هَہـذِهِہ ||{ آنَـِآ . . آلآمٌ لآ تَنْتَهِيْ

  • يسألُنيَ آلنآسَ عُنَ حآلَيْ و الأحوآلَ ،
    و اُجآبَتيُ تکونَ ( بُخيييَر ) !
    و أنآ لُسَت بُخيييَر و فَ دآخليَ آلکثيَر . .
    لآ أعرفَ مَ بُيَ ، و لمآذآ هذآ هو آلحآلِ !

    کنتَ جآلسةةَ بآلقربَ مُنَ آلنآفذةةَ ،
    و أشَعةةَ آلشَمسُ ترسَلٍ خيُوطهآ إلُيَ . .
    و أحدهمَ رأنيَ و قآلَيُ ليَ مآ بُک ؟
    فاُبتسمَتَ و قلتَ ( لآ شَيُ ) . .
    و فيَ دآخليَ کومةةَ أشيآء و آششيآء ،
    فقآلَ ; لآ ، عيُنآکِ تلمعآنَ بُسَببِ آلدموعَ ،
    و فيَ دآخلکِ کثيَر مُنَ آلکلآمَ . . .
    فوقفتَ و ذهُبتَ . . و بقيَ وآقفَاً يُنظَر إلُيَ ،
    ثمَ أدرتَ ظَهريُ و اُبتسمتَ اُبتسآمةةَ حزيُنةةَ . .
    و تذرفَ عيُنآيَ دموعَ و قلتَ ; آلحَمدلله عُلىَ
    کلَ ححآلَ :(
    عندَمآ يكثرَ آلحديثُ عنِي . . سوَاءَ بـ مدحٍّ أو ذمّ =)) أتأكد بأني أشَغـلتُ مَن حولِي . . لدَرجةَ آنهمَ ترَكوَآ . . مَآ يعَنيهِم وَ آهتموَآ بِي . . فَ أُوآصِل نجَآحِي . . و أدعُ لهم متعةَ آلحَديثْ . . !

    303 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ