رسالة إلى .... (حبيبتي)
تتساقط قطرات الحب على أطراف قلبي لتملئ ساحته , ويفيض الحب من قلبي ليملئ جسمي وعروقي , لينبض القلب نبضات الحب ويضخ في عروقي محيطات من عاطفة الحب , لينبض جسمي ويرسم بجريان الدم في عروقه أحلى نبضات الحب والشوق.
تختلف الكلمات وتتفاوت في وصف الحب , وأنا هنا يعجز لساني من وصف مقدار حبي لك , ربما لو صفت حبي لعجزتي أنتي من سماع الكلمات التي تملئ قلبي , كلماتي يزرعها قلبي ويرويها بعاطفته ويحصدها هو لنفسه فما يحصد اللسان من تلك الكلمات إلا ربع محصودها , فيبدأ حصاد الكلمات في قلبي بمجرد سماع صوتك الرنان اللطيف وبمجرد رؤية وجهك المشرق بضوء العشق والغرام.
تسترق عيني الأنظار في كل مكان أتواجد فيه ولكن في وسط العين تتواجدين أنتي وخلفك خلفية من بياض ومكتوب عليها حروفك الأربع وكلمة أحبك لأراك وحدك وبدون شريكة تنافسك في ملئ عيني , حتى أهداب عيني تعمل كحاجز لتزيل كل نظرة أعجاب لغيرك فكيف تنظر لغيرك وهي صارت ملكا لك وحدك .
حبيبتي ... شوقي لكي كبير وعشقي لكي كبير , فقد أحببتك من شحمة فؤادي وضممتك بين أحشائي , حبيبتي ... ألتمس حبك كل صباح تشرق فيه الشمس وتغيب , وأتخيل صورتك رسما على أنوار النجوم ونحتا على صخور القمر , أنتي لا تفارقين خيالي ومصورتي فدائما صورتك في مقدمتي ارسمها رسما بعيوني.
حبيبتي لا بد من التضحية من أجل حبنا لنحيى به ونعيش لمستقبلنا , فمن أجل التضحية والوفاء والإخلاص خلق الحب , فحب بدون تضحية كشخص بدون قلب , فكيف يعيش شخص بلا قلب , فيجب حماية حبنا من أن يموت , فلنبدأ بصياغة حبنا من جديد ونرسم المستقبل بأيدينا , ونسقي بذور الحب لتنمو ولا تذبل لتصبح شجرة الحب ملاذ لتظليلنا وحمايتنا من غدر الزمان .
حبيبتي ... أدركي أني أحبك لدرجة الجنون والهيام بك , لدرجة أن حبك ينسيني زماني الذي أعيش فيه ليوهمني أني أعيش في زمان لم نراه .
فما يسعني إلا قول
أحبك ... نعم ... أحبك
تتساقط قطرات الحب على أطراف قلبي لتملئ ساحته , ويفيض الحب من قلبي ليملئ جسمي وعروقي , لينبض القلب نبضات الحب ويضخ في عروقي محيطات من عاطفة الحب , لينبض جسمي ويرسم بجريان الدم في عروقه أحلى نبضات الحب والشوق.
تختلف الكلمات وتتفاوت في وصف الحب , وأنا هنا يعجز لساني من وصف مقدار حبي لك , ربما لو صفت حبي لعجزتي أنتي من سماع الكلمات التي تملئ قلبي , كلماتي يزرعها قلبي ويرويها بعاطفته ويحصدها هو لنفسه فما يحصد اللسان من تلك الكلمات إلا ربع محصودها , فيبدأ حصاد الكلمات في قلبي بمجرد سماع صوتك الرنان اللطيف وبمجرد رؤية وجهك المشرق بضوء العشق والغرام.
تسترق عيني الأنظار في كل مكان أتواجد فيه ولكن في وسط العين تتواجدين أنتي وخلفك خلفية من بياض ومكتوب عليها حروفك الأربع وكلمة أحبك لأراك وحدك وبدون شريكة تنافسك في ملئ عيني , حتى أهداب عيني تعمل كحاجز لتزيل كل نظرة أعجاب لغيرك فكيف تنظر لغيرك وهي صارت ملكا لك وحدك .
حبيبتي ... شوقي لكي كبير وعشقي لكي كبير , فقد أحببتك من شحمة فؤادي وضممتك بين أحشائي , حبيبتي ... ألتمس حبك كل صباح تشرق فيه الشمس وتغيب , وأتخيل صورتك رسما على أنوار النجوم ونحتا على صخور القمر , أنتي لا تفارقين خيالي ومصورتي فدائما صورتك في مقدمتي ارسمها رسما بعيوني.
حبيبتي لا بد من التضحية من أجل حبنا لنحيى به ونعيش لمستقبلنا , فمن أجل التضحية والوفاء والإخلاص خلق الحب , فحب بدون تضحية كشخص بدون قلب , فكيف يعيش شخص بلا قلب , فيجب حماية حبنا من أن يموت , فلنبدأ بصياغة حبنا من جديد ونرسم المستقبل بأيدينا , ونسقي بذور الحب لتنمو ولا تذبل لتصبح شجرة الحب ملاذ لتظليلنا وحمايتنا من غدر الزمان .
حبيبتي ... أدركي أني أحبك لدرجة الجنون والهيام بك , لدرجة أن حبك ينسيني زماني الذي أعيش فيه ليوهمني أني أعيش في زمان لم نراه .
فما يسعني إلا قول
أحبك ... نعم ... أحبك