أشعرُ أني في السبعين من عمري كلمـا تعثرتُ بغيآبك ..!
فـ الكلمـآت التي كنتُ أسمعها منكِ كآنت تشبه أقرآص الهلوسة الممنوعة
لأنها تمنحني إحساساً بالغيآب ، وشعوراً بالخدر
شيء من السكينة ، وكثيراً من الهذيآن
\
أشعر أني في العقد السآبع من عمري كلما ودّعتكِ ذآت نعآس
لأنام .. وأجدكِ أمامي في حلم عآبث فتآةٌ في عقدهآ الثآني
تجري ورآء كلمآتي الغبية ، وأمنيآتي التي لا تصلح للبيع
فتآة تمتهن الحضور في زي حلم ، وتغيب في زي حقيقة
\
كم أحتآجُ الآن أن اتأبطكِ عكآزاً يقيّم ميلآن قلبي
عكآزاً يقيّم إعوجآج أحلآمي وأيامي
وفي ذآت الوقت أحتآجكِ ورقةً أكتبُ فيها وصيتي الأخيرة
أنّ الذين يحبـون وآحدةً مثلكِ لا يجدر بهم العيش هنا
فـ الوآقـع لا يقبل بحبٍ خُـلق في موقف سيآراتٍ مزدحم
وفي موقفٍ دسستِ فيه مغلّـف معطرٌ في يدي
وزرعتِ فيه إبتسآمتكِ الأولى والأخيرة ..!
فـ الكلمـآت التي كنتُ أسمعها منكِ كآنت تشبه أقرآص الهلوسة الممنوعة
لأنها تمنحني إحساساً بالغيآب ، وشعوراً بالخدر
شيء من السكينة ، وكثيراً من الهذيآن
\
أشعر أني في العقد السآبع من عمري كلما ودّعتكِ ذآت نعآس
لأنام .. وأجدكِ أمامي في حلم عآبث فتآةٌ في عقدهآ الثآني
تجري ورآء كلمآتي الغبية ، وأمنيآتي التي لا تصلح للبيع
فتآة تمتهن الحضور في زي حلم ، وتغيب في زي حقيقة
\
كم أحتآجُ الآن أن اتأبطكِ عكآزاً يقيّم ميلآن قلبي
عكآزاً يقيّم إعوجآج أحلآمي وأيامي
وفي ذآت الوقت أحتآجكِ ورقةً أكتبُ فيها وصيتي الأخيرة
أنّ الذين يحبـون وآحدةً مثلكِ لا يجدر بهم العيش هنا
فـ الوآقـع لا يقبل بحبٍ خُـلق في موقف سيآراتٍ مزدحم
وفي موقفٍ دسستِ فيه مغلّـف معطرٌ في يدي
وزرعتِ فيه إبتسآمتكِ الأولى والأخيرة ..!
: 
: 
: