يحتفل اليوم بعيد الشجرة، حيث يأتي لتشجيع الناس وحثهم على زارعة الأشجار وحبها. وتحتفل بلدان كثيرة في شتَّى أرجاء المعمورة بهذا العيد تثميناً لقيمة الشجرة وأهميتها.
ويعتبر جولياس ستيرلينج مورتون هو من أسس عيد الشجرة وذلك في الولايات المتحدة الأمريكية في ولاية نابراسكا عام 1872م. لأن مورتون كان قد إنتقل من ولاية ميشيجان إلى ولاية نابراسكا لرغبته في النظر إلى الأشجار، مورتون هو الصحافي الذي أنشا الصحيفة الأولى في ولاية نابراسكا. وقد إقترح عيداً لزراعة الأشجار أثناء إجتماع مجلس زراعة نابراسكا يوم الرابع من يناير1872م، واحتفل بيوم الأشجار في العاشر من أبريل في السنة ذاتها.
وقد أولى الإسلام عنايةً كبيرة بالشجرة وليس أدل بذلك الآيات والأحاديث النبوية الشريفة، حيث ورد ذكر الشجرة في القرآن الكريم عدة مرات وفي عدة مناسبات منها قوله تعالى:
" وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ " (الصافات، 146) وقوله سبحانه: " لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً " (الفتح، 18) فكم لهذه الآيات الربانية من محفز للمسلم أن يعتني بالشجرة ويكثر منها
ويعتبر جولياس ستيرلينج مورتون هو من أسس عيد الشجرة وذلك في الولايات المتحدة الأمريكية في ولاية نابراسكا عام 1872م. لأن مورتون كان قد إنتقل من ولاية ميشيجان إلى ولاية نابراسكا لرغبته في النظر إلى الأشجار، مورتون هو الصحافي الذي أنشا الصحيفة الأولى في ولاية نابراسكا. وقد إقترح عيداً لزراعة الأشجار أثناء إجتماع مجلس زراعة نابراسكا يوم الرابع من يناير1872م، واحتفل بيوم الأشجار في العاشر من أبريل في السنة ذاتها.
وقد أولى الإسلام عنايةً كبيرة بالشجرة وليس أدل بذلك الآيات والأحاديث النبوية الشريفة، حيث ورد ذكر الشجرة في القرآن الكريم عدة مرات وفي عدة مناسبات منها قوله تعالى:
" وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ " (الصافات، 146) وقوله سبحانه: " لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً " (الفتح، 18) فكم لهذه الآيات الربانية من محفز للمسلم أن يعتني بالشجرة ويكثر منها
]]
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ]