كيفَ حالُك !

  • إنّهم يؤلِمونَك ، يُبعدوُنك عَن متعَة الحَياة ,
    يُغلِفونَك بِداء الإكتِئاب ، ثمّ يسألونَك ببِرودْ : كيفَ حالُك !
    و أرثيكِ حبا وشوقا وفقدا 💔 و أياليت رثائي يجدي بلقائي بكِ نفعا (م) ـلائكية الوجه حُسنا و خُلقا (ر)حيق مسكٍ من مبسمكِ عطرا (ي)ـاسمينية الروح بهجتا وشذا (م)ِـلأ قلباً حبا وصفاءا فكيف لا ارثيكِ حزنا وأسا و دمعا ؟!! غادرتي يا مريمٓ والجٓوى باقيٍ فيّه سقمٌ !نهش فيكِ فأراد لك الطهرَ رب البرية إلى جنان الخلد وملتقانا الجنة❤️

    3،393 ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺃ