لم تعودي تلك الملاك !
تغيرت الصورة !
أختلفت النظرة !
تاهت العِبرة !
لم يُكن أختباري لك بذاك الصعوبة !
إلا أنك أخفقت ِ في الأحتفاظ بي !
أحببتُك مجنونة !
عهدتك مفتونة !
في وقتٍ كانت عاطفتك فيه مشحونة !
برُدت هِمتُكِ وثقُلت رغبَتُك !
لم تعُودي من أحببتها يوماً !
نظرتِ للحُب على انه موت وحياة !
وتخطت إرادتُكِ سُنن الكون !
من
مراسيم وتشريع وقوانين !
وهاآ أنت ِالأن تتراجعين !
عن قرارك !
عن أختيارك !
عن كل معُتقدٍ وهبه لك الحُب وخالف هواك !
رسمتُك طِفلة لم توهب يوماً لرجلٍ !
كما وهُِبت لي !
أعانقها -أمازحها-أدللها
لتكبر كأنثى شهِد لها قـــــانون الوفاء !
بأنها ستموت شهيدة العشق !
فدائية الغرام !
مجاهدة بصمتٍ وإلتزام !
وفي كلِ مرة تعلمين بأني أُخاطبُكِ !
أنت لا غيرك !
إلا هذه المرة فالتردد يشوهـ ذاتك !
يلتقم فؤادك !
يهِدم صفات الأنوثة فيك !
لتتوغل مشيئة الهجرِ فيك حيث شاءت !
تحُزينني -تُعذبينني -تُرعبينني!
تحاولين إرباك ِ
أنتزاع أوصالي
إطفاء وهج ناري
ببرودة لم تشهد لها جبال الآلب مثيل !
كصقيع لم يقتحم القطب !
الشمالي القريب من قلبي !
الجنوبي البعيد عن صدري !
وكأنها لك نُزهة تروحين فيها عن نفسك !
في بلاد فلورنسا الجميلة !
وكأنك تُخاطبين جبلاً أصم !
يُردد صدى صوتك بإستمرار !
لتعتقدين بأنك المتحكمة في نفسك !
والقرار لا يعود إلا إليك وحدك !
لم تعودي أنتِ من أُحِب !
في الوقت الذي ظلمتيني فيه !
ظلمت نفسك !
وبعتِ هواك برخص التراب !
ولم يعُد القلب قريب الباب !
وكانت الأماني كُلها سراب في سراب!
لم أعود أحتاج إليك !
فأرحلي عني !
وسيتبعُك ضميُرك !
الذي تفاخرت به يوماً !
كقائد يحمي قلبك من الخيانة !
وأصبحت أنت النموذج الأول !
لكُل خيانة !
لكُل من باع الأمانة !
سترحلين غير نادمة !
وسأرحل نادم !
سترحلين غير تائبة !
وسأرحل تائب !
لن أعود إليك مُجدداً !
أعُدك ِ بذلك !
أعُدك !
بثقة يكاد قلبي يحترق بلوعتها !
وتُعمي عيناي من البكاء عليها !
وسأذكرك بالخير ما حييت !
وإن مِتُ فلك المعذرة والمغفرة!
من قلبٍ هواك يوماً وأقسم على أن لا ينساك !!
تغيرت الصورة !
أختلفت النظرة !
تاهت العِبرة !
لم يُكن أختباري لك بذاك الصعوبة !
إلا أنك أخفقت ِ في الأحتفاظ بي !
أحببتُك مجنونة !
عهدتك مفتونة !
في وقتٍ كانت عاطفتك فيه مشحونة !
برُدت هِمتُكِ وثقُلت رغبَتُك !
لم تعُودي من أحببتها يوماً !
نظرتِ للحُب على انه موت وحياة !
وتخطت إرادتُكِ سُنن الكون !
من
مراسيم وتشريع وقوانين !
وهاآ أنت ِالأن تتراجعين !
عن قرارك !
عن أختيارك !
عن كل معُتقدٍ وهبه لك الحُب وخالف هواك !
رسمتُك طِفلة لم توهب يوماً لرجلٍ !
كما وهُِبت لي !
أعانقها -أمازحها-أدللها
لتكبر كأنثى شهِد لها قـــــانون الوفاء !
بأنها ستموت شهيدة العشق !
فدائية الغرام !
مجاهدة بصمتٍ وإلتزام !
وفي كلِ مرة تعلمين بأني أُخاطبُكِ !
أنت لا غيرك !
إلا هذه المرة فالتردد يشوهـ ذاتك !
يلتقم فؤادك !
يهِدم صفات الأنوثة فيك !
لتتوغل مشيئة الهجرِ فيك حيث شاءت !
تحُزينني -تُعذبينني -تُرعبينني!
تحاولين إرباك ِ
أنتزاع أوصالي
إطفاء وهج ناري
ببرودة لم تشهد لها جبال الآلب مثيل !
كصقيع لم يقتحم القطب !
الشمالي القريب من قلبي !
الجنوبي البعيد عن صدري !
وكأنها لك نُزهة تروحين فيها عن نفسك !
في بلاد فلورنسا الجميلة !
وكأنك تُخاطبين جبلاً أصم !
يُردد صدى صوتك بإستمرار !
لتعتقدين بأنك المتحكمة في نفسك !
والقرار لا يعود إلا إليك وحدك !
لم تعودي أنتِ من أُحِب !
في الوقت الذي ظلمتيني فيه !
ظلمت نفسك !
وبعتِ هواك برخص التراب !
ولم يعُد القلب قريب الباب !
وكانت الأماني كُلها سراب في سراب!
لم أعود أحتاج إليك !
فأرحلي عني !
وسيتبعُك ضميُرك !
الذي تفاخرت به يوماً !
كقائد يحمي قلبك من الخيانة !
وأصبحت أنت النموذج الأول !
لكُل خيانة !
لكُل من باع الأمانة !
سترحلين غير نادمة !
وسأرحل نادم !
سترحلين غير تائبة !
وسأرحل تائب !
لن أعود إليك مُجدداً !
أعُدك ِ بذلك !
أعُدك !
بثقة يكاد قلبي يحترق بلوعتها !
وتُعمي عيناي من البكاء عليها !
وسأذكرك بالخير ما حييت !
وإن مِتُ فلك المعذرة والمغفرة!
من قلبٍ هواك يوماً وأقسم على أن لا ينساك !!
503 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ
ورد المحبة -
[CENTER][B][COLOR=purple]وجودك أسعدني بصدق !![/COLOR][/B]
[B][COLOR=purple]وكلماتك !![/COLOR][/B]
[B][COLOR=purple]عانقت كلماتي !![/COLOR][/B]
[B][COLOR=purple]وكـأنها تخفف من آلمها الفائض !![/COLOR][/B]
[B][COLOR=purple]وكوني بخير !![/COLOR][/B][/CENTER]