فترة الخطوبة او الملكة ..ماذا يمكن أن سميها .. وهمية .. خياليه .. حلم ؟؟

  • اتحدث من منظور الفتيات ..العاطفيات الحالمات.التي هي جزء من طبيعتهم ولاسيما في فترة المراهقة ..


    بسبب المسلسلات اغلبنا يحكم ع الاسر من حولنا انها اسر غير سعيدة ..والسبب المسلسلات والافلام الخياليه
    معنى أسرة سعيدة عند بعض الفتيات البطل الخيالي في المسلسلات
    طريقة كلامه والحركات المليئه بالعواطف :(
    يمكننا ان نراها في مجتمعاتنا ولكن عندما نسمح لرجال بتعلمها ونربيهم ع هذه المعتقدات


    العواطف والرمنسية التي اسميها اللانهاية تكون خياليه عن الرجل ..وذلك بسبب اختلاف الطبيعه
    العواطف اللانهاية واقعيه عن المرأة ..لأنها تطابق مع طبيعتها


    المتابعين للمسلسلات الرمانسية هن فتيات..و اكثر كتابها نساء او رجل تعلم وفهم طبيعه المرأة.
    1_نفهم طبيعه الرجل
    2_نحاول من معرفتنا بطبيعة الرجل ثم توصيل الفكرة التي تحتاجين توصيلها له
    صحيح يتصرفون بتصرفات كثيرة في فترة الخطوبة وكثيرا ما تختفي بعد الزواج وغالبا تكون تصرفاتهم توجيهات من الاصدقاء والاهل وبعض الكتب ..
    الفتاة تتوقع ان رجل لديه هذه الطبيعته ولكن للاسف انه اسلوب يستخدمه لتطيب الخاطر والدخول لعالمها ويغير طبيعته من اجلها ولكن لايمكنه الإستمرار فيها للابد .


    كثيرا ما نقول للرجال كلمات قاسية بعد معرفتنا لطبيعته والجهد الذي يبذله
    هنا يكون الظلم

    بعد فهمنا لطبيعته سنغفر لهم الكثير ولا تستخدم النساء لتعبير عن غضبهم بان الرجال انانين او مصلحجين وعندما يعرف الرجل طبيعه المرأة سيغفر لها الكثير والكثير عندما تتغلب عليها العواطف ..


    لننظر لحديث رسول الله ..
    قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت "
    تتركين طبيعتك وتتحملين فهم طبيعة الرجل الذي تختلف عن طبيعة المرأة
    وهي التركيز ع الهدف وهي اعمار الارض..

    وإذا نجحت في هذا الجهاد ..يقال لك ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت
    جائزة كبيرة وهذه عداله الله ..
    لايمكننا تغير الحياة كما نريد ولكن يمكننا فهم الحياة وجعل جميع البيوت التي حولنا
    سعيييييييييييييييدة . بالعلم والمعرفه ..
    بالعلم والمعرفة ترتقي الأمم .
    جميلة هي الحياة حين ترضى بما قسم الله لك ودائماً تردد الحمدلله ..

    320 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ

التعليقات 0