الأدمان
الادمان افة تهدد مئات الملايين من الناس في شتى انحاء العالم.فما السر او التاثير الذي يمكن ان تحدثه الخمور والسجائر او المخدرات او الادوية على الانسان ليتعلق بها,ويصبح شرط وجوده لا يتحقق الا باستهلاكها بشكل متواصل؟؟ان الشي المشترك بين هذه المواد بغض النظر عن ان بعضها محرم وبعضها مجرم وبعضها مسموح به بين الناس,انها تطلق ملايين من الجزئيات التي تغير من كيمياء المخ وتجعل الانسان تبعا لذلك في حالة سلوكية ومزاجية(مستقرة) وذلك بمجرد دخولها الى الدم..
1)التجربة:الباب الملكي للعبور الى ادمان:
ترى كيف تحول المدمن من مرحلة التجربة الى مرحلة الادمان؟
ان خطورة الادمان مرتبطة ارتباطا وثيقا بعدة عوامل منها:
-نسبة تكرار استخدام المادة المسببة للادمان.
-الجرعة التي يتم تعاطيها في كل مرة من مرات التعاطي.
-اسلوب التعاطي المواد المدمنة:شم,حقن,شرب,التدخين.....الخ.
-الزمن الذي مضى على بدء تعاطي المادة المدمنة.
3)علامات السقوط في الادمان:
هناك بعض العلامات التي تشير الى ان هذا المستخدم للمواد المخدرة في طريقة للسقوط في بئر الادمان من ضمن هذه العلامات:
-قلق الدائم عند المتعاطي خوفا من اي نقص لسبب طارى في المادة التي يتعاطاها.
-غالبا ما يحمل معه هذه المواد في كل وقت وفي كل مكان.
_محاولة ايجاد الاعذار دائما لتناول هذه المادة بشكل متكرر مثل الألماو سوء الحالة النفسية او التوتر والانفعال او الشجار.
والحقيقة ان نظرة المتعاطي وتقييمه لنفسه في هذه المرحلة واكتشاف العلامات التي تدل على الاعتماد النفسي على الدواء او المادة المخدرة قبل الدخول الى الحلقة المفرغة للادمان تعد ذات اهمية قصوى لكي يلتمس هذا المتعاطي العلاج والمساعده في الوقت المناسب. ولكي يواجه نفسه بالحقيقة التي يحاول الهروب منها..
تحياااتي لكم (امير الرومنسية)
1)التجربة:الباب الملكي للعبور الى ادمان:
ترى كيف تحول المدمن من مرحلة التجربة الى مرحلة الادمان؟
ان خطورة الادمان مرتبطة ارتباطا وثيقا بعدة عوامل منها:
-نسبة تكرار استخدام المادة المسببة للادمان.
-الجرعة التي يتم تعاطيها في كل مرة من مرات التعاطي.
-اسلوب التعاطي المواد المدمنة:شم,حقن,شرب,التدخين.....الخ.
-الزمن الذي مضى على بدء تعاطي المادة المدمنة.
3)علامات السقوط في الادمان:
هناك بعض العلامات التي تشير الى ان هذا المستخدم للمواد المخدرة في طريقة للسقوط في بئر الادمان من ضمن هذه العلامات:
-قلق الدائم عند المتعاطي خوفا من اي نقص لسبب طارى في المادة التي يتعاطاها.
-غالبا ما يحمل معه هذه المواد في كل وقت وفي كل مكان.
_محاولة ايجاد الاعذار دائما لتناول هذه المادة بشكل متكرر مثل الألماو سوء الحالة النفسية او التوتر والانفعال او الشجار.
والحقيقة ان نظرة المتعاطي وتقييمه لنفسه في هذه المرحلة واكتشاف العلامات التي تدل على الاعتماد النفسي على الدواء او المادة المخدرة قبل الدخول الى الحلقة المفرغة للادمان تعد ذات اهمية قصوى لكي يلتمس هذا المتعاطي العلاج والمساعده في الوقت المناسب. ولكي يواجه نفسه بالحقيقة التي يحاول الهروب منها..
تحياااتي لكم (امير الرومنسية)
: 
: 
:
امير الرومنسيه -
شكرا جزيلا ع مرور