
كنا دائما نردد أحلى ألحان اللقاء ونغرد معا ترانيم الحب في الله
من غير تلك الأحوال فإصبحنا نتجرع سم الفراق من بعد لذة
اللقاء بل إننا رسمنا لوحة سودا تفوح حزنا وكأنها لوحة سودا
تفوح حزنا وكأنها لوجة طفل فقد صدر أمه الحنون حينما
كان ي خاف علي من نسمة الهواء رماني في أعمق حفرة
في قاع بحر الأوهام ..
457 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ