يالها من لحضات صعبة تلك التي يتقدم فيها الشاب لخطبة الفتاه التي اختارها قلبه قبل عقله ولكن ورغم صعوبتها فهي تبقى رائعة في معناها حيث تنتظر فيه الفتاه فارس أحلامها وهو يطل عليها من بعيد بعد طول انتظار .
أعزائي
ها أنا ذا أتقدم بخطوات يملؤها الخوف من المجهول
لا أدري ان كنت سأحقق مرادي أم لا
ها أنا ذا أقف أما باب بيتها
أقف ونظراتي تتجه نحوها
تسألها ها أنا ذا يافتاتي
ها أنا جئت اليك يا حياتي
......
طرقت الباب وانا اشعر بالأرتياب
خرج اخوها ليفتح الباب
......
وقفت مرة أخرى أسأل نفسي من جديد
هل سيفتح لي قلبه أم سيغلقه بالحديد
لماذا أنا مرتبك هكذا وكأني لا أدري ما أريد
......
أدخلني ورحب بي وكأنه يعرفني من زمان
لا أدري أحسست وانا أكلمه بالأمان
ولكن ما أشد خوفي من أن يكون بعده الحرمان
......
مرة الدقائق ونظرت في عينيه البارده
سكتنا وكأنه الهدوء الذي يسبق العاصفه
ياه أحسست بأنها ستقع فوق رأسي الكارثه
لكني تشجعت وقلتها وكأني على الحافه
......
ها أنا جئت اليكم أبحث عن أم العيال
أبحث عن زوجة وذاك ليس بالمحال
أختك هي من رأيتها في الخيال
رأيتها تخلصني من قيدي والحبال
هي غايتي وكل مرادي والآمال
......
جئت طالبا يدها ... فهل ستقبلني
أم ستقف ضدي وتردني
قل لي رأيك فهو يهمني
.....
سكت قليلا ونظر إلي وقال ...
اسمع ياهذا ... فتاتك هي من تختار
وهي الأحق بأن يكون لها الخيار
ذهب ليأخذ رأيها وتركني في الأنتظار
......
جاء دورك يافتاتي فهل ستقبلي
جاء دورك لتقولي رأيك
جاء دورك لتبيني حبك
جاء دورك لتقرري موقفك
أعزائي
ها أنا ذا أتقدم بخطوات يملؤها الخوف من المجهول
لا أدري ان كنت سأحقق مرادي أم لا
ها أنا ذا أقف أما باب بيتها
أقف ونظراتي تتجه نحوها
تسألها ها أنا ذا يافتاتي
ها أنا جئت اليك يا حياتي
......
طرقت الباب وانا اشعر بالأرتياب
خرج اخوها ليفتح الباب
......
وقفت مرة أخرى أسأل نفسي من جديد
هل سيفتح لي قلبه أم سيغلقه بالحديد
لماذا أنا مرتبك هكذا وكأني لا أدري ما أريد
......
أدخلني ورحب بي وكأنه يعرفني من زمان
لا أدري أحسست وانا أكلمه بالأمان
ولكن ما أشد خوفي من أن يكون بعده الحرمان
......
مرة الدقائق ونظرت في عينيه البارده
سكتنا وكأنه الهدوء الذي يسبق العاصفه
ياه أحسست بأنها ستقع فوق رأسي الكارثه
لكني تشجعت وقلتها وكأني على الحافه
......
ها أنا جئت اليكم أبحث عن أم العيال
أبحث عن زوجة وذاك ليس بالمحال
أختك هي من رأيتها في الخيال
رأيتها تخلصني من قيدي والحبال
هي غايتي وكل مرادي والآمال
......
جئت طالبا يدها ... فهل ستقبلني
أم ستقف ضدي وتردني
قل لي رأيك فهو يهمني
.....
سكت قليلا ونظر إلي وقال ...
اسمع ياهذا ... فتاتك هي من تختار
وهي الأحق بأن يكون لها الخيار
ذهب ليأخذ رأيها وتركني في الأنتظار
......
جاء دورك يافتاتي فهل ستقبلي
جاء دورك لتقولي رأيك
جاء دورك لتبيني حبك
جاء دورك لتقرري موقفك
فهل ستقبلــين