.
.
آنتَظر لَحظة قَبل آن تَمُوت تنآول
مَعي سري !
كيف تأذن لَ الموت أن يعبركَ قبل أن آشرب
الموت من نصفكَ ؟
رجوتكَ لآ تسرق نصفي و تتركني ألعن الفقد
وحدي ،
لآ تتركني ، فَ العآبرون لآ يسمعون صوتي
لآ يدركون آنيني !
فَ شريط ذكريآتي معكَ يلتف حول فمي ،
يُقيد يديّ ، يشلّ حركتي
،
كل الأشيآء دونكَ تتجآهلني لَ تمضي
حتى طيفكَ غض طرفه عني
لَ يتركني و يمضي
،
مهلاً قِفْ
نسيت آن تغلق الباب خلفكَ
تسرب لونكَ من جوف
الذآكرة
!
آغلقت عينيّ ،
طبعتُ قبلة على كف الذآكرة
وهبتهآ لونكَ ، آعدتُ إليهآ روحكَ
تماماً لو آنكَ مآ زلتَ هُنآ
!
.
آنتَظر لَحظة قَبل آن تَمُوت تنآول
مَعي سري !
كيف تأذن لَ الموت أن يعبركَ قبل أن آشرب
الموت من نصفكَ ؟
رجوتكَ لآ تسرق نصفي و تتركني ألعن الفقد
وحدي ،
لآ تتركني ، فَ العآبرون لآ يسمعون صوتي
لآ يدركون آنيني !
فَ شريط ذكريآتي معكَ يلتف حول فمي ،
يُقيد يديّ ، يشلّ حركتي
،
كل الأشيآء دونكَ تتجآهلني لَ تمضي
حتى طيفكَ غض طرفه عني
لَ يتركني و يمضي
،
مهلاً قِفْ
نسيت آن تغلق الباب خلفكَ
تسرب لونكَ من جوف
الذآكرة
!
آغلقت عينيّ ،
طبعتُ قبلة على كف الذآكرة
وهبتهآ لونكَ ، آعدتُ إليهآ روحكَ
تماماً لو آنكَ مآ زلتَ هُنآ
!

434 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ