ألتفّ بـ سكون التعب ..
وهنٌ بالجانب الآخر ، لامست سطوته احتدامي ..
أعلم !
عثرةٌ ما كانت على البال ..
إنما لا بأس .. ستمتد اللحظة
لـ يتسلّق الهدوء قمة ألمي ..
هادرة شقت عمق الــ ...
لملمت انهيارات روحية ..
ابتسمتُ بـ مشقة أملاً أن أغفو بهدوء
أو أن أستيقظ بارتعاشةٍ أخيرة ..
فكرتُ بسذاجة ..
أنّ السماء قد تجور لتهطل ياسميناً
تُلقيه برفق في قلب المُحِب !
فتنبت بين أحداق روحه ألف ياسمينة نديّة ..
( بياض )
و.. كسرتُ في عينيّ الحقيقة
و.. كسرتُ في عينيّ الحقيقة
وعرّيت الألم من جبروته على أعتاب قلبي
( بياض مكلوم )
غرقتُ فيه ، وأغمضتُ عينيّ عنه
غرقتُ فيه ، وأغمضتُ عينيّ عنه
ولكنه مُغاير هذه المرّة ..
لا تخدعه الحِيَل الصغيرة ..
بياض تربّى على يد اعتصار .. وآخى أصل الشتاء في الكون
بياضٌ أعجزتني حدود قدرته !
أنبتني بعمقه زنبقة منفية ..
وأسقاني الحلول في مساءات الحكاية
.
.
كثيرة هي الأشياء التي تقع في حبكِ يا ( روح ) ..
البياض والوجع ليسا أهمها .. على الإطلاق ليسا أهمها !
هما فقط أفضل مَن قد ينتبه لتفاوتٍ ما في سطرين لكاتبة بعد سكونها ،
يقتنصان خفقين متعاكسين لها، لا يُشترط فيهما التوازن ولا الدهشة
قبل أن يدمغاها بـ بصمة على شكل اعتذار عن خطأ لا يد لها فيه !
لـــــذا :
تتعداني اللحظة ..
ويمضي البياض ..
والحرف لا يزال !
روح؛
24/11/2010
345 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ
روح -
[SIZE=3][COLOR=darkslategray]مساء الروح الطيبة .. العابقة هنا :)[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=darkslategray][/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=darkslategray]كان مجرد هذيان شخصي .. من وحي إرهاق و سرير أبيض [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=darkslategray][/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=darkslategray]والزاوية الجميلة به أنه أتى بكِ .. الـ صدق الذي عهدته و أحبه [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=darkslategray][/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=darkslategray][/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=darkslategray]مودتي؛[/COLOR][/SIZE]