اقتربت منه بهدوء نسمة صيفٍ باردة،كان يتمدد تحت جذع شجرة، يغط بغفوةٍ،أقربُ للوعي منه للسبات...
وقفت تتأمل تعابير وجهه... انحنت جالسة على ركبتيها تكسو وجهها ذو الملامح البدوية ابتسامة هي أقرب فيها للبكاء من الفرح...لم تقاوم رغبةٍ زأرت ملهبةٌَ جمرُ عِشقها... لتطبع على شفتيه قبلة...تنبه من غفوته على أطباق شفتيها...
لتكن لها بلسماً وله موت...!!
وقفت تتأمل تعابير وجهه... انحنت جالسة على ركبتيها تكسو وجهها ذو الملامح البدوية ابتسامة هي أقرب فيها للبكاء من الفرح...لم تقاوم رغبةٍ زأرت ملهبةٌَ جمرُ عِشقها... لتطبع على شفتيه قبلة...تنبه من غفوته على أطباق شفتيها...
لتكن لها بلسماً وله موت...!!