أنماط بشرية وأتجاهات ..

  • تعكس مفاهيم تترائى للبعض بمفهوم صحيح وتنغلق على فهم آخرين ..
    تنفتح لمن تساوت نظرتهم الدونية لرغبات تكاد تكون متشابهة ومتناغمة ..
    وتنغلق أمام رغبات تكون رافضة ومناهضة لكل تلك التصريحات التي غالباً
    ما تكون معاكسة ليس للواقع الذي نعيش وإنما لما هو مفروض أن نكون عليه ..
    وبين المفهومين وبين الجيلين وبين الجنسين وبين الأثنين أختيارين !
    (منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة )
    فدعونا نذهب إلى حيث لا نقاش ولا جدال وإنما تسلُم وتسليم وإستلام ..
    دعونا نبقى مع حكمة وعقلية لا يمكن أنكارها ولا ردها ولا حتى رفضها ..
    إلا من شاء أن يتخذ مذهب أخر خارج عن حدود البشرية ومفهوم السِلم ..
    فذلك أمرٌ يستثنى منهم أصحاب القلوب الباغية والعقول المريضة والنفسيات
    الزائفة التي تعيش على وهم السراب لتبقى تغرد خارج السرب المختار ..

    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    544 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ

التعليقات 0

  • إنسان في هذآ الزمان -

    [CENTER][COLOR=#a52a2a][SIZE=4][FONT=simplified arabic]جيدٌ هو الإختلاف بحيث يأتي بهِ أفكار
    تجعل من رؤيتنا أكبر

    فتوضيحاً أن رؤيتي ضئيله
    ووضعة نقطه وبالجميع تكبر رؤيتنا

    فإن وجدنا شعاعات من إتجاهات مختلفه
    واقعه على نفس المسار لنقطة إرتكاز معينه
    إذا هُناك تثاقل وستكبر الرؤيا
    لتوضح فكره واحده
    وإن إختلفة الإتجاهات


    تقديري [/FONT][/SIZE][/COLOR][/CENTER]

  • ورد المحبة -

    [CENTER][FONT=simplified arabic][SIZE=4][COLOR=#2f4f4f]إنسان في هذا الزمان ..
    ربما أخطأت في حرف .. فالصواب يتجنب الواحد فينا أحياناً ..
    ويكون ذلك بطبيعة القارئ ومدى رؤيته للموضوع من الزاوية
    التي يقفُ عليها ويؤمن بأنها هي المعتقد الصحيح وعموماً ..
    عندما تكون رضى الناس غاية لا تدرك فالذائقة تختلف من شخص
    لآخر وتبقى نفحات تضئ آفاق للعقل المتطلع لشتى الزوايا ولجميع
    الأتجاهات المستقيمة منها والمختلفة عنها الوقت كالقطار نعم ..
    الحياة محطات نعم ..متفقين على ذلك لا شك ولا أختلاف ..تبقى
    الإشكالية في العقل المنُصِف الحقيقي الذي يتلقى ردات الفعل ..
    عندما يبقى صامداً ويعالج تلك التلقيات بنوع من الحكمة والتروي
    والحُلم ومن زاوية تتيح للآخرين الحوار بشفافية كبيرة جداً ..
    كان لحضورك روعة لا تضاهى شكر جزيل وأمتنان ..[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

  • إنسان في هذآ الزمان -

    ربما أجدكَّ أحسنتَّ في حرف وأخطأتَّ في أخر
    أخ ورود يبقى العقل المنصف الحقيقي في إنتقاء ردات الفعل
    مع عوامل عده كالأخلاق المرتبط بالدين ... إلخ

    الوقت كالقطار والحياه كمحطات
    يبقى هُناك نُقاط كثيره تأخذ فيها الدُخلاء
    سواء بأحداث أو أشخاص

    بإختصار أستطيع أن أقول أن للحياه زوايا رؤيه
    وهذا ما أتفق معك فيه