مًـدْخـل
.. { عادي .. أجيك وما ألاقيك
اللي مـا هو بعادي \ أجـيك وألاقيك ..!
و عادي .. تجي عيني في عينك وأنادي
وعادي .. أدور لك وأنا بين أياديك
مـا دمت معلم من معالم بلادي
شلون بروح منك وأنا جزء فيك ..!! } ..
...
أخـرى هُنا لك ..’
أحـبكً جـداً يا أنت ..
يا نصفي المزروع عمـلاقاً " هنـاك "
لا أعلـم .. إن كان ثمـة ما يجب أن أعلنـه هنا ..!
أأخبـرك أني أحتاجك !
و أن الحنين الذي بآت ينمـو في أحشائي قد أستيقظ مفزوعاً هذه الليـلة ، من نوم
يفتقد طيفك أيضاً ..!
حسنـاً ..
- أنا أشتاقك وأمـوت شوقاً وفي عمق ذاكرتي ألف حكاية وحكاية لم تُحكَ بعد ، وغيابك أكبرها وأنا المتضائلة في حضرته ..!
أشتـاقكَ جداً .. و نبضك \ طيفك \ روحك \ كفك التي لامستني في ذات حلمٍ \ بعضك الذي هو جزء مني .. جميعها تزيد من عمق الحكايا ..!
- أحتـاجك وأنا التي لم تعلنها لبشر قبلك قط ..!
أحتاجك وأنا الأنثى التي أقسمت على الأحلام أن تكون بلا مأوى إن كانت تأتي
دونك ..!
أوتعلم .. أني أدمنت الاستفهامات المبتورة و احترفتها كثيراً حتى باتت
جزء مني ..’
وأني أصرخ بك الآن أن تأتي " متيقنـة " أنك لا تسمع ولا مجيب
غيابك الذي شكوته لك ، أجبرني أن أفعل .. فـ لربما يجيء بك الصدى
.. ولم يفعل !
تسألني ..
أحنُ إليك ..؟
جـداً .. وفي ذات كل لحظة ، والحديث عن الحنين عذاب \ .. إغماءة لا
عودة منها ..!
.
.
أخبرتك لا أدري أن كان ثمـة كلام أعلنه ..
والحقيقـة أنه لا كلام ، لا حلم ، لا قلب ، لا شيء يملأ الفراغ في حين غيابك
أحـبك ..؟؟
بل أعشقك و أكثر كثيراً مما تتصور " صدقني "
.
.
فقط .. بعطايا قلبك جود : فأنا أحتاجك جـداً \ أحنُ إليك كثيراً \ أحـبك عميقاً
..!
مًخـرج :
لـم أكن مخطئة ولم أرتكبـه ذنب الندم حين أقسمت على
التـوحد و الانصهار بك ..
بالرغم من أن قلبي يتمناه الكثير .. وربما ألف
لكني كنت أعلم جيداً أنك وحدك تعادل في حبي الألف
.. { عادي .. أجيك وما ألاقيك
اللي مـا هو بعادي \ أجـيك وألاقيك ..!
و عادي .. تجي عيني في عينك وأنادي
وعادي .. أدور لك وأنا بين أياديك
مـا دمت معلم من معالم بلادي
شلون بروح منك وأنا جزء فيك ..!! } ..
...
أخـرى هُنا لك ..’
أحـبكً جـداً يا أنت ..
يا نصفي المزروع عمـلاقاً " هنـاك "
لا أعلـم .. إن كان ثمـة ما يجب أن أعلنـه هنا ..!
أأخبـرك أني أحتاجك !
و أن الحنين الذي بآت ينمـو في أحشائي قد أستيقظ مفزوعاً هذه الليـلة ، من نوم
يفتقد طيفك أيضاً ..!
حسنـاً ..
- أنا أشتاقك وأمـوت شوقاً وفي عمق ذاكرتي ألف حكاية وحكاية لم تُحكَ بعد ، وغيابك أكبرها وأنا المتضائلة في حضرته ..!
أشتـاقكَ جداً .. و نبضك \ طيفك \ روحك \ كفك التي لامستني في ذات حلمٍ \ بعضك الذي هو جزء مني .. جميعها تزيد من عمق الحكايا ..!
- أحتـاجك وأنا التي لم تعلنها لبشر قبلك قط ..!
أحتاجك وأنا الأنثى التي أقسمت على الأحلام أن تكون بلا مأوى إن كانت تأتي
دونك ..!
أوتعلم .. أني أدمنت الاستفهامات المبتورة و احترفتها كثيراً حتى باتت
جزء مني ..’
وأني أصرخ بك الآن أن تأتي " متيقنـة " أنك لا تسمع ولا مجيب
غيابك الذي شكوته لك ، أجبرني أن أفعل .. فـ لربما يجيء بك الصدى
.. ولم يفعل !
تسألني ..
أحنُ إليك ..؟
جـداً .. وفي ذات كل لحظة ، والحديث عن الحنين عذاب \ .. إغماءة لا
عودة منها ..!
.
.
أخبرتك لا أدري أن كان ثمـة كلام أعلنه ..
والحقيقـة أنه لا كلام ، لا حلم ، لا قلب ، لا شيء يملأ الفراغ في حين غيابك
أحـبك ..؟؟
بل أعشقك و أكثر كثيراً مما تتصور " صدقني "
.
.
فقط .. بعطايا قلبك جود : فأنا أحتاجك جـداً \ أحنُ إليك كثيراً \ أحـبك عميقاً
..!
مًخـرج :
لـم أكن مخطئة ولم أرتكبـه ذنب الندم حين أقسمت على
التـوحد و الانصهار بك ..
بالرغم من أن قلبي يتمناه الكثير .. وربما ألف
لكني كنت أعلم جيداً أنك وحدك تعادل في حبي الألف
376 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ