.
.
مآزلتُ أتذكره جيداً ،،
ذآك المسآء الخآنق !
أو
بمعنى أدق مآزال يستوطن ذآكرتي رغماً
عن أنف الرغبة !
.. حين أخبرتني أن
’’ أحتاج لذآكرة شبه فآرغة ،
و طريق لا يعبره آحد ،
وكرسي غير مهترئ قآدر
على إلقآء كل المتآعب فوق ظهره ! ’’
مآ زلتُ أتحسس نبرتك حين وصفتهآ
بـ " المسكينة "
حركة أصابعك كآنت غريبة ،
.. مستديرة حول ركبتيك
توحي بالارتبآك تآرة و بالتوجس تآرة آخرى ،،
ومآ بين التآرة وآخوآتها ،،
تآرة ثآلثة تشككني بصمتك / وكأنّك
تريد إخبآري بشيء مآ " ربمآ شيء يتعلق بهآ ! "
ولكن فمك يعجز !
و بعد ذاك المسآء ،،
.. آختفيتَ !
وكأني
كُنت أنا تلك المتآعب التي أردت إلقائها ولكن ،،
دون أن أدرك !
.
مآزلتُ أتذكره جيداً ،،
ذآك المسآء الخآنق !
أو
بمعنى أدق مآزال يستوطن ذآكرتي رغماً
عن أنف الرغبة !
.. حين أخبرتني أن
’’ أحتاج لذآكرة شبه فآرغة ،
و طريق لا يعبره آحد ،
وكرسي غير مهترئ قآدر
على إلقآء كل المتآعب فوق ظهره ! ’’
مآ زلتُ أتحسس نبرتك حين وصفتهآ
بـ " المسكينة "
حركة أصابعك كآنت غريبة ،
.. مستديرة حول ركبتيك
توحي بالارتبآك تآرة و بالتوجس تآرة آخرى ،،
ومآ بين التآرة وآخوآتها ،،
تآرة ثآلثة تشككني بصمتك / وكأنّك
تريد إخبآري بشيء مآ " ربمآ شيء يتعلق بهآ ! "
ولكن فمك يعجز !
و بعد ذاك المسآء ،،
.. آختفيتَ !
وكأني
كُنت أنا تلك المتآعب التي أردت إلقائها ولكن ،،
دون أن أدرك !
338 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ