سيدتي ::
حان وقت الحبر ...وجاء وقت نثره على الورق ...أنتِ تعرفين أيتها المخادعة (ما رأيك في هذا اللقب)أن الورق كثير في هذه الدنيا ...ولكن ما أشقى وما أقل الكلام الجميل والعذب النابع من القلب ...!!!كوني كريمة مع الورق وسأكون أكثر كرما منك في نثر الحبر...
أنت أيتها المرأة ...
إليك يا من أدخلتني في متاهات الحب الحزين ..لكِ كلماتي هذه,,,
هكذا أظن أنني خاطبتك للمرة الأولى وسأخاطبك للمرة الأخيرة ...عندما تقرئي كلماتي هذه..نكون أنا وأنت قد وصلنا إلى نهاية تجربتنا الجميلة كما أسميتها ...أكتب لك للمرة الأخيرة بحبر من ألم ...وما يؤلم من أمرنا أنني أحببتك بحق...ولكنه خطئي فقد خضت التجربة بقلب أرض عذراء لم يطأها قلب ...ولي من الخبرة في مضمار العشق والغرام ما لا يكتب ...ومع ذلك ..أشكركِ سيدتي ..لقد أضفت إلى خبراتي خبرة ألا أثق في عذب الكلمات...وأن ما يدعى (حبا) لا أقول لا وجود له كما ادعيت لك ِ سابقا إلا أنني قد وجدته لا في كلمات الأغنيات بل أنه حقيقة ولا ...في خيال الشعراء لا في قلوبهم الصماء ...
أنتِ سيدتي موهوبة ككاتب ولكنه من نوع أخر لا تحتاج ِ شهادتي ...ولكن من المخزي أن تمارسي أحقية الخداع لقلوب العذارى وتجعلِِ ِ من هذه الموهبة سلاح لغزو القلوب البريئة والإمعان في جرحها ...لذلك ...أرجوكِ...أرجوكِ...أرجوكِ....أن تكفي عن هذا ...ولأنبهك سيحدث ما يؤلمك يوما جزاءاً لعملك...فلتتذكريني أنا... وشكرا لـــــ(القدر)التي كشف لي حقيقتك وضعتني وجها لوجه أمام مرآة الحقيقة المؤلمة...ولكن عزائي أنها لم تكن يوما حلوة المذاق ...(أعني الحقيقة)..
,,,,,,,
هم يحسدوني على موتي .....فوا أسفي
حتى على الموت لا أخلو من الحسد
حان وقت الحبر ...وجاء وقت نثره على الورق ...أنتِ تعرفين أيتها المخادعة (ما رأيك في هذا اللقب)أن الورق كثير في هذه الدنيا ...ولكن ما أشقى وما أقل الكلام الجميل والعذب النابع من القلب ...!!!كوني كريمة مع الورق وسأكون أكثر كرما منك في نثر الحبر...
أنت أيتها المرأة ...
إليك يا من أدخلتني في متاهات الحب الحزين ..لكِ كلماتي هذه,,,
هكذا أظن أنني خاطبتك للمرة الأولى وسأخاطبك للمرة الأخيرة ...عندما تقرئي كلماتي هذه..نكون أنا وأنت قد وصلنا إلى نهاية تجربتنا الجميلة كما أسميتها ...أكتب لك للمرة الأخيرة بحبر من ألم ...وما يؤلم من أمرنا أنني أحببتك بحق...ولكنه خطئي فقد خضت التجربة بقلب أرض عذراء لم يطأها قلب ...ولي من الخبرة في مضمار العشق والغرام ما لا يكتب ...ومع ذلك ..أشكركِ سيدتي ..لقد أضفت إلى خبراتي خبرة ألا أثق في عذب الكلمات...وأن ما يدعى (حبا) لا أقول لا وجود له كما ادعيت لك ِ سابقا إلا أنني قد وجدته لا في كلمات الأغنيات بل أنه حقيقة ولا ...في خيال الشعراء لا في قلوبهم الصماء ...
أنتِ سيدتي موهوبة ككاتب ولكنه من نوع أخر لا تحتاج ِ شهادتي ...ولكن من المخزي أن تمارسي أحقية الخداع لقلوب العذارى وتجعلِِ ِ من هذه الموهبة سلاح لغزو القلوب البريئة والإمعان في جرحها ...لذلك ...أرجوكِ...أرجوكِ...أرجوكِ....أن تكفي عن هذا ...ولأنبهك سيحدث ما يؤلمك يوما جزاءاً لعملك...فلتتذكريني أنا... وشكرا لـــــ(القدر)التي كشف لي حقيقتك وضعتني وجها لوجه أمام مرآة الحقيقة المؤلمة...ولكن عزائي أنها لم تكن يوما حلوة المذاق ...(أعني الحقيقة)..
,,,,,,,
هم يحسدوني على موتي .....فوا أسفي
حتى على الموت لا أخلو من الحسد