻲ ﻟـﺆﻟـﺆﺓ ً .. ! ﻻ ﺗـَﺮﺿَﻰْ ﺑـِﺄﻱّ ﺻـَﺪﻓَﺔ ٍ .. [إقرأ المزيد]