تُتعبنا الحياة أحياناً ، تمضي بنا إلى حيث لا نعلم ، تقودنا إلى ما لا نهاية ...
نمضي ونحن مثقلون ، محملين بالفوضى نحتضن قلوبنا المليئه بأشياء تكاد تخنقنا ، ولكننا لا نستطيع البوح بها فهي كالرياح لا يمكن اللحاق بها ...
كالبرق تخطف منا بعض الدقايق ...
موجعة دقائق الحنين تلك ، كسهم أصاب القلب في اللامكان ، ولكنه خلّف ألماً ، لا يمكن شرحه ، لبرهه نصمت ونحن ممسكين بموضع الالم ، إلى أن تمضي دمعة لتطبب أثر اللاجرح ، وبعد ذلك نعود إلى حيث ننتمي ، إلى حيث ليالينا الصاخبه المليئة بالفوضى والكم الهائل من تراكمات السنين ، فنمضي إلى حيث تقودنا الحياة ، إلى حيث لا نعلم ، إلى ما لا نهاية ...
نمضي ونحن مثقلون ، محملين بالفوضى نحتضن قلوبنا المليئه بأشياء تكاد تخنقنا ، ولكننا لا نستطيع البوح بها فهي كالرياح لا يمكن اللحاق بها ...
كالبرق تخطف منا بعض الدقايق ...
موجعة دقائق الحنين تلك ، كسهم أصاب القلب في اللامكان ، ولكنه خلّف ألماً ، لا يمكن شرحه ، لبرهه نصمت ونحن ممسكين بموضع الالم ، إلى أن تمضي دمعة لتطبب أثر اللاجرح ، وبعد ذلك نعود إلى حيث ننتمي ، إلى حيث ليالينا الصاخبه المليئة بالفوضى والكم الهائل من تراكمات السنين ، فنمضي إلى حيث تقودنا الحياة ، إلى حيث لا نعلم ، إلى ما لا نهاية ...
عظيمة تلك اللحظة التي استرقنا دقائقها من ضجيجِ لا نكاد نميزة من صمت الحياة التي لا نعلم إلى أين تمضي بنا ....!!!!