هذا الطريقُ أمامك فسِر فيه
هي طموحاتك فاصعد لها
وهي أهدافُك فحققها
وهي حياتُك فأدِرها بمعرفتك
خطّتُك ارسمها بنفسِك , أوا نرسُمُها عنك ؟
لا ترسُم هدفاً لحياتك حين تكون غاضباً من أحد
فقد يكون هذا الهدف عِناداً في أحد
أو تنافُسا غير شريف
فتكون لتحقيق الهدف متهاوناً لأنكَ أسئتَ النيه وكان هدفاً مُعانداً
ولم تُوفَق في إنجازه
هي تجارب مريره نذوقها ولا نريدُ لكم ذلك
فنُخبركم بها حتى لا تذوقوها ويكون روتيناً حياتياً يمُرّ به الجميع
ويُصبِح الوقت المُحدّد لنجاحك , وقتاً خصّصتهُ انت لتُعيد فشل الآخرين
بحجة أنا لا اعلم
انتبه , إذا كان هدفك أو قرارك أو خطتك مبنيّه على
العناد في بشر أو الإساءه لهم
بشكل أو بآخر
,,, لن يوفقكَ الله ,,,
هي حياتك فاصنعها بهدوء وليونه ومرونه
و رضا , دون أن يكون العناد والغضب رُكنان الموقف أو سيّداه
ولن تحتاج إلّا إلى ربك وثم نفسك
قلمي إيجابي , يُقنعُني وأُقنعه
ولكنه يُحركني ولا اُحركه
493 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ