على الرصيف
أمشي فأرى أن للطريق رصيفاً
إستظل فيهِ الطيبون
لِـــمَّ؟!
سؤالٌ بحروفٍ قليله!
أظن أنهم هُم من قالوا عنهم ساذجون
ألم أقُل أن البعض يعتبر أن الطيب الآن ساذجاً!
اِختلف المنطق واِختلت المُعادلات
لم يبقى الطريق لهم ؛ بل هُم الآن على الرصيف
يترقبون .. والبعض منهم يتعلمون .. حتى يسير بطريق الحياةِ مثلهم !
يبقى يرى تحركهم .. وإلى أين مسارهم .. حتى لا يكون في زاوية الرصيف من الطريق
والبعض ظل ثابتاً مع تلك الأجواء ؛
الأعاصير والرياح
بقوا بأماكنهم حتى تلاشت صورهم ؛ فأصبحوا سراب ثُم ذكرى

أمرٌ غريب هم البشر!
والأغرب أنهم يعلمون هذا ومع ذلك يُعاتبون الزمان !
فلو حكا المكان لقال من وكيف أصبح البعض على ذاكَّ الرصيف
نرى الحياة من منظورنا الضيق
فهُناك أمور كثيرة نفتقر لرؤيتها كالماضي وأساس الأمور ومنطلقها !
ابن آدم يطمع في المزيد لذلك يُحاول التمرن لكي يسير على الطريق ...
أمشي فأرى أن للطريق رصيفاً
إستظل فيهِ الطيبون
لِـــمَّ؟!
سؤالٌ بحروفٍ قليله!
أظن أنهم هُم من قالوا عنهم ساذجون
ألم أقُل أن البعض يعتبر أن الطيب الآن ساذجاً!
اِختلف المنطق واِختلت المُعادلات
لم يبقى الطريق لهم ؛ بل هُم الآن على الرصيف
يترقبون .. والبعض منهم يتعلمون .. حتى يسير بطريق الحياةِ مثلهم !
يبقى يرى تحركهم .. وإلى أين مسارهم .. حتى لا يكون في زاوية الرصيف من الطريق
والبعض ظل ثابتاً مع تلك الأجواء ؛
الأعاصير والرياح
بقوا بأماكنهم حتى تلاشت صورهم ؛ فأصبحوا سراب ثُم ذكرى

أمرٌ غريب هم البشر!
والأغرب أنهم يعلمون هذا ومع ذلك يُعاتبون الزمان !
فلو حكا المكان لقال من وكيف أصبح البعض على ذاكَّ الرصيف
نرى الحياة من منظورنا الضيق
فهُناك أمور كثيرة نفتقر لرؤيتها كالماضي وأساس الأمور ومنطلقها !
ابن آدم يطمع في المزيد لذلك يُحاول التمرن لكي يسير على الطريق ...
بقلم / إنسان في هذآ الزمان
429 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ
إنسان في هذآ الزمان -
[LEFT][COLOR=#808080][SIZE=4][FONT=simplified arabic]كم مرة ينبغي السير على الرصيف
بُغيت حماية أنفُسنا من أحداث الطريق![/FONT][/SIZE][/COLOR][/LEFT]