.
.
عفواً يَ أنت :
لآ تضع الأحجآر في فمكَ فرّب كلمة خير من صمت معتآد !
،
ومآ زآلت الاستفهآمات المبتورة سيدة الموقف ،
لِمَ نختنق دآئماً بَ كلمة عدل , حق , صدق { لآبد أن تُوضع في ميزآن الموآقف } !!
فَ نختنق بهآ و نُصآب بَ الغصة !
لِمَ أصبح الكلآم بَ أفوآهنا كَ الأحجآر لآ نحن قآدرين على لفظه ولا بلعه ،
لَ تبقى كلمة الحق معلقة مآ بين كفة الظُلم ، و بلعوم الحق رهينة صمت معتآد
لآ نهآية له !
\
متى ندرك بَ أن خير رقيب على أنفسنآ { نحن }
!
فَ هل نستمر بَ تكديس الأحجآر بَ أفوآهنآ ؟
أم نلفظهآ بكآمل الإرآدة \ العدل \ الصدق \ الإنصآف .. !
مع التذكير بَ أننا لآ نختلف كثيراً عن الكآذب { فَ أسوأ الكذب أن يكذب
الإنسآن على نفسه .. و أسوأ الجهل هو جهل ذوآتنا ! }
\
تُرى لِمَ تهب بعض الموآقف من لدنكَ اهتماماً أكبر من حجمهآ { ثقلا }
بينمآ تهمش بعض المواقف الأخرى على الرغم من استحقاقها
لَ تلك الأهمية !
أهو تحيّز أورثته معتقدآت سلبية ؟ أم هروب من المسؤولية الملقاة على
عآتق ضمآئرنآ حفآظاً على سلآمة علقآت
شخصية ؟
لَ نستمر بلبس ثوب السلبية الذي تزآيد ترهلاً خوفاً من التخلص منه
و التعرض لَ ألسنة النقد !
،
متى سَ نكف عن ممارسة تدنيس الحقائق ؟ ومتى سَ نتقن رسم
هآمش في أدنى صفحة الحيآة ل نقلي فيه : أخطآئنا \ مصآلحنا الشخصية \ منظآرنا
الضيق للأمور ... و نمضي !
فَ بعض الموآقف لا تحتآج لَ أكثر أن نصعد عتبة الرقي بالعدل و الإنصآف ،
و نتصفح مفكرة الضمآئر ب كل مصدآقية .. و نبدأ بحسمهآ
ب موقف حآزم ، رأي سديد ، نظرة حكيمة ، نية خآلصة
و لآ أكثر !
حتى لآ نغدو كَ المتفرجين العآجزين عن البلع أو اللفظ أو حتى
الاستفرآغ { فَ تتضخم بنآ أكبآدنا حد انفجآر يصآحبه
سقوط مؤلم ! }
.
عفواً يَ أنت :
لآ تضع الأحجآر في فمكَ فرّب كلمة خير من صمت معتآد !
،
ومآ زآلت الاستفهآمات المبتورة سيدة الموقف ،
لِمَ نختنق دآئماً بَ كلمة عدل , حق , صدق { لآبد أن تُوضع في ميزآن الموآقف } !!
فَ نختنق بهآ و نُصآب بَ الغصة !
لِمَ أصبح الكلآم بَ أفوآهنا كَ الأحجآر لآ نحن قآدرين على لفظه ولا بلعه ،
لَ تبقى كلمة الحق معلقة مآ بين كفة الظُلم ، و بلعوم الحق رهينة صمت معتآد
لآ نهآية له !
\
متى ندرك بَ أن خير رقيب على أنفسنآ { نحن }
!
فَ هل نستمر بَ تكديس الأحجآر بَ أفوآهنآ ؟
أم نلفظهآ بكآمل الإرآدة \ العدل \ الصدق \ الإنصآف .. !
مع التذكير بَ أننا لآ نختلف كثيراً عن الكآذب { فَ أسوأ الكذب أن يكذب
الإنسآن على نفسه .. و أسوأ الجهل هو جهل ذوآتنا ! }
\
تُرى لِمَ تهب بعض الموآقف من لدنكَ اهتماماً أكبر من حجمهآ { ثقلا }
بينمآ تهمش بعض المواقف الأخرى على الرغم من استحقاقها
لَ تلك الأهمية !
أهو تحيّز أورثته معتقدآت سلبية ؟ أم هروب من المسؤولية الملقاة على
عآتق ضمآئرنآ حفآظاً على سلآمة علقآت
شخصية ؟
لَ نستمر بلبس ثوب السلبية الذي تزآيد ترهلاً خوفاً من التخلص منه
و التعرض لَ ألسنة النقد !
،
متى سَ نكف عن ممارسة تدنيس الحقائق ؟ ومتى سَ نتقن رسم
هآمش في أدنى صفحة الحيآة ل نقلي فيه : أخطآئنا \ مصآلحنا الشخصية \ منظآرنا
الضيق للأمور ... و نمضي !
فَ بعض الموآقف لا تحتآج لَ أكثر أن نصعد عتبة الرقي بالعدل و الإنصآف ،
و نتصفح مفكرة الضمآئر ب كل مصدآقية .. و نبدأ بحسمهآ
ب موقف حآزم ، رأي سديد ، نظرة حكيمة ، نية خآلصة
و لآ أكثر !
حتى لآ نغدو كَ المتفرجين العآجزين عن البلع أو اللفظ أو حتى
الاستفرآغ { فَ تتضخم بنآ أكبآدنا حد انفجآر يصآحبه
سقوط مؤلم ! }
356 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ
خرافي -
[CENTER][FONT=tahoma][SIZE=2][COLOR=#800000]متى[/COLOR][COLOR=#000000] ندرك بَ أن خير رقيب على أنفسنآ {[/COLOR][COLOR=#000000][/COLOR][COLOR=#000000][/COLOR][COLOR=#000000][/COLOR][COLOR=#000000][/COLOR][COLOR=#000000][/COLOR][COLOR=#000000][/COLOR][COLOR=#ff0000] نحن [/COLOR][COLOR=#000000]}
كم هيه جميله كلمــأتك اختي
:)[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]