يسألُنيَ آلنآسَ عُنَ حآلَيْ و الأحوآلَ ،
و اُجآبَتيُ تکونَ ( بُخيييَر ) !
و أنآ لُسَت بُخيييَر و فَ دآخليَ آلکثيَر . .
لآ أعرفَ مَ بُيَ ، و لمآذآ هذآ هو آلحآلِ !
کنتَ جآلسةةَ بآلقربَ مُنَ آلنآفذةةَ ،
و أشَعةةَ آلشَمسُ ترسَلٍ خيُوطهآ إلُيَ . .
و أحدهمَ رأنيَ و قآلَيُ ليَ مآ بُک ؟
فاُبتسمَتَ و قلتَ ( لآ شَيُ ) . .
و فيَ دآخليَ کومةةَ أشيآء و آششيآء ،
فقآلَ ; لآ ، عيُنآکِ تلمعآنَ بُسَببِ آلدموعَ ،
و فيَ دآخلکِ کثيَر مُنَ آلکلآمَ . . .
فوقفتَ و ذهُبتَ . . و بقيَ وآقفَاً يُنظَر إلُيَ ،
ثمَ أدرتَ ظَهريُ و اُبتسمتَ اُبتسآمةةَ حزيُنةةَ . .
و تذرفَ عيُنآيَ دموعَ و قلتَ ; آلحَمدلله عُلىَ
کلَ ححآلَ :(
و اُجآبَتيُ تکونَ ( بُخيييَر ) !
و أنآ لُسَت بُخيييَر و فَ دآخليَ آلکثيَر . .
لآ أعرفَ مَ بُيَ ، و لمآذآ هذآ هو آلحآلِ !
کنتَ جآلسةةَ بآلقربَ مُنَ آلنآفذةةَ ،
و أشَعةةَ آلشَمسُ ترسَلٍ خيُوطهآ إلُيَ . .
و أحدهمَ رأنيَ و قآلَيُ ليَ مآ بُک ؟
فاُبتسمَتَ و قلتَ ( لآ شَيُ ) . .
و فيَ دآخليَ کومةةَ أشيآء و آششيآء ،
فقآلَ ; لآ ، عيُنآکِ تلمعآنَ بُسَببِ آلدموعَ ،
و فيَ دآخلکِ کثيَر مُنَ آلکلآمَ . . .
فوقفتَ و ذهُبتَ . . و بقيَ وآقفَاً يُنظَر إلُيَ ،
ثمَ أدرتَ ظَهريُ و اُبتسمتَ اُبتسآمةةَ حزيُنةةَ . .
و تذرفَ عيُنآيَ دموعَ و قلتَ ; آلحَمدلله عُلىَ
کلَ ححآلَ :(
303 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ