الفاتحة أم الكتاب
عن أبي هريرة قال .قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
<الحمد لله رب العالمين أم الكتاب والسبع المثاني والقرأن العظيم >
ويقال لها الحمد ويقال لها الصلاة ويقال الشفاء ويقال الرقية
وذكر انها مدنية وذكر انها مكية وذكر انها نزلت مرتين مرة بمكة ومرة
بالمدينة وهي سبع ايات
بلا خلاف قد أختلف في البسملة هل هي أية مستقلة من أولها كما عند
فراء اهل الكوفة اولا تعد أيه كما ذكر أهل المدينه وهي خمس وعشرون
كلمة وحروفها مائة وثلاث عشر حرفا
وسبب تسميتها أم الكتاب لانه يبدأ بقراءتها في الصلاة أو لرجوع
معاني القرأن كله الي ماتضمنته
وقد افتتح الصحابه بها كتابة المصحف الامام
وصح تسميتها بالسبع المثاني لانها تثني في الصلاة في كل ركعة قيل
لابن مسعودلم تكتب الفاتحة في مصحفك فقال لو كتبتها لكتبتها في أول
كل سورةوقد ذكر أنها أعظم سورة
في القرأن فقد ذكر ابو هريرة ان رسول الله صلي الله عليه وسلم قال
عنها انها لم تنزل لافي التورة ولا في النجيل ولا في الزبور
ولا في الفرقان مثلها أنها السبع المثاني والقرأن العظيم الذى
أعطيته
وهي مقسومة بيني وبين عبدى نصفين .
وعن ابن عباس قال بينا رسول الله صلي الله
عليه وسلم وعنده جبريل اذا سمع نقيضا فوفه فرفع جبريل بصرة الي
السماء فقال هذا باب قد فتح من السماء ما فتخ قط قال فنزل منه
ملك فاتي النبي صلي الله عليه وسلم فقال ابشر بنوربن قد اوتيتهما لم
يؤتهما نبي قبلك فاتحه الكتاب وخواتيم سورة البقرة لم تفرأحرفا منها
الا اوتيته
عن ابي هريره قال قال رسول الله صلي الله عليه وسلم من صلي صلاه لم
يقراء بها بام الكتاب فهي خداج ثلاثا غير تمام
وقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم قال الله تعلي <لا اله الا
الله>قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين وله ما سال
هاذا من فضل صورة الفاتحه والله المستعان
عن أبي هريرة قال .قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
<الحمد لله رب العالمين أم الكتاب والسبع المثاني والقرأن العظيم >
ويقال لها الحمد ويقال لها الصلاة ويقال الشفاء ويقال الرقية
وذكر انها مدنية وذكر انها مكية وذكر انها نزلت مرتين مرة بمكة ومرة
بالمدينة وهي سبع ايات
بلا خلاف قد أختلف في البسملة هل هي أية مستقلة من أولها كما عند
فراء اهل الكوفة اولا تعد أيه كما ذكر أهل المدينه وهي خمس وعشرون
كلمة وحروفها مائة وثلاث عشر حرفا
وسبب تسميتها أم الكتاب لانه يبدأ بقراءتها في الصلاة أو لرجوع
معاني القرأن كله الي ماتضمنته
وقد افتتح الصحابه بها كتابة المصحف الامام
وصح تسميتها بالسبع المثاني لانها تثني في الصلاة في كل ركعة قيل
لابن مسعودلم تكتب الفاتحة في مصحفك فقال لو كتبتها لكتبتها في أول
كل سورةوقد ذكر أنها أعظم سورة
في القرأن فقد ذكر ابو هريرة ان رسول الله صلي الله عليه وسلم قال
عنها انها لم تنزل لافي التورة ولا في النجيل ولا في الزبور
ولا في الفرقان مثلها أنها السبع المثاني والقرأن العظيم الذى
أعطيته
وهي مقسومة بيني وبين عبدى نصفين .
وعن ابن عباس قال بينا رسول الله صلي الله
عليه وسلم وعنده جبريل اذا سمع نقيضا فوفه فرفع جبريل بصرة الي
السماء فقال هذا باب قد فتح من السماء ما فتخ قط قال فنزل منه
ملك فاتي النبي صلي الله عليه وسلم فقال ابشر بنوربن قد اوتيتهما لم
يؤتهما نبي قبلك فاتحه الكتاب وخواتيم سورة البقرة لم تفرأحرفا منها
الا اوتيته
عن ابي هريره قال قال رسول الله صلي الله عليه وسلم من صلي صلاه لم
يقراء بها بام الكتاب فهي خداج ثلاثا غير تمام
وقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم قال الله تعلي <لا اله الا
الله>قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين وله ما سال
هاذا من فضل صورة الفاتحه والله المستعان
~!@q
تدور الايام بين رحايا العاشقين
غزل وهم وجراح مكروبين
فهل بشفتيكي اكون حزين
الدكتور شديد
أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول
~!@q
شارك
shokry.ahlamontada.net
399 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ