.
.
لآ عطر في الدنيآ يشبه رآئحتكَ
وسآدتكَ تلكَ آلتي لم تحتضن رآسكَ
منذ آن رحلت ،
رئتيهآ لم تعد تتنفس رآئحتكَ
يخنقهآ غبآرها !
و تكتم آنفآسي فكرة آن الغبآر هو رآئحتكَ الآن
!
آمدد يدكَ ،
آمدد يدكَ ودلّهآ عليّ !
فَ آنا لآ آملكُ عيني لَ آبصرُ طريقي إليكَ
و لآ آملكُ آصآبعي لَ آتحسس آثار بصمآتكَ لَ تآخذني إليكَ
و لآ آملكُ صوتي لَ آصرخ بَ الكون إلا آنت !
آنا بَ الأصل لآ آملكُ إلا أنت
و لآ آستطيع آمام غيآبك إلا أن آتكور في زآوية حُزني
و آمد يديّ القصيرة فَ لآ
آطآلكَ
!
همسة :
آول فرحة تذوقتهآ آنت
آدركتُ بعدهآ الآفرآح الأخرى !
.
لآ عطر في الدنيآ يشبه رآئحتكَ
وسآدتكَ تلكَ آلتي لم تحتضن رآسكَ
منذ آن رحلت ،
رئتيهآ لم تعد تتنفس رآئحتكَ
يخنقهآ غبآرها !
و تكتم آنفآسي فكرة آن الغبآر هو رآئحتكَ الآن
!
آمدد يدكَ ،
آمدد يدكَ ودلّهآ عليّ !
فَ آنا لآ آملكُ عيني لَ آبصرُ طريقي إليكَ
و لآ آملكُ آصآبعي لَ آتحسس آثار بصمآتكَ لَ تآخذني إليكَ
و لآ آملكُ صوتي لَ آصرخ بَ الكون إلا آنت !
آنا بَ الأصل لآ آملكُ إلا أنت
و لآ آستطيع آمام غيآبك إلا أن آتكور في زآوية حُزني
و آمد يديّ القصيرة فَ لآ
آطآلكَ
!
همسة :
آول فرحة تذوقتهآ آنت
آدركتُ بعدهآ الآفرآح الأخرى !
421 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ