ما رأيكم في هذا الرجل الذي ستقرأون قصته الآن :
أراد الرجل أن يتزوج إمرأة وصفت له فذهب إليها خاطبا يريدها بالحلال
ولكن المرأة فاجأته برفضها للزواج به ،،ولم تكن هنا الصدمة فهذا أمر عادي جدا
ولكن الصدمة أتت عندما طلبت تلك المرأة من الرجل أن يقربها بالحرام ويفعل بها الفاحشة
فسقطت المرأة من عينه ، وتذكر قدرة الله عليه ، فأبى أن يقربها بالحرام وخرج من بيتها وما في نيته أن يرجع إليها مرة أخرى
لم تنته الحكاية بعد
حيث أن المرأة عندما رأت اصرار الرجل على طاعة الله وحفظه لنفسه من الوقوع في الفاحشة على رغم من دعوتها هي له بفعل ذلك وفي بيتها ، أكبرت فيه ذلك الإيمان ، وذلك الرسوخ على منهج الله
فذهبت إليه تخبره بأنها قد وافقت على الزواج به بما يشاء من مهر
أتدرون بماذا رد عليها الرجل ؟!!
لقد رد ردا من شأنه أن يكتب بماء الذهب
لقد قال لها :
( ما كنت لأتزوج إمرأة دعوتها إلى الحلال فدعتني إلى الحرام )
فلله دره من رجل ، لم تعم الشهوة بصرة ، ولم تطمس عقله
فاين هم شباب اليوم من مثل هذا الرجل الفاضل
ولقد قلت أنا في ذلك :
دعوتك للحلال فما أجبت *** وأعرضت عن الأمر الجليل
فقلتُ لعلها كرهت أمورا *** رأت مني وترقى إلى البديل
وفاجأني الجواب إذا أتاني *** أجيبك للحرام أيا خليلي
فسحقا ثم سحقا ثم سحقا *** أخاف الله في يوم وبيل
ولا والله لن أعصي إلهي *** لأجلك مهما كنت فلا تعيلي
فلست أنا الذي يُغرى بحسنٍ *** ولا غنجٍ ولا طرفٍ كحيل
وجاء جوابكِ من بعد هيا *** رضيت بكم أيا خلي حليلي
تقدم مرةً أخرى وقدم *** من المهر الكثير أو القليل
ولكن يا فتاة الحي بعدا *** فما مثلي يحوم على العليل
وما مثلي سيقبل من فتاة *** دعته إلى الحرام المستحيل
وقد كان الدعاء إلى الحلال*** فأعرضت فبيني عن سبيلي
فمثلك ليس تؤمن في الحياة *** ولو عدم النساء فلا تميلي
أراد الرجل أن يتزوج إمرأة وصفت له فذهب إليها خاطبا يريدها بالحلال
ولكن المرأة فاجأته برفضها للزواج به ،،ولم تكن هنا الصدمة فهذا أمر عادي جدا
ولكن الصدمة أتت عندما طلبت تلك المرأة من الرجل أن يقربها بالحرام ويفعل بها الفاحشة
فسقطت المرأة من عينه ، وتذكر قدرة الله عليه ، فأبى أن يقربها بالحرام وخرج من بيتها وما في نيته أن يرجع إليها مرة أخرى
لم تنته الحكاية بعد
حيث أن المرأة عندما رأت اصرار الرجل على طاعة الله وحفظه لنفسه من الوقوع في الفاحشة على رغم من دعوتها هي له بفعل ذلك وفي بيتها ، أكبرت فيه ذلك الإيمان ، وذلك الرسوخ على منهج الله
فذهبت إليه تخبره بأنها قد وافقت على الزواج به بما يشاء من مهر
أتدرون بماذا رد عليها الرجل ؟!!
لقد رد ردا من شأنه أن يكتب بماء الذهب
لقد قال لها :
( ما كنت لأتزوج إمرأة دعوتها إلى الحلال فدعتني إلى الحرام )
فلله دره من رجل ، لم تعم الشهوة بصرة ، ولم تطمس عقله
فاين هم شباب اليوم من مثل هذا الرجل الفاضل
ولقد قلت أنا في ذلك :
دعوتك للحلال فما أجبت *** وأعرضت عن الأمر الجليل
فقلتُ لعلها كرهت أمورا *** رأت مني وترقى إلى البديل
وفاجأني الجواب إذا أتاني *** أجيبك للحرام أيا خليلي
فسحقا ثم سحقا ثم سحقا *** أخاف الله في يوم وبيل
ولا والله لن أعصي إلهي *** لأجلك مهما كنت فلا تعيلي
فلست أنا الذي يُغرى بحسنٍ *** ولا غنجٍ ولا طرفٍ كحيل
وجاء جوابكِ من بعد هيا *** رضيت بكم أيا خلي حليلي
تقدم مرةً أخرى وقدم *** من المهر الكثير أو القليل
ولكن يا فتاة الحي بعدا *** فما مثلي يحوم على العليل
وما مثلي سيقبل من فتاة *** دعته إلى الحرام المستحيل
وقد كان الدعاء إلى الحلال*** فأعرضت فبيني عن سبيلي
فمثلك ليس تؤمن في الحياة *** ولو عدم النساء فلا تميلي