السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا ادري ان كان هناك من تطرق الى هذا الموضوع من قبل لانني لم اتمكن من متابعة جميع مواضيع الساحه في
الاونه الاخيره ,ولاكن من باب (فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)
والموضوع هو القاء القبض على شبكه متكامله لممارسه الشذوذ الجنسي في احدى ولايات السلطنه .
والموضوع يبدا عندما اتخذ احد المتسترين خلف قناع الايمان والتدين –وهي المصيبة الكبرى- من مسكنه وكرا
لممارسة اللواط مع الاطفال الصغار فجهز غرفة كاملة لهذه المهمة وبداء في ممارسة نشاطه فهو بحكم عمله
سابقا كثير التعامل مع الاطفال فاخذ بإستدراجهم الواحد تلو الاخر يدخلهم الغرفه ويبدا في ممارسه شذوذه مع
تسليط كاميرات فيديو على العمليه بالكامل وبعد ان ينتهي من عمله يقوم باخراج الفلم ويريه للطفل مهددا اياه اذا
هو تكلم بشي بفضحه عند اهله ولقلة عقول هؤلاء الاطفال يرضخون لمطالب هذا الذئب وبدا في توسيع نفوذه
واخذ يشرك اصدقائه في هذه الممارسات الشيطانيه وامتدت شبكه هذا الذئب حتى شملت ما يقارب من اربعين
طفلا من مختلف الاعمار واخذ بتحديد مواعيد منتضمه لهم كل يوم دور واحد من هؤلاء المساكين الذين يقعون
تحت برائنه واخذ يطلب منهم مطالب يخجل اللسان من ذكرها ولان المقام لا يسمح بذكرها فقد تخطيتها لكي لا
اثير حفيضة المتابعين للساحه ولقد تجاوزت عن بعض التفاصيل مراعاة لمشاعر القراء الكرام.
وحيث ان الله يمهل ولا يهمل فكان لابد من نهاية لمسلسل الجرائم هذا ولابد من ان تطبق يد العدالة على مرتكبي
هذه الفواحش لينالوا جزاء ما اقترفته ايديهم ففي احد عمليات هذا الذئب القذره امسك باحد الاطفال هوه وشياطينه
وحاولوا ان ينالوا منه ولاكن الطفل اخذ يقاومهم بشده فلم يجدوا سبيلا سوى ضربه لاجباره على الخضوع
لمطالبهم ولاكنعزيمة الطفل كانت اقوى منهم ولان الله كان قد قرب من ساعته فلقد استطاع الطفل الهرب بمعجزه
من هؤلاء الاوباش واخبر اباه عما بدر منهم في حقه وتوجه الاب على الفور الى مركز الشرطه وقام بالابلاغ
عنهم وتمت مراقبة هذه العصابه من قبل الشرطه لشهر او يزيد حتى استطاعوا مداهمتهم والقاء القبض عليهم
متلبسين بجرمهم.
ولقد تم القاء القبض على ما يقارب ستين شخصا من افراد العصابه والكارثه اكتشاف بعض النساء من افراد
العصابه وهاهم الان ينتضرون صدور الحكم ضدهم على ما اقترفته ايديهم.
ولقد تم مصادرة جميع الادوات المستخدمة في العمليات من كاميرات وافلام خليعة وغيرها.
وفي النهاية اترك الموضوع بدون تعليق مني لاني اجد نفسي عاجزا عن وصف هؤلاء الذئاب.
الــــــــــــــــــــــــــــــــــبسياوي
لا ادري ان كان هناك من تطرق الى هذا الموضوع من قبل لانني لم اتمكن من متابعة جميع مواضيع الساحه في
الاونه الاخيره ,ولاكن من باب (فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)
والموضوع هو القاء القبض على شبكه متكامله لممارسه الشذوذ الجنسي في احدى ولايات السلطنه .
والموضوع يبدا عندما اتخذ احد المتسترين خلف قناع الايمان والتدين –وهي المصيبة الكبرى- من مسكنه وكرا
لممارسة اللواط مع الاطفال الصغار فجهز غرفة كاملة لهذه المهمة وبداء في ممارسة نشاطه فهو بحكم عمله
سابقا كثير التعامل مع الاطفال فاخذ بإستدراجهم الواحد تلو الاخر يدخلهم الغرفه ويبدا في ممارسه شذوذه مع
تسليط كاميرات فيديو على العمليه بالكامل وبعد ان ينتهي من عمله يقوم باخراج الفلم ويريه للطفل مهددا اياه اذا
هو تكلم بشي بفضحه عند اهله ولقلة عقول هؤلاء الاطفال يرضخون لمطالب هذا الذئب وبدا في توسيع نفوذه
واخذ يشرك اصدقائه في هذه الممارسات الشيطانيه وامتدت شبكه هذا الذئب حتى شملت ما يقارب من اربعين
طفلا من مختلف الاعمار واخذ بتحديد مواعيد منتضمه لهم كل يوم دور واحد من هؤلاء المساكين الذين يقعون
تحت برائنه واخذ يطلب منهم مطالب يخجل اللسان من ذكرها ولان المقام لا يسمح بذكرها فقد تخطيتها لكي لا
اثير حفيضة المتابعين للساحه ولقد تجاوزت عن بعض التفاصيل مراعاة لمشاعر القراء الكرام.
وحيث ان الله يمهل ولا يهمل فكان لابد من نهاية لمسلسل الجرائم هذا ولابد من ان تطبق يد العدالة على مرتكبي
هذه الفواحش لينالوا جزاء ما اقترفته ايديهم ففي احد عمليات هذا الذئب القذره امسك باحد الاطفال هوه وشياطينه
وحاولوا ان ينالوا منه ولاكن الطفل اخذ يقاومهم بشده فلم يجدوا سبيلا سوى ضربه لاجباره على الخضوع
لمطالبهم ولاكنعزيمة الطفل كانت اقوى منهم ولان الله كان قد قرب من ساعته فلقد استطاع الطفل الهرب بمعجزه
من هؤلاء الاوباش واخبر اباه عما بدر منهم في حقه وتوجه الاب على الفور الى مركز الشرطه وقام بالابلاغ
عنهم وتمت مراقبة هذه العصابه من قبل الشرطه لشهر او يزيد حتى استطاعوا مداهمتهم والقاء القبض عليهم
متلبسين بجرمهم.
ولقد تم القاء القبض على ما يقارب ستين شخصا من افراد العصابه والكارثه اكتشاف بعض النساء من افراد
العصابه وهاهم الان ينتضرون صدور الحكم ضدهم على ما اقترفته ايديهم.
ولقد تم مصادرة جميع الادوات المستخدمة في العمليات من كاميرات وافلام خليعة وغيرها.
وفي النهاية اترك الموضوع بدون تعليق مني لاني اجد نفسي عاجزا عن وصف هؤلاء الذئاب.
الــــــــــــــــــــــــــــــــــبسياوي