السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من خلال تصفحي لموقع المجرة الإسلامية الإسلامية وجدت كتاب فتاوي الزينة والأعراس الذي قامت بعض الأخوات_جزاهن الله خيرا_ بنقله فأحببت أن تعم الفائدة بنقله هنا عسى أن تعم الفائدة للجميع.
بسم الله الرحمن الرحيم نبدأ:
المقدمة
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
أما بعد ،،
فإن الله تعالى فطر النفوس السليمة على حب الجمال والزينة ، وقد راعى دين الله الخالد – الإسلام – هذه الفطرة ؛ فأباح للإنسان ألواناً من الزينة وصوراً من الجمال ، كما حرّم عليه ألواناً أخرى لا تتلاءم مع فطرته ، ومن ناحية أخرى راعت أحكام الله تعالى طبيعة الجنس البشري فأباحت أنواعاً من الزينة للنساء وحرّمتها على الرجال لأنها تتوافق مع أنوثتها وتغنجها .
ومن هنا وحتى يقف المسلم والمسلمة على الجائز والمحرّم من الزينة والجمال ، فيأخذ بالجائز الحلال ويتجنب الممنوع الحرام جاء هذا الكتاب الذي يضم بين جنبيه فتاوى لسماحة الشيخ العلامة / أحمد بن حمد الخليلي نبراساً يستنير به كل سائر في طريق الجمال الحقيقي . ونسأل الله تعالى أن يتقبل منا هذا العمل وأن يجزي شيخنا خير الجزاء .
والحمد لله رب العالمين .
،،، الناشر
2 شعبان 1424هــ
من خلال تصفحي لموقع المجرة الإسلامية الإسلامية وجدت كتاب فتاوي الزينة والأعراس الذي قامت بعض الأخوات_جزاهن الله خيرا_ بنقله فأحببت أن تعم الفائدة بنقله هنا عسى أن تعم الفائدة للجميع.
بسم الله الرحمن الرحيم نبدأ:
المقدمة
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
أما بعد ،،
فإن الله تعالى فطر النفوس السليمة على حب الجمال والزينة ، وقد راعى دين الله الخالد – الإسلام – هذه الفطرة ؛ فأباح للإنسان ألواناً من الزينة وصوراً من الجمال ، كما حرّم عليه ألواناً أخرى لا تتلاءم مع فطرته ، ومن ناحية أخرى راعت أحكام الله تعالى طبيعة الجنس البشري فأباحت أنواعاً من الزينة للنساء وحرّمتها على الرجال لأنها تتوافق مع أنوثتها وتغنجها .
ومن هنا وحتى يقف المسلم والمسلمة على الجائز والمحرّم من الزينة والجمال ، فيأخذ بالجائز الحلال ويتجنب الممنوع الحرام جاء هذا الكتاب الذي يضم بين جنبيه فتاوى لسماحة الشيخ العلامة / أحمد بن حمد الخليلي نبراساً يستنير به كل سائر في طريق الجمال الحقيقي . ونسأل الله تعالى أن يتقبل منا هذا العمل وأن يجزي شيخنا خير الجزاء .
والحمد لله رب العالمين .
،،، الناشر
2 شعبان 1424هــ