الرضا بالرضا. . . . . هكذا اعتاد قلبي حين كان يلقاك . . . . هذا ما اجنيها منك خجلة من كل التصرفات . . . . من ما كنت ابوحها. . . .لست مجبر كل مرة تسامحني . . .لن اجعل هذا اليوم ينبثق مرة اخرى عليك ان تعلم . . اني وضعت حدا على تلك الافكار السيئةلتكون النتيجة في صالح قلبكوالعاقبة لي . . .هناك كثير ما ننتظره ولا نعلم اسرار التي تخفيها الحياة لناولكن هنالك بعض الشكوك والشعور تراودني على العواقب لكثير من الامورستحدث كلما اصادفك لما اتجاهل تلك الشعور ؟. . .لما اخبئ شكوكي ؟. . .فقط من اجل الاستمرار والتواصل الى متى؟.نعلم سوى بأن سوف يحين ذاك اليوم الذي لا يعلم احدنا اين هو الاخرلذا لنسبق الزمن وليكن من الان . . .من الان كلما نشعر بالشوق نحاول تجاهله . . .الافضل في صالحك . .الرضا بالرضاو اجد في قراري رضاك ولربما ستجد انت اني مخطا في افكاري امانة لا تستمر في تلك الافكار وان كانت تدفعك الى النسيان لابد عليك الاستمرار على كل ما يسئ ظنك بي قلبي يتحملها رغم اني على العلم بانك لم تكن تفكر يوما بما ستفكر به من بعد الان . . . .الحياة علمتني طرد ما يضاد غيري في حياتي لن استمر في التذمر. . ولن تجدها تلك التي لاتستطيع كتمان كل ما يختالها من سوء الفهم ولن تجد حياتك بين الالغاز والمتاهات فانا لا استطيع الكتمان لان الكتمان يحتاج الى الصبر والعزيمةولم اجدهما عندما وجدتك. . . .لن القى اللوم عليك . لربما لانك كنت الوحيد و الجديد غير المكرر والان ساجعلك الوحيد من الماضي اسعدني ايامك ولكن ما الجدوى لتلك الايام التي ختامها التعذرمني والرضا منك والاصعب فيني لا احب الاعتذار تساوى الرضا بالرضا واسقط الحوار بيننا
547 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ