أَشّتَقُتُ إَليّكِ

  • “أَعْلَمُ أَنْ المَسَآفَة بَينِي وَبَيّنَكِ طَـويّلَة
    لَكِنْ . . بِـ مُجرّد أَنْ أَنّظرْ إِلى السّمآء
    وَأَتَذگر أنّنآ نَحنُ الإثّنَينْ تَحتَهآ , , أَبْتَسِمْ !!
    لِأَنيّ أُطْلقُ نَآظِريّ إِليّهآ كُلّمآ

    أَشّتَقُتُ إَليّكِ

    و أرثيكِ حبا وشوقا وفقدا 💔 و أياليت رثائي يجدي بلقائي بكِ نفعا (م) ـلائكية الوجه حُسنا و خُلقا (ر)حيق مسكٍ من مبسمكِ عطرا (ي)ـاسمينية الروح بهجتا وشذا (م)ِـلأ قلباً حبا وصفاءا فكيف لا ارثيكِ حزنا وأسا و دمعا ؟!! غادرتي يا مريمٓ والجٓوى باقيٍ فيّه سقمٌ !نهش فيكِ فأراد لك الطهرَ رب البرية إلى جنان الخلد وملتقانا الجنة❤️

    1،052 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ