هُناك دائِماً شئٌ خَطأ... لا نعلمُه لكنّنا نُصدّقُه
فى مهِب اللَيل نتجوّل فى أنفُسنا قَليلاً..
نتعثّر فى الأشيَاء المُظلِمة والفَجوات والحُفَر العَميقة
التى يَصنعَها ضَعفُنا تِجاه الأشياء.. !
سنتخيّل ما لايُمكِن تخيّلُه.. ونتمنّاه كأنّ
يُهيأ لطِفلٍ ما... احتِضان، وتَربيتَة عَلى كَتِف مُعاناتِه
وقُبلةٌ عَلى جَبينِه تُشعُره أنّ أمّه لا زالَت عَلى قَيدِ الحَياة,
وطِفلةٌ كَبيرَة .. ستحلُم كَثيراً بـ مَن يَمسَح بيّديه دُموُع خدّيها،
بـ مَن يُربّت عَلى شعرَها، ويُلاعِبها كـ والِدها الذى ذَهَب
وفى صَدرٍ يضمّها ستختلِق كُلّ حَكاوى الأمس عَن الحُبّ..
لكِن يَظلِ دائِماً هُناك شئٌ خَطأ يُخجلنا!.. يُباعِدنا مَهما اقترَبنا مِن الأشياء
فكيفَ يقِع -فى حُلمِه- فى ضلوُع مَن لا تحِلّ له...؟ وكيفَ ترنوُ بعَينٍ أُخرى لرجُلٍ ليسَ مَليكَها...؟
فى مهِب اللَيل نتجوّل فى أنفُسنا قَليلاً..
نتعثّر فى الأشيَاء المُظلِمة والفَجوات والحُفَر العَميقة
التى يَصنعَها ضَعفُنا تِجاه الأشياء.. !
سنتخيّل ما لايُمكِن تخيّلُه.. ونتمنّاه كأنّ
يُهيأ لطِفلٍ ما... احتِضان، وتَربيتَة عَلى كَتِف مُعاناتِه
وقُبلةٌ عَلى جَبينِه تُشعُره أنّ أمّه لا زالَت عَلى قَيدِ الحَياة,
وطِفلةٌ كَبيرَة .. ستحلُم كَثيراً بـ مَن يَمسَح بيّديه دُموُع خدّيها،
بـ مَن يُربّت عَلى شعرَها، ويُلاعِبها كـ والِدها الذى ذَهَب
وفى صَدرٍ يضمّها ستختلِق كُلّ حَكاوى الأمس عَن الحُبّ..
لكِن يَظلِ دائِماً هُناك شئٌ خَطأ يُخجلنا!.. يُباعِدنا مَهما اقترَبنا مِن الأشياء
فكيفَ يقِع -فى حُلمِه- فى ضلوُع مَن لا تحِلّ له...؟ وكيفَ ترنوُ بعَينٍ أُخرى لرجُلٍ ليسَ مَليكَها...؟
440 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ
عيون عماني -
⸀â€ث¼ ' ོ أنا أُحبّك ، ولا أشرحُ أسبابًا لهذا الحُبّ ، لكِن خُذْ هذا أحدها : أنت هدية الله لي ، ولك أنْ تتخيل كيف هي عطايا الله إذا أحبّ عبده $$fH