تاهت أفكاري ،، وشتات حبي ،،
بين مبادئي وقيمي ،،وبين الحب الذي اريد ان اكمله ،،،
كل الاغاني تتغنا بالحب،، وكم من آيه تحرم الحب،،
وها أنا واقفه بين الطريقين ،،
ويدور في ذهني مئات الافكار ،،
فها هو طريق الشر يجرني لطريقه ف السلوك فيه ،، والتمتع بشهواته،،ونسيان الدنيا ،
واما طريق الخير يلهمني بالتفكير قبل خوض ف التجارب الغير مجديه،،
وها انا الان منتفاقضه في امري،،
أسري به أم لا ///
أسري به أم لا ///
أسري به أم لا ///
لا ادري متى سأموت ،، ولما كل هذه الكم الهائل من الذنوب ،،من أنا لكي يغفر الله لي كل هذه الذنوب ،،وان كل انسان غير معصوم من الخطأ،،،
ولكن ما الحياه بدون حب !!!
وما الحياه بدون طاعــــــه!!!
وها أنا عند مفترق الطرق ،،اناظر يمنه ويسرا ،،
هل اتجه لليمنى <<<فأنـــجو
هل اتجه يسرى<<<فاخيب امل ربي بي وامل اهلي
ولكني اريد العيش كغيري ،،، اريد التمتع مع الطاعه
اريد الاحساس وانا احلق في السما بدون قيود،،
ولكن لما لا احسها في طاعه الله ،،،
وها انا ابدي انتقاضاتي في نفسي ،،، فلا شي يجدي نفعاً معي ،،
فأنتقاضاتي هي تفكيري ،،،
ولكن!!!
تأملت...
من الذي سوف أحبه .؟.؟.
هل يستحق الحب ؟
هل هو خالد كوجه الله؟
هل سيغفر لي ذنوبي ان اخطات؟
هل سيدخلني الجنه؟
هــا انا بدأت اعقد الامور امامي،، فكل من يقرأ افكاري سيقول " معقده بتفكيرها"
ليست معقد بل "مفككه" ،،
افكك الامور امامي،، لكي تتضح الصوره امامي ،، لاصل لقناعه تامه ،،،
واربط بين الافكار ،،بسلاسل من القماش ،،لكي اذا اتضح في تشابك غير مصرح به ،، فسوف اقطعه بحد السيف ،،
وها انا الان اهيم بفكري ،، للحـــــــــب
أريد أن احب،،،
ولكن والداي ،،، لم يأمراني بالحب،،
ماذا افعل ،،،
اذاً،،،، اذا سلكت طريق الحب ،، سيقولون متمرده ،،
وانا لم اتربى ع التمرد ،،
وانا انا اسال افكاري التي كانت بذره زرعي ،،
يا افكاري هل احب؟؟؟
هل أشرع في شئ لم اعتد عليه ؟
افكاري لم تشاء حبطي،، لانها قد اعتادت بدعمي في كل مجالاتي،،،
فقالت ،، اسلكي الطريق الذي تريدين ،، ولكن قبل خوضها سأعطيك اختبار....
أحسست بأوتار أفكاري قد تغيرت عن المعتاد
جلست في حيره من أمري ،، افكاري التي كانت تداعبني وتأزرني ،،اصبحت متردده في خوضي لهذه الامور!!!
افكاري همت بسؤالي...
.هل أنتي متاكده من صدق مشاعر الحــــب؟
فأجبت بنبره بها بعض التامل " لا "
.هل أنتي سيفيدك الحــــب؟
اجبتها وانا في خجل " لا"
.هل اذا خضت فالحـــب سيفيدني انا ؟
هنا وقفت،،لم أشاء حتى عادت لي الذكريات ،، والحنين ،، عندما قطعنا وعداً أنا وأفكاري بان نزرع بذوراً في أرض عقلي ،، لكي نحصد ثمار نجاحنا وطموحنا الذي نريد أن نسعى له ،،
وهـــــــا يا افكاري صرتي لي الحبيب والوعيــــد فبدونك ،، كنت قد ضعت،،،
بين مبادئي وقيمي ،،وبين الحب الذي اريد ان اكمله ،،،
كل الاغاني تتغنا بالحب،، وكم من آيه تحرم الحب،،
وها أنا واقفه بين الطريقين ،،
ويدور في ذهني مئات الافكار ،،
فها هو طريق الشر يجرني لطريقه ف السلوك فيه ،، والتمتع بشهواته،،ونسيان الدنيا ،
واما طريق الخير يلهمني بالتفكير قبل خوض ف التجارب الغير مجديه،،
وها انا الان منتفاقضه في امري،،
أسري به أم لا ///
أسري به أم لا ///
أسري به أم لا ///
لا ادري متى سأموت ،، ولما كل هذه الكم الهائل من الذنوب ،،من أنا لكي يغفر الله لي كل هذه الذنوب ،،وان كل انسان غير معصوم من الخطأ،،،
ولكن ما الحياه بدون حب !!!
وما الحياه بدون طاعــــــه!!!
وها أنا عند مفترق الطرق ،،اناظر يمنه ويسرا ،،
هل اتجه لليمنى <<<فأنـــجو
هل اتجه يسرى<<<فاخيب امل ربي بي وامل اهلي
ولكني اريد العيش كغيري ،،، اريد التمتع مع الطاعه
اريد الاحساس وانا احلق في السما بدون قيود،،
ولكن لما لا احسها في طاعه الله ،،،
وها انا ابدي انتقاضاتي في نفسي ،،، فلا شي يجدي نفعاً معي ،،
فأنتقاضاتي هي تفكيري ،،،
ولكن!!!
تأملت...
من الذي سوف أحبه .؟.؟.
هل يستحق الحب ؟
هل هو خالد كوجه الله؟
هل سيغفر لي ذنوبي ان اخطات؟
هل سيدخلني الجنه؟
هــا انا بدأت اعقد الامور امامي،، فكل من يقرأ افكاري سيقول " معقده بتفكيرها"
ليست معقد بل "مفككه" ،،
افكك الامور امامي،، لكي تتضح الصوره امامي ،، لاصل لقناعه تامه ،،،
واربط بين الافكار ،،بسلاسل من القماش ،،لكي اذا اتضح في تشابك غير مصرح به ،، فسوف اقطعه بحد السيف ،،
وها انا الان اهيم بفكري ،، للحـــــــــب
أريد أن احب،،،
ولكن والداي ،،، لم يأمراني بالحب،،
ماذا افعل ،،،
اذاً،،،، اذا سلكت طريق الحب ،، سيقولون متمرده ،،
وانا لم اتربى ع التمرد ،،
وانا انا اسال افكاري التي كانت بذره زرعي ،،
يا افكاري هل احب؟؟؟
هل أشرع في شئ لم اعتد عليه ؟
افكاري لم تشاء حبطي،، لانها قد اعتادت بدعمي في كل مجالاتي،،،
فقالت ،، اسلكي الطريق الذي تريدين ،، ولكن قبل خوضها سأعطيك اختبار....
أحسست بأوتار أفكاري قد تغيرت عن المعتاد
جلست في حيره من أمري ،، افكاري التي كانت تداعبني وتأزرني ،،اصبحت متردده في خوضي لهذه الامور!!!
افكاري همت بسؤالي...
.هل أنتي متاكده من صدق مشاعر الحــــب؟
فأجبت بنبره بها بعض التامل " لا "
.هل أنتي سيفيدك الحــــب؟
اجبتها وانا في خجل " لا"
.هل اذا خضت فالحـــب سيفيدني انا ؟
هنا وقفت،،لم أشاء حتى عادت لي الذكريات ،، والحنين ،، عندما قطعنا وعداً أنا وأفكاري بان نزرع بذوراً في أرض عقلي ،، لكي نحصد ثمار نجاحنا وطموحنا الذي نريد أن نسعى له ،،
وهـــــــا يا افكاري صرتي لي الحبيب والوعيــــد فبدونك ،، كنت قد ضعت،،،
631 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ